متحمس اشوفكم.. أبو يروج لحفلته بالعلمين
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
يحيي الفنان " أبو"، حفلًا غنائيََا ضمن الحفلات الغنائية المقرر إقامتها هذا الأسبوع بمهرجان العلمين.
وقد روج المطرب لحفله المنتظر، وذلك من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وشارك الفنان "أبو" جمهوره بصورة البوستر الرسمي لحفله في مهرجان العلمين وعلق عليها قائلا "متحمس اشوفكم في مهرجان العالمين الجديدة حفلة يوم الخميس 31 أغسطس.
وجدير بالذكر أن آخر أعمال "أبو" أغنية فارق عن الكل وهي من كلمات حسام سعيد، الحان محمد النادى، توزيع رامى سمير، مكس وماستر ماهر صلاح.
أبو كلمات أغنية فارق عن الكللا ولا زيك حد شاف
موهوب في فن الاختلاف
اطلعك من بين الاف
فيه حاجات كتير بتميزك
اولهم السحر اللي فيك
زي رادار بتجيب عنيك
تاخدني وبتسحبني ليك
و عليك جمال بيبروزك
فارق ع الكل ومتنجم
جمالك لأ مش متحجم
عمال بيزيد يوم في التاني
عمال بيزيد يوم في التاني
و عندك رقة انا مدمنها
رومانسية بدوب انا منها
مافيش حاجة فيك مش شداني
مافيش حاجة فيك مش شداني
فارق ع الكل ومتنجم
جمالك لأ مش متحجم
عمال بيزيد يوم في التاني
عمال بيزيد يوم في التاني
و عندك رقة انا مدمنها
رومانسية بدوب انا منها
مافيش حاجة فيك مش شداني
مافيش حاجة فيك مش شداني
لو جيت اعد اعد ايه
انت اللي كل الحلو فيه
و اللي القمر غار من عنيه
و الورد غار من ضحكته
انت الكلام عنك يطول
عندك كاريزما وليك قبول
زي العسل وانا مهما اقول
ده لساني صعب اسكته
فارق ع الكل ومتنجم
جمالك لأ مش متحجم
عمال بيزيد يوم في التاني
عمال بيزيد يوم في التاني
و عندك رقة انا مدمنها
رومانسية بدوب انا منها
مافيش حاجة فيك مش شداني
مافيش حاجة فيك مش شداني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية فارق ع الكل أولى حفلات مهرجان العلمين الجديدة استعدادات مهرجان العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6 % من حاجة السكان
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" أن ما يصل من الدقيق والمواد الغذائية عبر المعابر، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت "الأونروا" أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.