كيف نصل لـ100 مليار دولار صادرات عبر تقليل مستلزمات الإنتاج.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كشف هاني صقر، الأمين العام لجمعية الصناع المصريين، تفاصيل حوافر الرئيس السيسي لمشروعات الصناعة الاستراتيجية.
وقال صقر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد إن هناك صناعات تحتاج عمالة بحجم كبير، تحتاج إعفاءات ضريبية تساعد الصانع على الاستمرار في المجال الاستثماري، وتكون القرارات خارج الصندوق، مثل صناعات الغذاء والكيماويات والدواء.
وتابع الأمين العام لجمعية الصناع المصريين: «الرخصة الذهبية مميزة جدا لمستثمر؛ لأنها تفيد في استصدار التراخيص والموافقات وتسهيلات العمل بعيدا عن البيروقراطية، بالتزامن مع الحوافر الاستثمارية والإعفاءات الضريبية».
وصرح قائلا: قوانين الإعفاء الضريبي مع المبادرات مع تخطي العقبات الإدارية يمكن أن تجعلنا نتقدم كثير في الصناعة، قائلا: صادرات مصر حاليا وصلت لـ20 مليار دولار وهدفنا الوصول لـ100 مليار؛ من خلال تقليل الفاتورة الاستيرادية.
وعلق: نستهدف تقليل مستلزمات الإنتاج التي نستوردها من الخارج بالعملة الصعبة، وحل تقليل المستلزمات سيتيح المزيد من فرص العمل للشباب، مختتما: بضرورة حل مشكلات الحكومة مع الجهاز الإداري قبل التعامل مع الصانع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 100 مليار دولار صادرات الإعلامي أحمد موسى أحمد موسى الرخصة الذهبية فاتورة الإستيراد مستلزمات الإنتاج صادرات مصر الفاتورة الاستيرادية
إقرأ أيضاً:
آي بي إم تعتزم استثمار 150 مليار دولار بأميركا خلال 5 سنوات
تعتزم "آي بي إم" استثمار 150 مليار دولار في الولايات المتحدة بما في ذلك في منشآت إنتاج الحواسيب الكمية على مدى السنوات الخمس المقبلة، لتكون بذلك أحدث شركة تقنية أميركية تدعم جهود إدارة ترامب للتصنيع المحلي.
يأتي إعلان الشركة أمس الاثنين في أعقاب تعهدات مماثلة من شركات التكنولوجيا الكبرى مثل إنفيديا وآبل، إذ أعلنت كل منهما أنها ستنفق حوالي 500 مليار دولار في البلاد على مدى السنوات الأربع المقبلة.
ويرى محللون أن التزامات الإنفاق هذه بمثابة انفتاح على الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تهدد تعريفاته الجمركية بزعزعة سلاسل التوريد وزيادة تكاليف صناعة التكنولوجيا.
نطاق التصنيعذكرت "آي بي إم"، وهي متعاقد حكومي مهم كذلك، أن أكثر من 30 مليار دولار من إجمالي الاستثمار سيستخدم لتوسيع نطاق تصنيعها في الولايات المتحدة لأجهزة الحاسوب الكمومية والحواسيب المركزية، وهي أنظمة تُستخدم لمعالجة البيانات الضخمة والتطبيقات الحيوية.
وتُشغّل الشركة أحد أكبر أساطيل أنظمة الحوسبة الكمومية في العالم، التي تُعدّ بتقديم أداء أقوى بآلاف المرات من أجهزة الحاسوب التقليدية.
وقال جيل لوريا المحلل في شركة "دي إيه ديفيدسون": بينما نعتقد أن "آي بي إم" ستواصل الاستثمار في مجال تكنولوجيا الكم الناشئ، يرجح أن يكون هذا الرقم المبالغ لفتة تجاه الإدارة الأميركية"، مشيرا إلى أن شركات التكنولوجيا الكبرى تستخدم تعهداتها الاستثمارية درعًا في وجه النزاعات التجارية.
إعلانوأدت الإنجازات الأخيرة في مجال الحوسبة الكمومية، بما في ذلك الجيل الجديد من الرقائق الذي أعلنت عنه شركة غوغل في ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلى زيادة الاهتمام بهذا القطاع، رغم أن المديرين التنفيذيين لا يزالون منقسمين حول موعد ظهور تطبيقات واقعية لهذه التقنية.
وتهدف غوغل إلى إصدار تطبيقات تجارية في غضون 5 سنوات، في حين يتوقع جينسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا انتظارًا لمدة 20 عامًا للاستخدامات العملية.
عقود ملغاةوصرحت "آي بي إم" الأسبوع الماضي بإلغاء 15 من عقودها الحكومية في ظل حملة لخفض التكاليف من قبل إدارة ترامب، وهي انتكاسة طغت على توقعاتها المتفائلة لإيرادات الربع الثاني، وأدت إلى انخفاض أسهمها.
وبلغ إجمالي النقد وما يعادله لدى الشركة 14.8 مليار دولار يوم 31 ديسمبر/كانون الأول الماضي، وأنفقت الشركة 1.13 مليار دولار على النفقات الرأسمالية العام الماضي، في حين بلغ إجمالي النفقات 29.75 مليار دولار.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية