ما وراء الخبر- دلالات زيارة البرهان بورتسودان وإعلان حميدتي رؤيته للسلام
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
بالتزامن مع دعوة قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) لإقامة نظام حكم فدرالي في البلاد.
تقديم: ليلى الشيخلي
28/8/2023المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- ماذا وراء تزايد الاهتمام الدولي بمنطقة غرب أفريقيا؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 00 seconds 24:00ما وراء الخبر – ما دلالات التأهب العسكري لقادة الانقلاب في النيجر؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 09 seconds 25:09ما وراء الخبر ـ لماذا فوّض انقلابيو النيجر مالي وبوركينا فاسو بالتدخل عسكريا في بلادهم؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 41 seconds 24:41ما وراء الخبر- أسباب ودلالات تأخر إعلان مقتل زعيم فاغنر الروسيةplay-arrowمدة الفيديو 29 minutes 59 seconds 29:59ما وراء الخبر- مآلات أزمة النيجر بعد تعليق الاتحاد الأفريقي عضويتهاplay-arrowمدة الفيديو 23 minutes 14 seconds 23:14ما وراء الخبر- دلالات تصاعد العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية بالضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 25 minutes 16 seconds 25:16ما وراء الخبر – إلى أين ستأخذ طائرات إف-16 حرب روسيا على أوكرانيا؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 59 seconds 24:59من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: play arrowمدة الفیدیو وراء الخبر
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يستدعي سفيره لدى النيجر
أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم السبت، أنه استدعى سفيره لدى النيجر للتشاور، بعد استجوابه، حول شروط مساعداته الإنسانية في هذه الدولة الواقعة في غرب إفريقيا.
وقال متحدث باسم السلك الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي: "نتيجة لذلك، قرر الاتحاد الأوروبي استدعاء سفيره من نيامي للتشاور في بروكسل"، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
ومنذ الانقلاب الذي شهدته النيجر في شهر يوليو من العام الماضي، توترت العلاقات بين النيجر والقوى الغربية، وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة في الوقت الذي توطدت فيه العلاقات مع روسيا.
وأعلنت النيجر عدد من الإجراءات في هذا السياق، من بينها إنهاء الوجود الفرنسي والأمريكي على أراضي الدولة الواقعة في غرب أفريقيا وتعاني من الهجمات الإرهابية بين الحين والآخر.