77 % من الأميركيين يقولون إنّ بايدن أكبر من تولي فترة ثانية
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
سرايا - أظهر استطلاع للرأي لوكالة أسوشيتد برس، الاثنين، أنّ 77 في المائة من الأميركيين يقولون إنّ الرئيس جو بايدن (80 عامًا) أكبر من أن يتمكن من تولي فترة ولاية ثانية
وأشار 89 في المائة من الجمهوريين إلى رفضهم تولي بايدن فترة ثانية، وهو أمر غير مفاجئ. لكن المفاجئ هو رأي 69 في المائة من الديمقراطيين الذين يقولون إنّ بايدن لم يعد على مستوى مهمة منصب الرئيس لفترة ثانية، وفقًا للاستطلاع.
في المقابل، يقول أقلّ من نصف الأميركيين إنّ الرئيس السابق دونالد ترمب (77 عامًا)، الذي يصغر بايدن ببضع سنوات فقط، يثير مخاوف أقل بشأن عمره، لكن لديهم الكثير من المشاكل الأخرى مع ترمب الذي يتفوق بفارق كبير، على الأقل حتى الآن، على منافسيه على ترشيح الحزب الجمهوري رغم لوائح الاتهام الجنائية المتعددة الموجهة إليه
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
طبيب مشهور يكشف عن خضوع بايدن وترامب لعمليات تجميل
وكالات
كشف جراح التجميل الدكتور غاري موتيكي، عن خضوع الرئيس الأمريكي جو بايدن لعمليات تجميل متعددة كلفته حوالي 160 ألف دولار ، فيما خضع الرئيس السابق دونالد ترامب لعمليات تجميل أنفق عليها حوالي 100 ألف دولار.
وقال موتيكي أن بايدن، البالغ من
العمر 81 عامًا، خضع لعمليات شد وجه، مما يمكن ملاحظته من الندوب بالقرب من أذنيه، في حين يبدو ترامب أكبر بشكل طبيعي.
ركز موتيكي على مظهر بايدن البدني والعقلي الذي أصبح موضوعاً للتدقيق في ظل سعيه لولاية ثانية. وأشار إلى أن التعبير غير الطبيعي لبايدن من حاجبيه يشير إلى بعض الشد الجراحي في تلك المنطقة، وذكر أن الفرق في مظهر بايدن بين عام 1991 وعام 2023 يُظهر شد الجلد الواضح على وجهه. على النقيض من ذلك، يعتبر موتيكي أن ترامب خضع لجراحات أقل، إذ تركزت أغلبها على إعادة بناء الشعر.
أوضح الجراح أن ترامب، الذي يصغُر بايدن بثلاث سنوات، أنفق معظم تكاليف التجميل على جراحة الشعر، وأكد أن لون بشرته البرتقالي الشهير ناتج عن كريمات التسمير والمكياج. وأضاف أن طريقة تصفيف ترامب لشعره تهدف إلى تغطية ندوب جراحات سابقة، مما يجعل شعره يبدو غير طبيعي في بعض الأحيان.
ولفت موتيكي إلى أن بايدن قد خضع لجراحات إضافية تشمل شد الجفون العلوية والسفلية، مشيرًا إلى تغيرات واضحة في هذه المناطق. كما بين أن بايدن بدأ يفقد شعره في سن مبكرة، حيث شوهد بشعر خفيف منذ انتخابه سيناتورًا في عام 1987. تعتبر هذه الجراحات جزءًا من محاولات بايدن للحفاظ على مظهر شبابي، بينما يسعى للفوز بولاية رئاسية ثانية.