«الستات مايعرفوش يكدبوا»: معظم مكونات «السبلايز» لا حاجة لها (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قالت الإعلامية إيمان عز الدين، مقدمة برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» المذاع علي فضائية "CBC"، إن طلبات المدارس من التلاميذ فيما يعرف بـ «السبلايز» مبالغ فيها، وأضافت «عندما كنا أطفالًا كان أقصى شيء نحضره للمدرسة جلدات ملونة وأدوات مدرسية بسيطة كالقلم والممحاة والمسطرة ومقلمة صغيرة»، فالقائمة الطويلة المطلوبة من التلاميذ لا نعرف سببها وما الفائدة من كل هذا.
السبلايز
وقالت ولاء عبد الرحمن مقدمة محتوى «الأروبة» على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن الأهالي لا يستطيعون شراء كافة الأدوات المدرسية لأولادهم بسبب القائمة الطويلة التي تأتي إليهم من المدرسة مليئة بالكثير من الأدوات.
وأشارت إلى أن الطلبات مبالغ فيها جدًا، وهذا ما يضطر ولي الأمر في التفكير ماذا سيشتري من هذه الطلبات وماذا يتغاضى عنه؟، وذلك حسب ظروفه وإمكاناته المادية.
الأدوات المدرسية
وأشارت عبد الرحمن إلى أنه يجب إخبار الطفل بإحضار الأدوات التي يحتاجها فقط، عن طريق فرز الأدوات الموجودة بالفعل لمعرفة المتاح منها وغير المتاح.
وأكدت إيمان عز الدين، أن ما يزيد عن نصف الأدوات الموجودة فيما يعرف بالسبلايز، التي يتم طلبها بدون فائدة تظل كما هي دون أن يستخدمها أحد، متعجبة من بعض الأدوات التي تُطلب في مراحل دراسية معينة كـ «الصلصال» في المراحل الإعدادية.
اقرأ أيضاًمها الصغير تنضم لأسرة برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»
مفيش خناقات.. مفيدة شيحة توضح سبب مغادرة «الستات ميعرفوش يكدبوا» (فيديو)
عمرو أديب: الناس بتعمل جمعيات دلوقتي عشان تشتري السبلايز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الادوات المدرسية
إقرأ أيضاً:
يوهانا فيدهولم: يوم السويد مناسبة قيّمة في العلاقة الطويلة
أبوظبي - «الخليج»
قالت يوهانا فيدهولم، المديرالإداري لمجلس الأعمال السويدي في دولة الإمارات العربية المتحدة: بصفتي المدير الإداري لمجلس الأعمال السويدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، يسعدني أن أحتفل بيوم السويد، إنّه مناسبة قيّمة للتأمل في العلاقة الطويلة الأمد والمتنامية باستمرار بين السويد والإمارات.
أضافت: في عام 2024، احتفل مجلس الأعمال السويدي في الإمارات بمرور 30 عاماً على تأسيسه- وهو إنجاز يسلّط الضوء ليس فقط على مسيرتنا، بل أيضاً على قوة واستمرارية الحضور السويدي في المنطقة، فمنذ تأسيسه في عام 1994، نما المجلس ليصبح منصة موثوقة تدعم مجموعة واسعة من الشركات والمهنيين، بدءاً من الشركات العالمية الكبرى وصولاً إلى الشركات الناشئة المحلية.
وقالت، تواصل الشركات السويدية لعب دور محوري في قطاعات مثل التكنولوجيا، الرعاية الصحية، البنية التحتية، الاستدامة والابتكار وهي جميعها مجالات تتماشى فيها الخبرات والقيم السويدية بشكل وثيق مع رؤية الإمارات الوطنية وأولوياتها الاستراتيجية.
وأوضحت، في مجلس الأعمال السويدي، نلتزم ببناء جسور التعاون بين مجتمعي الأعمال السويدي والإماراتي وتعزيز العلاقات التجارية القوية والترويج للأعمال المستدامة ودعم أعضائنا في الوصول إلى أقصى إمكاناتهم، كما نوفر فرصاً لتبادل المعرفة ورؤى مشتركة وروابط قيمة تساعد أعضاءنا على النمو والازدهار في بيئة ديناميكية وتنافسية.
وقالت، نفخر أيضاً بكوننا جزءاً من «فريق السويد» في دولة الإمارات ونعمل عن كثب مع سفارة السويد، و«بيزنس سويدن» وغيرهم من الشركاء لتعزيز التعاون الثنائي والترويج للتميز السويدي في المنطقة.
وأضافت، تجمع بين السويد والإمارات أسس قوية قائمة على الاحترام المتبادل والابتكار والنظرة المستقبلية ونتطلع إلى المزيد من سنوات التعاون المثمر.. يوم سويدي سعيد.