تحذير من أرقام مرعبة من البطالة في الطب
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
#سواليف
قال رئيس اللجنة الإعلامية في #نقابة_الأطباء حازم القرالة، الاثنين، إن 1500 #طبيب لا يجدون فرص عمل داخل #الأردن، وحذر من #أرقام_مرعبة من #البطالة في الطب لا تستطيع أي حكومة للتعامل معه.
وأضاف القرالة، أن عدد #الأطباء الذين يمكن تسويقهم في الخارج أقل بكثير من 1500.
ويبلغ عدد #الأطباء المسجلين (العدد التراكمي للأطباء المسجلين في نقابة الأطباء) قرابة 42 ألف طبيب منذ تأسيسها بالخمسينيات، فيما يبلغ عدد الأطباء الممارسين الأردنيين داخل وخارج الأردن 27900 طبيب، وفق قوله.
وقال إن عدد #الطلبة في #كليات_الطب داخل وخارج الأردن يتجاوز حاجز 30 ألف طالب، مضيفاً “أننا سنواجه بعد 5 سنوات عدد أطباء يسجلون في نقابة الأطباء يفوق عدد الممارسين”.
ويتخرج سنويا قرابة 2500-3000 طبيب سنويا وهو الرقم المتصاعد.
وأشار إلى أن الحاجة المحلية بين ألف و1100، منهم 500 طبيب تعيينات في وزارة الصحة و500 إلى 600 طبيب في باقي القطاعات، مضيفاً: “إذا بقي الحال على ما هو عليه سنواجه أرقاما مرعبة من #البطالة في الطب لا تستطيع أي حكومة للتعامل معه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقابة الأطباء طبيب الأردن أرقام مرعبة البطالة الأطباء الأطباء الطلبة كليات الطب البطالة مرعبة من
إقرأ أيضاً:
المنشآت الصغيرة والمتوسطة: الحل الأمثل لمواجهة البطالة في العالم العربي .. فيديو
الرياض
كشف أستاذ إدارة الأعمال، الدكتور محمد مكني، أن الدول العربية تواجه تحديًا متزايدًا في معالجة مشكلة البطالة، خاصة مع التوقعات بزيادة عدد الشباب إلى 70 مليونًا بحلول عام 2030.
وأشار مكني عبر حديثه خلال برنامج “يا هلا”، أن المنطقة العربية تعد موطنًا لأعلى معدلات البطالة بين صفوف الشباب في العالم، تصل إلى 18%، حيث تحتاج إلى توفير أكثر من 33.3 مليون فرصة عمل بحلول ذلك العام
وأكد أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تبرز كأحد الحلول الفعّالة للحد من البطالة، حيث تُسهم هذه المنشآت بشكل كبير في خلق فرص عمل جديدة، وتعزيز النمو الاقتصادي، ودعم الابتكار.
وتابع أنه من خلال تقديم الدعم اللازم لهذه المنشآت، يمكن للدول العربية تمكين الشباب من الدخول إلى سوق العمل، وتطوير مهاراتهم، والمساهمة في بناء اقتصاد مستدام.
بالإضافة إلى ذلك، يُعد الاستثمار في التعليم والتدريب المهني، وتطوير بيئة تشريعية داعمة، وتعزيز الوصول إلى التمويل، من العوامل الأساسية التي تسهم في نجاح هذه المنشآت. من خلال تبني هذه الاستراتيجيات، يمكن للدول العربية مواجهة تحديات البطالة المتزايدة، وتحقيق تنمية اقتصادية شاملة ومستدامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/CxZwHObKPHhcHYQp.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/qNo5XtNOx_aEVcod.mp4