كشفت شركة /ياهو/ عن المساعد الجديد للذكاء الاصطناعي الذي يستبدل عمليات البحث التقليدية في صندوق البريد بجلسات أسئلة وأجوبة سريعة.
ووفقا للشركة، أصبح مربع البحث في خدمة البريد أكثر سهولة، ولن يعتمد على الكلمات الرئيسية فقط، بحيث يمكن للمستخدمين طرح أسئلة مباشرة حول رسائل البريد القديمة كما لو كانوا يستخدمون محرك البحث التقليدي وذلك بدلا من البحث عن اسم المرسل أو النصوص للعثور على رسالة البريد الإلكتروني.


ويعد المساعد جزءا من مجموعة أدوات الذكاء الاصطناعي التي كشفت عنها الشركة كنسخة تجريبية قابلة للاشتراك لمستخدمي بريدها الإلكتروني، بحيث يمكن لعملاء /ياهو/ استخدامه للوصول إلى البريد الإلكتروني من مقدمي الخدمات الآخرين، مثل "جوجل ومايكروسوفت". وصممت ياهو إحدى الميزات الجديدة، المسماة/ Shopping Saver/ لاكتشاف حالات شراء المستخدم منتجا ما دون إدراكه وجود بطاقة هدية أو رصيد متجر أو رمز خصم قابل للتطبيق.

المصدر: العرب القطرية

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تكشف عن حل لغز أحجار ستونهنج العملاقة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة جديدة عن نظرية جديدة قد تحل لغز أحجار ستونهنج العملاقة بعدما أثارت الأحجار الأثرية في ستونهنج دهشة العلماء و إعجابهم حيث بقيت لغزًا عصيًا على الفهم وسط محاولات متعددة لفك شيفراتها التاريخية وفقا لما نشرته مجلة ديلى ميل .

وكانت النظريات السائدة تشير إلى أن البشر القدماء نقلوا الأحجار الضخمة لمسافة تصل إلى 225 كيلومترًا من ويلز إلى إنجلترا حيث تم بناء هذا النصب ومع ذلك لم تتمكن هذه النظريات من تفسير الطريقة الدقيقة التي أتم بها شعب العصر الحجري هذا الإنجاز.

لكن عالم الجيولوجيا الويلزي براين جون قدم تفسيرًا مختلفًا في نظريته الجديدة فهو يعتقد أن الأحجار كما نقلت إلى موقع ستونهنج ليس بواسطة البشروعبر نهر جليدي منذ حوالي 500 ألف عام.

وتزن هذه الأحجار التي تعرف بـالأحجار الزرقاء بين 3.6 و22 طنًا ويعود بناء ستونهنج إلى أكثر من خمسة آلاف عام وهي فترة سبقت اختراع الأدوات الحديثة.

يشير جون في كتابه The Stonehenge Bluestones إلى أن الأنهار الجليدية ربما كانت العامل الأساسي في نقل الأحجار من ويلز إلى سهل ساليسبري حيث ذابت الكتل الجليدية مع تحسن المناخ تاركة الحجارة في موقعها الحالي. 

كما يؤكد أنه لا يوجد دليل قاطع يثبت أن البشر كانوا وراء استخراج الأحجار ونقلها يدويًا كما تدعم هذه النظرية فكرة أن البشر الأوائل استخدموا الأحجار التي وجدوا أنها متاحة محليًا عندما قرروا بناء نصب ضخم قد يكون بمثابة ساعة شمسية للاحتفال بالوقت.

ويرجح أن الاعتقاد الروحي بشأن الأحجار الزرقاء قد ظهر لاحقًا، بسبب الجهود المبذولة في نقلها وبنائها.

وينتقد جون في نظريته التحول من البحث العلمي إلى الأساطير في دراسة ستونهنج على مدى العقود الأخيرة معتبرًا أن الدافع وراء هذا التوجه كان البحث عن قصص مثيرة تتصدر المشهد الإعلامي.

الجدير بالذكر أن أحجار ستونهنج تتكون من نوعين: الأحجار الزرقاء التي تشكل الحلقة الداخلية وأحجار السارسِن المحلية و التي تشكل الحلقة الخارجية للنصب الأثري.

مقالات مشابهة

  • رابط الاستعلام عن موعد الامتحان الإلكتروني للمتقدمين لوظائف البريد
  • مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.. أداة جديدة من إنستجرام لتحرير مقاطع الفيديو
  • دراسة جديدة تكشف عن حل لغز أحجار ستونهنج العملاقة
  • لماذا يركز موقعي الالكتروني على قضايا الخرطوم، صنعاء، الدوحة.. ولندن ؟
  • ميزة جديدة من إنستجرام لتحرير الفيديو بالذكاء الاصطناعي
  • كاسبرسكي تكشف عن إرشادات التطوير الآمن للذكاء الاصطناعي في منتدى حوكمة الإنترنت
  • "المياه الوطنية" تكشف عن مميزات توثيق عدادات المياه
  • NVIDIA تكشف عن أحدث حاسوب فائق صغير الحجم للذكاء الاصطناعي التوليدي
  • جوجل تدرس إتاحة ميزة جديدة لتمكين أيفون من التوسع في استخدامات الذكاء الاصطناعي
  • تزايد اعتماد الشركات الألمانية على الذكاء الاصطناعي للحصول على أفكار جديدة