عمر كمال يروج لحفله فى مهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
حرص المطرب عمر كمال على الترويج لحفله في العلمين الجديدة آخر الشهر الحالي.
حيث شارك عمر كمال جمهوره البوستر الدعائي للحفل، وعلق عليه قائلًا: “حفلتي في مهرجان العلمين الساحل الشمالي الخميس الجاي 31 أغسطس بإذن الله”.
كشفت إدارة مهرجان العلمين في دورته الأولى المقام بمدينة العلمين الجديدة، عن استعداد المطرب الشعبي عمر كمال لإحياء حفل غنائي كبير يوم الخميس الموافق 31 أغسطس الجاري.
ومن المقرر أن يقدم عمر كمال خلال الحفل باقة مميزة من أجمل أغنياته التي يتفاعل معها الجمهور بشكل كبير، ومنها: في داهية، عود البطل، بيبي، السخان وغيرها.
رفع عمر كمال علم مصر خلال حفله فى مهرجان التراث العربى المقام بكندا، وقدم عمر كمال خلال الحفل أغنية "يا حبيبتى يا مصر".
عمر كمال
ونشر عمر كمال الفيديو والجمهور يشاركه فى الغناء ويردد: "يا حبيبتى يا مصر" وعلق على الفيديو قائلًا: "مفيش أكرم ولا أحن من ربنا عليا وده مش فى مصر ولا وطن عربى ده ف أمريكا الشمالية آخر الكوكب".
وكان قرر مطرب المهرجانات عمر كمال تأجيل طرح أغنيته الجديدة" في داهية"، مع حسن شاكوش، وذلك حدادا على والدة المطرب أحمد شيبة.
حيث كتب عمر كمال، عبر خاصية ستورى على حسابه على إنستجرام، قائلًا:"احترامًا لحالة الحزن اللي عند أخونا الكبير الفنان أحمد شيبة، بسبب وفاة والدته ربنا يرحمها ويغفر لها.. قررنا تأجيل نزول الأغنية اللي معاد نزولها النهاردة لبعد أيام العزاء".
من ناحية أخري عاد المطربان حسن شاكوش وعمر كمال للتعاون من جديد فى أغنية جديدة بعنوان "إنتى التريند" تجمعهما سويا مرة أخرى بعد فترة من عدم التعاون.
ويتعاون الثنائي فى الأغنية مع إسلام ساسو، ويعتبر الديو هو الثانى للمطرب عمر كمال حيث طرح منذ أيام أغنية "السخان" بالمشاركة مع المطرب عبد الباسط حمودة.
حسن شاكوش وعمر كمال وإسلام ساسووتعاون عمر كمال مع عبد الباسط حمودة، فى ديو جديد بعنوان "السخان"، وذلك في ثالث مشاركة له مع كمال.
وتعتبر المرة الأولي التي يتعاونان فيها مع الكاتب أيمن بهجت قمر، والملحن محمد يحيى، والموزع وسام عبد المنعم.
وكانا قد التقيا من قبل مرتين الأولى فى أغنية "ضيعنا" والثانية فى أغنية "حلوين" والأغنيتان حققا نجاحًا كبيرًا بعد طرحهما.
وكان طرح النجم عبد الباسط حمودة أغنيته الجديدة “خدت بالك” الدعائية لفيلم البطة الصفرا.
وسيتم طرح الفيلم في دور العرض السينمائي يوم ٩ من أغسطس القادم.
الأغنية من كلمات مصطفى البرنس وألحان بلال سرور وتوزيع هاني ربيع وهندسة صوتية ماهر صلاح.
الفيلم يلعب بطولته النجوم محمد عبد الرحمن وغادة عادل بالإشتراك مع الفنانين محمود حافظ و فرح الزاهد وابرام سمير و حسن أبو الروس واحمد طلعت.
وكان الفيلم قد تم تصويره في مجموعة من مواقع التصوير المختلفة داخل القاهرة والجيزة.
الفيلم قصة وسيناريو وحوار محمود عزت ومن إنتاج المنتج رامي السكري ومدير التصوير أحمد عبدالقادر ومهندسة الديكور مروة عامر ومهندس صوت زياد عزت واستايلست نيرة دهشورى.
كما يشارك في الفيلم نخبة من ضيوف الشرف منهم النجم القديرصلاح عبدالله و النجم القدير سامي مغاوري بالاضافة للنجم عمرو رمزي. ويارا عزمي. والفنانين احمد طارق واسماعيل فرغلي ومحمد أنور. بالإضافة لظهور خاص للنجم الكبير أحمد أمين.
ويرفض صناع الفيلم الحديث عن اي تفاصيل تخص احداث الفيلم إلا أنهم اشاروا إلي أن العمل يتناول قضية هامة و جادة و لكن بشكل كوميدي و يميل في كتابته الي الكوميديا السوداء و هو نوع من الكوميديا افتقدته السينما المصرية في الفترة السابقة.
وكانت أثارت صورة للفنان الشعبي عبد الباسط حمودة جدلا كبيرا عبر صفحات الشوسيال ميديا ،حيث زعم عدد من رواد السوشيال ميديا أن الصورة لمتداولة لوالد المطرب الشعبي عبدالباسط حمودة وهو يقبل يده.
وعلق عدد من مستخدمي السوشيال ميديا عبر صفحات التواصل الاجتماعي على الصورة :"هو عبدالباسط حمودة مخلي أبوه هو اللي يبوس ايده وهما بيتصورو".
وفي غصون ساعات احتلت الصورة مواقع السوشيال ميديا وتفاعل المستخدمين مع الصورة، حيث شاركها البعض على نطاق واسع، حتى تساءل بعضهم باستنكار: "مين بيبوس إيد مين!".
وعلق المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة على الموضوع بنشر صورة آخري مع وأشقاؤه وكتب عليها قائلا:"جمهورى الحبيب كل سنه وأنتم بخير عيد مبارك عليكم وعلى الأمة الإسلامية جميعًا.. توضيح هام".
وأضاف :"الناس اللى علقت على صورتي أنا وأخواتي الصغيرين اللي أنا أكبرهم سنا ومكان أبوهم وأظن ده شيء عادى فياريت تتأكدوا من أخباركم قبل ماتنشروها".
نبذة عبد عبد الباسط حمودةاسمه بالكامل عبد الباسط حمودة من مواليد 21 فبراير 1955 ، مغني شعبي مصري، وُلد ببلدة هورين مركز بركة السبع محافظة المنوفية.
نشأ عبد الباسط حمودة في حي شعبي يبلغ عليه طابع البساطة والتلقائية، وكبر على سماع الأغاني الشعبية المنبعثة من المقاهي والمحلات، فحفظ العديد منها ليجد نفسه في بداية مشواره الفني يغني في الأعراس والمناسبات الخاصة.
اكتسب عبد الباسط حمودة شهرة في منطقته والمناطق المجاورة وأصبح محل ترحيب ومتابعة من طرف الجمهور نظراً لما يتمتّع به من قدرات صوتية ومواهب فنية.
استطاع عبد الباسط حمودة أن يحتل الطرب الشعبي بالعديد من الأغاني الخاصة به والتي لاقت رواجاً كبيراً، وحفظه محبوه ومشجعوه على غرار "سيبوني وارجعوا"، "أنا تعبان بجد"، "قدري"، وقد جمعها مع مجموعة أخرى في ألبوم بعنوان"كلك عاجبني".
تواصل نشاط عبد الباسط حمودة الغنائي، وتتالت أغانيه الشعبية الرائجة، فأصدر ألبوماً آخر بعنوان "بدون مونتاج"، اشتهر من أغانيه "من حقك"، "إديني قلبك"، وموال بعنوان "أنا الحزين"، وقد حظي كسابقه بمتابعة جيّدة. في سنة 1996 أصدر عبد الباسط حمودة أحد أشهر ألبوماته"ليالي"، ولكنّه ورغم النجاح والشهرة التي لقيها تخلى عن تسجيل الألبومات والأشرطة، وواصل نشاطه الغنائي على مستوى الأفراح والأعراس والموالد.
ثم عاد عبد الباسط حمودة سنة 2008 بمظهر متجدّد ليصدر ألبوماً بعنوان "ضربة معلم" ليستعيد شعبيته وحضوره في الساحة الفنية خاصةً بعد تصوير إحدى أغاني الألبوم "أنا مش عارفني" بطريقة الفيديو كليب.
في 2010 صدر له ألبومه "سلفني ضحكتك"، واشتهر الألبوم بأغنية "الدنيا جرى لها إيه"، "الجو هادي"، و"ادفع نص عمري"، وفي نفس العام شارك مع الفنانة سميرة أحمد في مسلسل ماما في القسم. آخر ما أصدره المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة أغنية "مفيش مستحيل" في سبتمبر 2013 مع المغنية اللبنانية نيكول سابا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمر كمال حفل العلمين الجديدة الساحل الشمالى أغسطس عبد الباسط حمودة المطرب الشعبی الشعبی عبد عمر کمال
إقرأ أيضاً:
فيديو .. أحمد عبد الباسط من ذوي الهمم يحدث ثورة في عالم العلاج الطبيعي بالإسكندرية
بدأت الاكتشافات والاختراعات عبر الأزمنة بفكرة بسيطة أضاءت فتحولت إلى واقع من الإبداع، بمجرد الإيمان بها وتصديقها والسعي لتحقيقها، فلايحتاج الإبداع إلى حسابات أو قدرات عالية وظروف مهيأة على أكمل وجه أو انتظار الوقت المناسب، تطرق الأفكار باب العقل عندما يطلق العنان لخياله، ويُنظر للظروف والبيئة بنظرة مختلفة، فالمبتكر له مقاييس وحسابات ومبادئ ومعتقدات ينفرد بها، فلا تحكمه قيود أو حدود، وبطل القصة هو أحمد عبد الباسط تحدى الصعوبات ولم توقفه إعاقته في تحقيق هدفه، بل كانت الشرارة لبداية نجاحه وتفوقه وإبداعه.
أحمد عبد الباسط، من ذوي الهمم، في العقد الثالث من عمره، طالب بكلية الهندسة في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والتحق بتخصصه من خلال منحة تفوق للدراسة الجامعية، بعد اتمامه الثانوية العامة وحصوله على مجموع 91%، وتفوق أحمد بتقدير الأول خلال سنوات الدراسة الثلاث بالأكاديمية، وفي السنة الدراسية الأولى قرر أن يبتكر جهازًا لمساعدة مرضى الإعاقات الحركية بمختلف الدرجات وتسهيل علاجهم أثناء تلقيهم الجلسات، باستخدام أحدث التقنيات والذكاء الاصطناعي وتنفيذ التمارين العلاجية للمرضى بدقة تصل إلى 100%، بالإضافة إلى أن أحمد شارك في العديد من المسابقات والبرامج وأخرهم "Gen-z"، وحصل على براءة اختراع والتي كانت نقطة تحول بالنسبة له.
الطبيب يرفض استقبال حالة لصعوبة علاجها
ويقول عبد الباسط في لقائه مع جريدة الوفد، أنه يوجد حوالي 30 مليون شخص تم تشخيصهم بمرض الإعاقة الحركية في مصر، وأن الإمكانيات المتوفرة للعلاج محدودة حيث تطبق حوالي 5 تمارين فقط ولاتزيد كفائتها عن 80%، وتحتاج بعض الحالات إلى وجود 4 أطباء لتطبيق التمارين في الجلسة الواحدة، وفي إحدى الجلسات فوجئ برفض الطبيب استقبال حالة وعلاجها، ومما أثار فضوله وحيرته، وعند استعلامه عن السبب، أجاب الطبيب بأن الحالة صعب علاجها وتحتاج دقة عالية في أداء التمارين، بالإضافة إلى محدودية قدرة الأجهزة والتقنيات الموجودة، وأن محاولة علاج تلك الحالة قد يؤدي إلى زيادة تدهورها وصعوبة علاجها.
إطلاق أول جهاز محاكاة
وأضاف عبد الباسط، أن ذلك الحوار البسيط مع الطبيب المعالج ألهمه بفكرته، وبدأ فيها منذ عامين، واستغرقت مدة جمع معلوماته حول فكرة اختراعه حوالي 6 أشهر، عن آليات عمل التمارين بالشكل الصحيح والوقت المطلوب لإتمامه ومدى دقته، والمشاكل التي يعانيها أطباء العلاج الطبيعي خلال الجلسات، وكيفية تطوير طرق العلاج وزيادة عدد التمارين بدقة تصل إلى 100%، متابعًا أنه تعمق في دراسة علم تشريح العضلات والمفاصل، وأنه كان يتردد لزيادة أطباء العلاج الطبيعي بشكل أسبوعي لمناقشة ما توصل إليه ولتدوين الملاحظات التي يحتاجها الجهاز لدقة عمل التمارين، وبعد عام ونصف من البدأ في وضع أساسيات الجهاز ونظام التحكم من خلال الحاسب الآلي، أطلق أول جهاز محاكاة.
المشاركة في برنامج "Gen-z"
وشارك أحمد في العديد من المسابقات أبرزها المبتكرين والنوابغ وبرنامج “Gen-z"، بعد حصوله على براءة الاختراع، حيث أنه كان تم قبوله من بين 3آلاف متقدم لعرض مشروعه، وتمت الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء والتعليم العالي، وحصل على دعم مادي بقيمة 1.5 جنيه، للمساعدة في تنفيذ مشروعه بشكل فعلي وبدأ تشغيله في مراكز وعيادات العلاج الطبيعي، من قبل الأطباء والمتخصصين.
آلية عمل الجهاز
وتابع عبد الباسط، وأن فكرة الجهاز عبارة عن غرفة يوضع داخلها المريض يوجد بها أربطة لتثبيت المريض ولسهولة تطبيق التمرين، تحتوي تلك الأربطة على حساسات لقياس مدى استجابة العضلة نبضات القلب، يتم التحكم بها عن طريق تطبيق على الحساب الآلي موصل بالغرفة، ويقوم الطبيب المعالج بإختيار البرنامج المناسب للحالة وإدخال عدد المرات المراد تطبيقها، ويعمل الجهاز بتقنيات الذكاء الاصطناعي دون الحاجة لتدخل العامل البشري، ويشترك مع الأجهزة الموجودة على مستوى العالم في 5 تمارين فقط، وأنه استطاع التوصل إلى زيادة عدد تلك التمارين إلى 25 تمرين منفردًا بها، بالإضافة إلى قدرة الجهاز على علاج 50 حالة مختلفة من مرضى الإعاقات الحركية، وتحمله الأوزان العالية والتي قد تتجاوز ال100 كيلو جرام.
أحمد يسجل أعلى نسبة ذكاء “132”
ومن جانبه قال عبد الباسط أحمد والد أحمد، أنه في السنوات الأولى لدخول ابنه المدرسة، طلبت مديرة إحدى المدارس منه عمل اختبار ذكاء لأحمد لإمكانية قبوله في المدرسة، وبالفعل أقدم على عمل الاختبار وظهرت النتيجة أن نسبة ذكاء أحمد قد تجاوز الحد الطبيعي وكانت 132درجة، وبجانب دراسته كان يذهب لتلقى جلسات علاجه والذي أفاده بشكل كبير في فكره مشروعه، حيث أنه كان في وقت الراحة يتناقش مع طبيبه في البروتوكول العلاجي لمرضى الإعاقة الحركية، أما فكرة المشروع فكانت بالنسبة له فكرة صعبة حيث أنه كان مليئ بالتفاصيل وخاصةً من الناحية الطبية، وكانت تستغرق مدة العمل على المشروع بشكل يومي حوالي 16 ساعة، بالإضافة إلى المتابعة الدورية مع أطباء العلاج الطبيعي لمناقشتهم في كل جزء توصل له أحمد في مشروعه بحيث يكون مطابقًا للبرتوكول أو مختلف، مضيفًا أنه فخور بتحقيق ابنه هدفه والوصول إليه وتحديه لكل الصعوبات التي واجهته وأنها لم تؤثر عليه.
والدة أحمد.. كنت متخوفة من فكرة المشروع
وقالت إيمان محمد والدة أحمد، أنه كان مشهودًا له بالتفوق في جميع مراحله الدراسية، وحصل على منحة التفوق بعد إتمامه الثانوية العامة للاتحاق بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، ومنذ صغره كان حلمه الالتحاق بكلية الهندسة وقد كان بحصوله مجموع 91%، وهو أعلى من تقدير الكلية الذي كان مطلوبًا وقتها، وأنه لديه إصرار وعزيمة قوية بالإضافة إلى طموحه العالي الذي قاده لفكرته واختراعه، والتي لاقت إعجاب الأطباء والمتخصصين الذين أشادوا ببراعة أحمد وإبداعه، مضيفتًا أنها كانت متخوفة من الفكرة في بادئ الأمر لصعوبة تنفيذًا بالنسبة لحالة أحمد الصحية، ولكن ذلك لم يمنعها لمساعدة ابنها في تنفيذ فكرته وبذلت قصارى جهدها لدعمه حتى تمكن من تحقيق هدفه.
الجهاز يعمل بتحكم آلي تام دون تدخل العامل البشري
وأشار مصطفى عبد الباسط، أحد إخوة أحمد، إلى أن فكرة المشروع قائم على تحويل المواتير والحساسات إلى برنامج متصل بالجهاز، يمكن الطبيب من التحكم فيه من خلال إدخال الكود المطلوب لكل تمرين، ويقوم الجهاز بتنفيذ التمرين بشكل أوتوماتيكي دون الحاجة لتدخل الطبيب المعالج، وبالإضافة إلى تأدية البروتوكول العلاجي بنسبة تصل إلى 100%، مضيفًا أن الفكرة قد استغرقت حوالي 6 أشهر فقط للوصول إلى المعلومات المتعلقة بالبروتوكول العلاجي والذهاب للأطباء للإشراف وتدوين الملاحظات، وأخذ الموافقات اللازمة من المختصين للبدأ في تنفيذ المشروع، وفي خلال سنة تم التوصل للتطبيق بشكل نهائي وعمل جهاز مصغر كمحاكاة للجهاز الفعلي.
دقة تنفيذ التمارين من خلال الجهاز
وأكد المهندس حلمي صلاح، مطور البرامج في مشروع أحمد، على أن الجهاز يساعد المريض على عمل التمرين بسلاسة، والتسهيل على الطبيب المعالج من ناحية المجهود العضلي المبذول في حمل ورفع المريض، بالإضافة إلى الصعوبة التي يواجهها الطبيب في تطبيق حركات كل تمرين، مضيفًا أنه بعد الدعم الذي قدمته الدولة للمشروع سيتمكن أحمد من إصدار أو نموذج فعلي للجهاز جاهز للاستخدام، ويتكون الجهاز من حوالي 8 مواتير، وسيضاف إليها المزيد من المواتير لتسهيل حركة المريض أكثر داخل الجهاز وأثناء التمرين والسيطرة عليه تجنبًا لحدوث أي مشاكل وللحفاظ على سلامة المريض. لمشاهدة الفيديو اضغط على
IMG-20250202-WA0026 IMG-20250202-WA0028 IMG-20250202-WA0027