«الستات كلها بتحبه وجامد».. داليدا خليل تكشف تفاصيل عن عمرو دياب «صورة»
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشفت الفنانة اللبنانية داليدا خليل عن تفاصيل علاقتها بالفنان عمرو دياب خاصة بعد تصدرها مؤشرات البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، مشيرة إلى أنه من الشخصيات التي تعشقه جميع النساء وهي بشكل خاص.
وأضافت داليدا خليل في مداخلة هاتفية لبرنامج «تفاصيل» الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل متحدثة عن عمرو دياب، قائلة: «عمرو دياب شخص لطيف وجامد جدا وقابلته في الساحل الشمالي والستات كلها بتحبه وأنا من أشد المعجبين به».
وتابعت داليدا خليل، أنها تقوم بتصوير فيلم دراكو راع، في مصر خلال الفترة الحالية، والدور مختلف وجديد وبه تحيد كبير وهو فنتازي ولايت كوميدي وبه قصب حب خلال الأحداث ويعرض في شهر 11 بالسينمات في مدينة الجونة.
وفي وقت سابق، أثار الفنان عمرو دياب، حالة من الجدل بعد ظهوره مع النجمة اللبنانية داليدا خليل، عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما تداول النشطاء عدد من الصور لهما داخل إحدى المنتجعات السياحية وبينهم أحضان وقبلات، ما آثار تساؤلات حول ارتباطهما.
وكانت داليدا خليل نشرت عدد من الصور التي تجمعها بـ عمرو دياب عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، ظهر فيها الهضبة وهو يحتضنها ويقبلها، ما آثار الجدل حول ارتباطهما، ولكن حتى الآن لم يتم نفي الجدل أو تأكيده.
اقرأ أيضاً«احفظه يارب».. أول تعليق من شريهان على حفل عمرو دياب في لبنان
بعد قليل.. بدء الحفل المرتقب للنجم عمرو دياب في لبنان
انتشار أمني لتأمين حفل عمرو دياب في الساحل الشمالي (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: داليدا خليل داليدا خليل قبلة داليدا خليل و عمرو دياب صور عمرو دياب وداليدا خليل عمرو دياب عمرو دياب جديد عمرو دياب وداليدا عمرو دياب وداليدا خليل دالیدا خلیل عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: الحكومة الانتقالية السورية تواجه تحديات جسيمة
قال الإعلامي عمرو خليل، إنّ نظام بشار الأسد سقط بعد أكثر من 13 عاما من الصراع لتبدأ سوريا مرحلة جديدة من التحديات في المرحلة الانتقالية أملا في بناء سوريا جديدة تلبي طموحات الشعب الذي يعاني منذ سنوات طويلة، موضحًا، أن المطالب اليوم لا تقتصر على تغيير الأشخاص فقط، بل في بناء دولة على أسس الشراكة الوطنية والتعددية السياسية، بعيدا عن الانفراد بالسلطة والانقسامات أو الهيمنة والإملاءات الخارجية التي قد تعقِّد المشهد السياسي والأمني داخل البلاد.
عمرو خليل: وحدة سوريا وشعبها أساس لعملية انتقال سياسية جامعةأحمد موسى: نتنياهو كشف عن خططه بشأن الوضع في سوريا والمنطقةوأضاف "خليل"، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه مع بدء استلام محمد البشير مهامه كرئيسا للحكومة الانتقالية في سوريا تبرز التحديات الأمنية كأولوية قصوى خاصة في ظل استمرار جماعات متعددة في حمل السلاح، هذا بالإضافة إلى التحدي الأهم في الحفاظ على مؤسسات الدولة من التفكك بفعل حالة الفوضى في البلاد.
وأكد أنه "وفي صدارة التحديات الأمنية تأتي منطقة شمال شرق سوريا كواحدة من أكثر المناطق تعقيدا حيث تضارب فيها المصالح وتتعدد الخلافات وقد يكون استيعابها المهمة الأبرز للحكومة الانتقالية الجديدة، وبالتوازي مع استعادة الأمن تأتي التحديات الاقتصادية، خاصة أن البلاد تعاني من انهيار شبه كامل في البنية التحتية والمؤسسية والتي ألقت بظلالها على المؤشرات الاقتصادية العامة للبلاد".
وتابع "وتشير بيانات البنك الدولي والأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي إلى انكماش الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 85 بالمئة منذ 2011 إلى 2023، لينخفض إلى 9 مليارات دولار، في حين من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد السوري 1.5 بالمئة أخرى هذا العام، وبالنظر إلى بيانات التجارة الخارجية السورية، فإن صادرات البلاد انخفضت بنسبة 89 بالمئة مقارنة بما كانت عليه قبل الصراعات، لتبلغ أقل من مليار دولار، فيما هبطت الواردات 81 بالمئة إلى 3.2 مليارات دولار".
واستطرد "وفقدت الليرة السورية قيمتها مقابل الدولار الأمريكي بمقدار 270 ضعفا بين عامي 2011 و2023، وهو ما أدى إلى زيادة التضخم في البلاد، وعلى صعيد الموارد النفطية، فقد انخفض الإنتاج اليومي من 383 ألف برميل قبل الحرب الأهلية إلى 90 ألف برميل، وتحولت سوريا، التي كانت ذات يوم أكبر مصدر للنفط في شرق البحر الأبيض المتوسط، إلى مستورد له بسبب الانخفاض الحاد في إنتاجه منذ بداية الصراع".
وأشار إلى أنّ ملف اللاجئين أيضا يظل من التحديات المهمة، فوفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يوجد حاليا أكثر من 6 ملايين لاجئ سوري، أي ما يقرب من ثلث سكان سوريا خارج بلادهم، (76%) منهم في الدول المجاورة.
وأتم الإعلامي عمرو خليل: "تحديات جسيمة أمام الحكومة الانتقالية السورية.. والطريق لن يكون ممهدا دون استعادة الوفاق الوطني والحوار الفعال داخليا وصولا إلى استعادة البناء المؤسسي لمقدرات الدولة".