داليدا خليل: نمبر وان هو الشخص المحبوب وشيرين عبدالوهاب أهم مطربات الوطن العربي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قالت الفنانة اللبنانية داليدا خليل، أنها تعشق الفنانة مادلين طبر وتربطها علاقة صداقة قوية لمدة 25 عاما، موضحة أن نيكول سابا من الفنانات التي حققت نجاحا كبيرا في السينما المصرية وهي صديقتها المقربة.
داليدا خليل: علاقتي بـ عمرو دياب خاصة جدا والستات كلها بتحبه
وتابعت داليدا خليل في أول مداخلة هاتفية لها عبر برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل المذاع على فضائية صدى البلد 2، "أنها تحب أغاني المطرب رامي صبري وتردد أغانيه خلال الفترة الأخيرة لأنها تعبر عن حالات أشخاص كثيرون في أوقات الفرح والحزن وأيضا المطرب أحمد سعد تحب أغانيه وشيرين عبد الوهاب تحب أغانيها وهي أهم الفنانات في الوطن العربي".
وأضافت داليدا خليل، أنه ليس هناك شخص نمبر وان في الساحة الفنية، ويجب أن يصل الفنان للجمهور من خلال موهبته واجتهاده، نمبر وان هو الشخص المحبوب، موضحة أنها لم تقصد الفنان محمد رمضان بتلك الكلمات وتكن له كل الحب والتقدير.
واختتمت داليدا خليل حديثها قائلة :"محمد رمضان هو نمبر وان في الوطن العربي ويستحق ذلك اللقب عن جدارة بأغانيه وشخصيته وموهبته، وهي تحبه من خلال أعماله وشاهدت مسلسل جعفر العمدة والبرنس والأسطورة وحقق نجاحات كبيرة في لبنان".
يذكر أن برنامج تفاصيل يذاع الأحد والأثنين والأربعاء من كل أسبوع من الساعة 8 مساء حتى الساعة 10 مساء والإعادة يومي السبت والثلاثاء والخميس في نفس الموعد وهو برنامج اجتماعي خدمي يتطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي تمس حياتنا اليومية وتقدم حلولا لهذه القضايا، كما يساهم البرنامج في تقديم العديد من الخدمات للسادة المشاهدين من إجراء عمليات عيون بالمجان لغير القادرين وزواج اليتيمات وإجراء عمليات القلب المفتوح والأطراف الصناعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: داليدا خليل مادلين طبر محمد رمضان نمبر وان شيرين عبدالوهاب الفن بوابة الوفد دالیدا خلیل نمبر وان
إقرأ أيضاً:
نورهان: عشت طفولة مثالية لكن صدمات الواقع كانت مفاجئة
أكدت الفنانة نورهان شعيب أنها لم تعش طفولة قاسية على الإطلاق، بل على العكس، وصفت طفولتها بالمثالية.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أنها نشأت في بيئة محافظة وحُظيت برعاية كبيرة من والديها، حيث كانا شديدي الحرص عليها، يرافقانها في كل مكان حتى أثناء التصوير، إلى أن التحقت بالجامعة. ونظرًا لالتحاقها بمدرسة راهبات، وكونها الابنة الصغرى في العائلة، لم تكن لديها تجارب اجتماعية واسعة، مما جعلها تعيش في دائرة من العلاقات المحدودة مع أشخاص يتمتعون بالمثالية والطيبة.
وعند سؤالها عن الفارق بين الماضي والحاضر فيما يتعلق بالناس، أوضحت نورهان أن المسألة لا تتعلق بتغيُّر الأزمنة، بل إن البشر كانوا دائمًا ينقسمون بين الطيبين وغيرهم، لكن بحكم نشأتها المحمية، لم تحتك إلا بالجانب الإيجابي منهم وعندما انتقلت إلى عالم التمثيل، الذي يُعد من أكثر المجالات تحديًا، واجهت صدمة كبيرة نتيجة الفجوة بين البيئة التي اعتادت عليها والواقع الجديد الذي وجدت نفسها فيه.
وأشارت إلى أن أسرتها كانت مدركة لهذا التناقض، لذا ظلوا ملازمين لها في بداياتها الفنية، لكن بمجرد أن أصبحت بمفردها، اصطدمت بالكثير من الحقائق والتجارب الصعبة.