موزاييك أف.أم:
2024-10-03@13:26:05 GMT

بوقرين يصل المغرب تمهيدا لانتقاله إلى الرجاء

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

أكدت وسائل إعلام مغربية مساء اليوم الاثنين 28 أوت 2023 وصول لاعب الترجي الرياضي التونسي صابر بوقرين إلى المغرب تمهيدا لانتقاله إلى الرجاء البيضاوي وذلك بعد توصله لاتفاق مع الترجي على فسخ عقده بالتراضي.

ونشر موقع البطولة المغربي صورة وثقت لحظة وصول صابر بوقرين إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وكان في استقباله المسؤول في الرجاء عبد الاله الابراهيمي.

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

الهدف الاستراتيجي لإسرائيل: شلّ الحزب تمهيداً لضرب إيران

كتب سمير تويني في" النهار": مع تزايد الضغط العسكري الإسرائيلي على لبنان تتساءل مصادر ديبلوماسية عن نيات إسرائيل الاستراتيجية في المستقبل. اختار نتنياهو وحكومته المتطرفة التصعيد وتوسيع الصراع مع "حزب الله" على جميع الأراضي اللبنانية قبل أن ينتهي القتال في غزة، وفيما يتزايد العنف في الضفة الغربية بين المستوطنين الإسرائيليين والسكان الفلسطينيين. فما تفسير الاستراتيجية الإسرائيلية؟ تشير هذه المصادر الى أن هناك بالطبع أهدافاً تكتيكية وتتعامل إسرائيل مع التهديدات عند ظهورها وليس لديها استراتيجية محددة لضمان سلامة أمنها بل إن تعاملها هو على القطعة. وهناك من جهة أخرى أهداف إسرائيلية محددة لمجابهة رأس الحربة إيران وتهيئة الظروف الملائمة لهجوم على المنشآت النووية الإيرانية التي تعتبر إسرائيل أنها تشكل التهديد الأكبر لسلامتها.
وبرغم الضربات الموجعة التى يتعرض لها الحزب من الصعب الاقتناع بعودة قريبة للسكان الى ديارهم في شمال إسرائيل دون عمل عسكري كبير بدأته إسرائيل بهدف منع الحزب من العودة الى جنوبي نهر الليطاني.
بالإضافة الى الرغبة في تسديد ضربة قوية الى الحزب هناك بالطبع عوامل سياسية قصيرة الأمد في الداخل الإسرائيلي قد تكمن وراء الهجمات الإسرائيلية. فرئيس الوزراء الإسرائيلي ما زال تحت الضغط داخلياً ولديه نافذة مفتوحة لعدد من الأسابيع تسمح له بالقيام بعمليات عسكرية في لبنان دون معارضة شرسة من المجتمع الدولي تؤمن له في ظل التطرف الإسرائيلي تسجيل نقاط ضد منافسيه في الداخل. وهذا التصعيد العسكري يقدم للمتطرفين في حكومته الغطاء للمضي قدماً في توسيع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية.
أما الوضع في لبنان فالحل الداخلي يتطلب التمكن من التوافق على انتخاب رئيس جديد في أسرع وقت، بعد شغور دام منذ سنتين وتسليم الجيش المعزز أمن البلاد والحدود وتطبيق القرار الدولي ١٧٠١ بكل مندرجاته وتشكيل حكومة وفاق وطني تقوم بالإصلاحات الأساسية اللازمة لانطلاق عجلة الاقتصاد والاستثمارات الدولية التي قد يستفيد منها إذا تمكنت الدولة من العودة الى تسلّم الحكم. وتأمين هذا التغيير يتطلب إعادة الاستقرار على جانبي الحدود الجنوبية بعد مفاوضات لحل النزاع الحدودي بين البلدين.  
 

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي تمهيدا لاقتحامه
  • أمير قطر: إسرائيل تحوّل غزة لمنطقة غير صالحة للعيش تمهيدا للتهجير
  • بـ"النيران الصديقة".. الرجاء يفوز على الفتح الرباطي
  • البطولة الاحترافية (مؤجل الدورة 3).. الرجاء يتغلب على ضيفه الفتح الرباطي (1-0)
  • البطولة: الرجاء البيضاوي يواصل صحوته ويحقق الانتصار الثاني له هذا الموسم
  • إسرائيل تطالب بإخلاء 24 بلدة في جنوب لبنان تمهيداً لمهاجمتها
  • الهدف الاستراتيجي لإسرائيل: شلّ الحزب تمهيداً لضرب إيران
  • انطلاق عملية الحصر والترقيم في اقليم كوردستان تمهيداً لإجراء التعداد السكاني
  • قوات إسرائيلية خاصة تنفذ عمليات داخل لبنان تمهيدا لتوغل بري محتمل
  • الرجاء يعود بفوز ثمين من آسفي بهدف قاتل