موقع 24:
2025-02-03@12:09:09 GMT

الاتحاد الأوروبي يستعد لقبول أعضاء جدد بحلول 2030

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

الاتحاد الأوروبي يستعد لقبول أعضاء جدد بحلول 2030

قال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، اليوم الإثنين، إنه يتعين على الاتحاد الاستعداد لقبول أعضاء جدد بحلول عام 2030.

ويضم الاتحاد الأوروبي حالياً 27 دولة، وتسعى كل من مولدوفا والبوسنة والهرسك وصربيا ومقدونيا الشمالية ومونتينيغرو وكوسوفو وألبانيا وجورجيا وتركيا للانضمام إلى التكتل، إلا أنها في مراحل مختلفة من عملية الانضمام، التي تستغرق عدة عقود.

وقال ميشيل، خلال مؤتمر صحافي في مدينة بليد في سلوفينيا،: "أعتقد أنه يتعين علينا أن نستعد، من الجانبين، للتوسع بحلول عام 2030".
وقال ميشيل، إن وضع جدول زمني سيمنح الاتحاد المزيد من المصداقية، مضيفاً أن التقدم صوب الحصول على عضوية الاتحاد كان بطيئاً بشكل خاص بالنسبة لدول غرب البلقان. 
وتأمل أوكرانيا ومولدوفا في الحصول على الضوء الأخضر لبدء مفاوضات الانضمام الرسمية مع بروكسل بنهاية العام.

وطالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المجلس الأوروبي، مراراً باتخاذ قرار بدء المحادثات بشأن انضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي.  

تراجع التأييد الألماني لانضمام #أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي https://t.co/ipGHYsWc2h

— 24.ae (@20fourMedia) June 5, 2023

ويتطلب بدء عملية الانضمام والانضمام الفعلي في نهاية الأمر، قرارات بالإجماع من كل الدول الأعضاء.
وأكد ميشيل، "سيكون أمراً منطقياً أن ينضم أعضاء جدد إلى اتحاد يعمل بشكل جيد وبكفاءة"، مضيفاً أن قادة الاتحاد الأوروبي يعتزمون مناقشة "قدرة الاتحاد الأوروبي على استيعاب أعضاء جدد"، في القمة القادمة المقررة في مدينة غرناطة الإسبانية، في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الاتحاد الأوروبی أعضاء جدد

إقرأ أيضاً:

الرياض تنهي عقد إقامة الرئاسي.. ضغوط لإعادة ترتيب السلطة أم تجميد للصلاحيات؟

 

الجديد برس|

اثار قرار السعودية اجلاء أعضاء ما يسمى بالمجلس الرئاسي، الموالي لها جنوب اليمن، من كبرى فنادقها في الرياض، تساؤلات عدة ، فما ابعاد الخطوة السعودية وهل هي نهاية خدمة ام تجميد صلاحيات؟

فجأة وبدون انذار مسبق،  انهت الحكومة السعودية عقدها مع فندق “الريتز” لتوطين أعضاء السلطة الموالية لها في اليمن. وفق تأكيدات دبلوماسية غربية، فقد غادر كافة الأعضاء الفندق بالتوازي مع نقل اثاثهم من الاجنحة الرئاسية  والتي كان تم تخصيصها لعقد اللقاءات والمؤتمرات. وبحسب المصادر ذاتها فإن أعضاء المجلس الثمانية بمن فيهم رئيسه رشاد العليمي  يقيمون حاليا بمباني سكنية مؤقتة وفنادق أخرى اقل تكلفة .

مع أن الخطوة السعودية لم تكن مفاجئة بالنسبة لمهتمين بالشأن اليمني نظرا لسيناريوهاتها السابقة بحق السلطات اليمنية المتعاقبة والتي قامت وتكفلت بتنصيبها  داخل اقبية فنادقها بدء بهادي وحاشيته، إضافة إلى وقف الرياض دعمها للمجلس الرئاسي ،   الا انها اثارت العديد من علامة الاستفهام حول  الترتيبات السعودية  للمرحلة المقبلة..

واقعيا قد لا تستغني السعودية عن أعضاء المجلس الذي لم يمضي على تشكيله سوى عامين، مع أن  حليفتها الصغيرة تضغط لإعادة ترتيب السلطة برئيس ونائب فقط يكون في سلطتهما اليد العليا لها وهي بذلك تطرح عضو المجلس عن الجنوب عيدروس الزبيدي ونائب من خارج التوليفة الحالية مع التلميح لنجل صالح.

وخلافا لما تطرحه الامارات، ثمة اطراف غربية على راسها الولايات المتحدة وفرنسا العضوتان في ما تعرف بـ”اللجنة الخماسية” في اليمن والتي تتولى الوصاية على البلد تضع طرحا مختلفا اذا تسعى لتجميد كافة عمل الرئاسي وابقائه مجرد ديكور مع منح رئيس الحكومة المحسوب على الاستخبارات الامريكية احمد عوض بن مبارك كافة صلاحياته وتلك المهمة بدأت مبكرا بفرض تمثيله لمؤتمر المانحين الذي انعقد بتنظيم بريطاني في نيويورك.

وبغض النظر عن نتائج المؤتمر الا انه حمل رسالة بدعم بن مبارك على حساب الرئاسي الذي ترى تلك الأطراف بأنه اصبح  عبئ  عليها في ظل الصراعات المستمرة بين أعضائه.

حتى الان لم تتضح الرؤية السعودية لما بعد حل الرئاسي او على الأقل تجميده ، لكن المؤكد ان الرياض لم تعد تعول على المجلس لا سلاما ولا حربا وتتجه نحو صياغة رؤية تنسجم مع تطلعها لمرحلة تبدو  اكثر ضبابية .

مقالات مشابهة

  • "صحية الوطني" تناقش سياسة الحكومة بشأن معدلات الإنجاب
  • محمد بن راشد يبحث الخطط المستقبلية لجائزة الإعلام العربي
  • محمد بن راشد يلتقي أعضاء مجلس إدارة جائزة الإعلام العربي
  • الصين تسعى للريادة في الذكاء الاصطناعي بحلول 2030 رغم التحديات
  • مجلس الأمن: من المتوقع عقد جلسة حول ليبيا خلال فبراير الجاري
  • الرياض تنهي عقد إقامة الرئاسي.. ضغوط لإعادة ترتيب السلطة أم تجميد للصلاحيات؟
  • الصين تسعى للريادة في الذكاء الاصطناعي بحلول 2030 رغم التحديات الأمريكية
  • الفتوى والتشريع: الخبرة أساس اختيار أعضاء هيئة الرقابة الصحية
  • جماهير الزمالك لزيزو.."روح الأهلى مش عايزينك "
  • إسبانيا تنافس المغرب على استضافة نهائي مونديال 2030