محافظ الوادي الجديد: النزول بالحد الأدنى للقبول بالصف الأول الثانوي العام
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قرر اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، النزول بالحد الأدنى للقبول بالصف الأول الثانوي العام على مستوى المحافظة في الأماكن الشاغرة بجميع الإدارات التعليمية.
وأوضح المهندس سيد عبد العزيز وكيل التعليم بالمحافظة، أنه تم النزول بالحد الأدنى للقبول بالمرحلة الثالثة لتنسيق الصف الأول الثانوى على النحو التالي:
إدارة الخارجة التعليمية 225 درجة
إدارة الداخلة التعليمية220 درجة
إدارة الفرافرة التعليمية 201.
إدارة بلاط التعليمية 200درجة
إدارة باريس التعليمية 207.5 درجة .
يأتى ذلك من منطلق إتاحة الفرصة لأكبر عدد من الطلاب للالتحاق بالتعليم الثانوي العام وحرصا على مصلحتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدارة الخارجة التعليمية إدارات التعليم الإدارات التعليمية الصف الأول الثانوى
إقرأ أيضاً:
معهد واشنطن للشرق الأدنى عن قمة الرياض: مجهود ضخم للدول العربية
نشر معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى تحليلا لـ«قمة الرياض» المنتظر انعقادها في السعودية، بحضور ملوك ورؤساء مصر والسعودية والإمارات والأردن والبحرين وقطر والسلطة الوطنية الفلسطينية.
وأعد التقرير ديفيد شينكر زميل تاو معهد واشنطن ومدير برنامج روبين للسياسة العربية ومساعد وزير الخارجية السابق لشؤون الشرق الأدنى في إدارة ترامب الأولى، وغيث العمري زميل مؤسسة جيلبرت ومستشار سابق للسلطة الفلسطينية.
قمة الرياض للرد على مخططات التهجيروتوقع التقرير أن تبذل الدول العربية مجهودا ضخما خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى إجماع بشأن مقترحات مضادة للرد على المقترح الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأشار التقرير إلى أنه في الفترة التي سبقت اجتماعات قمة الرياض، رفض الزعماء العرب بالإجماع فكرة ترامب بنقل مليوني فلسطيني إلى الأردن ومصر.
وكشف التقرير أن وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية والإمارات إلى جانب ممثل منظمة التحرير الفلسطينية، سلموا رسالة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو يرفضون فيها مقترح إدارة ترامب بشأن غزة، وحذروا من أن ترحيل الفلسطينيين من أرضهم سيدفع المنطقة نحو المزيد من التوتر والصراع وعدم الاستقرار.
تحديات مباشرة في غزةوكررت الرسالة المطلب الدائم بحل الدولتين، لكنها لم تقدم أي بدائل لأفكار ترامب، ولا أي دور عربي ملموس في معالجة التحديات المباشرة التي تفرضها غزة.
وكشف التقرير أن قمة الرياض ستمنح القادة العرب فرصة لمراجعة خطة مصر بشأن غزة قبل طرحها في قمة القاهرة في 4 مارس وتقديمها في النهاية إلى إدارة ترامب.
وأشار التقرير إلى أن القاهرة صاغت خطط إعادة الإعمار بمفردها، ولكن معالجة القضايا السياسية الحساسة المتمثلة في حماس، وأمن غزة، وإصلاح السلطة الفلسطينية سوف تتطلب جهدا جماعيا يتجاوز الإجماع العربي التقليدي.