عبدالرحمن بن مساعد متفاعلا مع الآغا: كيف يمكن معرفة المفبرك من الحقيقي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
الرياض
تفاعل الأمير عبدالرحمن بن مساعد مع الإعلامي مصطفى الآغا، بعد استغلال صوت الأخير باستخدام الذكاء الاصطناعي في إعلان مجهول.
وقال سموه: “أي مصيبة حلت على زمننا تحت مسمى الذكاء الصناعي، أي شخصية عامة عرضة للتشويه والإساءة، لا حول ولا قوة إلّا بالله”.
وأضاف الأمير: “السؤال كيف يمكن معرفة المفبرك من الحقيقي في زمن يميل أغلب الناس فيه الى تلقف ( الفضائح) ونشرها للأسف”.
وكان الآغا قد نشر في وقت سابق توضيح لفبركة صوته في إعلان لا علاقة له به، قائلا: “لا انا عملته والمنتج غير موجود، الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين أي شيء ممكن ينحط لأي إنسان وما دخله فيه”.
اقرأ أيضا
مصطفى الآغا يحذر من فبركة الصوت والصور عبر الذكاء الاصطناعي .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الآغا الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.