عبدالرحمن بن مساعد متفاعلا مع الآغا: كيف يمكن معرفة المفبرك من الحقيقي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
الرياض
تفاعل الأمير عبدالرحمن بن مساعد مع الإعلامي مصطفى الآغا، بعد استغلال صوت الأخير باستخدام الذكاء الاصطناعي في إعلان مجهول.
وقال سموه: “أي مصيبة حلت على زمننا تحت مسمى الذكاء الصناعي، أي شخصية عامة عرضة للتشويه والإساءة، لا حول ولا قوة إلّا بالله”.
وأضاف الأمير: “السؤال كيف يمكن معرفة المفبرك من الحقيقي في زمن يميل أغلب الناس فيه الى تلقف ( الفضائح) ونشرها للأسف”.
وكان الآغا قد نشر في وقت سابق توضيح لفبركة صوته في إعلان لا علاقة له به، قائلا: “لا انا عملته والمنتج غير موجود، الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين أي شيء ممكن ينحط لأي إنسان وما دخله فيه”.
اقرأ أيضا
مصطفى الآغا يحذر من فبركة الصوت والصور عبر الذكاء الاصطناعي .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الآغا الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يساعد المكفوفين على الحركة
أعلن باحثون في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة عن تطوير نظام ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يهدف إلى تحسين حركة وتنقل الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر، وقد أظهرت التجارب أن هذا الابتكار زاد من فعالية التنقل بنسبة تصل إلى 25% مقارنة بالأساليب التقليدية.
ما هو هذا النظام؟
النظام الجديد يعمل عبر دمج كاميرا صغيرة ومستشعرات ملاحية بحقيبة ذكية قابلة للارتداء، تتصل مباشرة بهاتف المستخدم.
يعتمد النظام على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيئة المحيطة، مثل:
-التعرف على العوائق في الطريق.
- تحديد الأماكن المفتوحة والضيقة.
- اكتشاف إشارات المرور والممرات المخصصة للمشاة.
ثم يقوم بإعطاء تنبيهات صوتية فورية للمستخدم عبر سماعة أذن، ما يتيح له اتخاذ قرارات أفضل أثناء الحركة.
كيف تم التحقق من فعاليته؟
خضع النظام لاختبارات عملية على مدار أشهر، وشملت أكثر من 30 مشاركًا من ذوي الإعاقة البصرية، حيث
تم تتبع تحركاتهم في بيئات حقيقية مثل الشوارع والمتنزهات والمراكز التجارية.
أظهرت النتائج أن المستخدمين تمكنوا من:
- تقليل الأخطاء في الاتجاهات.
- زيادة سرعة التنقل.
- التحرك بثقة أكبر في الأماكن المزدحمة.
- مستقبل واعد.
بحسب الفريق المطور، فإن النظام لا يزال في مرحلة التطوير والتجريب، لكن نتائجه مبشرة، خصوصًا مع إمكانية دمجه في تطبيقات الملاحة أو أدوات التنقل مثل العصي الذكية أو النظارات الداعمة.
ويؤكد الباحثون أن هذا النوع من الحلول يمثل خطوة مهمة نحو تمكين المكفوفين من الاستقلالية الكاملة في الحركة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية.