«الشعب الديمقراطي»: الرئيس السيسي حقق تنمية مستدامة حقيقية
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال خالد فؤاد، رئيس حزب الشعب الديمقراطي، إن تحالف الأحزاب المصرية دعم ترشح الرئيس السيسي لانتخابات رئاسية جديدة، موضحا: «التحالف قرر تأييد الرئيس السيسي بعد أن عكف على تنظيم مؤتمرات ولجان لجميع الخطط التي قام بها الرئيس والمشروعات التي استهدف منها ألا يحرم من جهود وثمار التنمية إقليم أو محافظة أو حتى حى».
وأكد «فؤاد» في مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، أن الرئيس السيسي أطلق مفهوم التنمية المستدامة الحقيقية على أرض الواقع، وتعرض لضغوط عالمية لوقف التنمية المستدامة واستبدالها بالتنمية الضرورية حتى يتم عرقلة المارد المصري الذي استطاع أن يثبت نجاح كل خططه.
62 صومعة قمح جديدةوتابع: «الرئيس السيسي بنى ما يقرب من 62 صومعة قمح جديدة، كما استطاع أن يحقق لمصر الأمن الغذائي، وكفل بأن يحقق احتياطى استراتيجي من القمح، ونحن نؤكد على دعم الرئيس السيسي الذي عاد بسيناء إلى حضن الوطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسى التنمية المستدامة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
رانيا المشاط: تعزيز الاستثمارات والصناعة لتحقيق التنمية المستدامة في مصر
أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، أن الدولة المصرية تسير بخطى ثابتة نحو تعظيم القيمة المضافة في القطاعات الإنتاجية المختلفة، من خلال الاستثمار في العنصر البشري والتوسع في المشروعات الصناعية الكبرى.
وقالت إن هذه الرؤية الوطنية تهدف إلى تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري وزيادة مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي.
وأضافت “المشاط”، خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر الاقتصادي، أن هناك توافقًا تامًا بين القطاعين الحكومي والخاص حول الأهداف الرئيسية، وعلى رأسها زيادة الصادرات وتعزيز الاستثمارات، مما يعكس التزام الدولة بدعم التنمية المستدامة.
كما أوضحت أن الحكومة تعمل على توفير بيئة استثمارية مستقرة، من خلال تأمين الطاقة اللازمة للصناعة وتعزيز البنية التحتية، لضمان استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية والمحلية
وأشارت الوزيرة إلى أن حجم الاستثمارات الدولية في مصر سجل 15 مليار دولار خلال الفترة الأخيرة، مما يعكس ثقة المستثمرين العالميين في الاقتصاد المصري.
وذكرت أن مصر أصبحت منصة جاذبة للاستثمارات الدولية بفضل سياساتها الاقتصادية المستقرة والشراكات الاستراتيجية التي تعقدها مع مختلف الدول والمؤسسات العالمية.
وانتهت إلى أن التوسع في التكتلات الإقليمية وتعزيز التجارة البينية مع الدول المجاورة يمثلان أحد المحاور الرئيسية لاستراتيجية التنمية الاقتصادية في المرحلة المقبلة، مؤكدةً أن الدولة مستمرة في دعم المشروعات الصناعية والاستثمارية، لتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للصناعة والتجارة في الشرق الأوسط وأفريقيا.
واختتمت “المشاط” تصريحها بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدًا من الجهود لتعزيز الاستثمارات، خاصةً في القطاعات ذات الأولوية، مثل الصناعة والطاقة والتكنولوجيا، بما يحقق التنمية المستدامة ويدعم نمو الاقتصاد الوطني.