بغداد اليوم- بغداد

يحتل العراق المرتبة 97 عالمياً من أصل 103 دولة، في تصنيف للدليل العالمي للطائرات العسكرية الحديثة، في تصنيف عام 2023.

ويعتمد الترتيب على عدد وحدات الطيران العسكري الذي يشمل جميع الفروع الرئيسة للخدمات العسكرية، من البرية، والبحرية، والجوية، وغيرها.

ويمتلك العراق 189 وحدة عسكرية جوية، ليحتل بها المركز الثامن عربياً بحسب هذا الدليل الذي قسم قوة العراق الجوية ووفق الآتي: (41٪؜ من طائراته تدريبية، 19٪؜ مقاتلة، 12 ناقلة، 12٪؜ دعم جوي، 10٪؜ مهمات خاصة، و8٪؜ مروحية).



المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الإطار التنسيقي يشبّه الجبهة الداخلية العراقية بـالحدود: كلاهما محصّن

بغداد اليوم - بغداد 

أكد النائب عن الاطار التنسيقي مختار الموسوي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن الجبهة الداخلية العراقية "محصنة" كحال الجبهة على الحدود العراقية مع سوريا وباقي دول الجوار.

وقال الموسوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق حصّن جبهته الخارجية من خلال ضبط الحدود خاصة مع سوريا لمنع أي مخاطر إرهابية على العراق وسد كل الثغرات التي يمكن ان تستغل للتسلل إلى العمق العراقي، ولهذا لا مخاوف من أي مخاطر امنية على الحدود".

وأضاف أن "العراق حصن جبهته الداخلية وهذا امر مهم جداً لمنع أي فتن او احداث للفوضى، وذلك من خلال الاجماع الوطني السياسي والشعبي على دعم الدولة في مواجهة أي مخاطر وكذلك رفض عودة الإرهاب والفكر المتطرف الى المدن العراقية المحررة وغيرها، فهذا التحصين الداخلي لا يقل أهمية عن عملية تحصين الحدود".

وعبّر سياسيون عراقيون عن مخاوفهم من انعكاس التطورات في سوريا على الداخل العراقي، مشددين على أهمية تحصين الجبهة الداخلية ودعم الحكومة، لتجاوز مخاطر الارتدادات السورية، تزامناً مع تحذيرات أطلقها زعيم ائتلاف "دولة القانون" نوري المالكي، بشأن تحركات داعش الارهابي وحزب البعث داخل العراق وسط دعوات سياسية لتنفيذ بنود ورقة الاتفاق السياسي التي أفضت إلى تشكيل الحكومة الحالية، كونها كفيلة بتجنيب البلاد مخاطر الصراع والأجندات الخارجية.

النائب عبد الأمير تعيبان، وهو مستشار رئيس الحكومة لشؤون الزراعة والمياه والأهوار، دعا لتوحيد الخطاب ودعم الحكومة لتجاوز المخاطر التي تحيط بالعراق.

وكتب في تدوينة يقول: "في ظل المتغيرات والمخاطر التي تحيط بالعراق أرضاً وشعباً، ما علينا كشعب بكل قومياته ومذاهبه الدينية والسياسية إلا أن نوحد خطابنا ونتجاوز الخطابات الطائفية والتحريض على التفرقة"

وأضاف: "علينا أن ندعم الحكومة لتمارس سياستها التي رسمها لها الدستور استنادا إلى المادة 78"

وتنصّ هذه المادة الدستورية على أن "رئيس مجلس الوزراء هو المسؤول التنفيذي المباشر عن السياسة العامة للدولة، والقائد العام للقوات المسلحة، يقوم بإدارة مجلس الوزراء ويترأس اجتماعاته، وله الحق بإقالة الوزراء، بموافقة مجلس النواب"

وكان المسؤول الأممي قد أعلن، إنه بحث مع المرجعية الشيعية في النجف "سبل ومجالات وخطوات النأي بالعراق عن أي تجاذبات سلبية لا تخدم أمن واستقرار ومستقبل البلد".

ودعا القوى السياسية في العراق إلى "وضع مصلحة البلد في الصدارة، وأن يكون أمن العراق والعراقيين غير قابل للمساومة في ظل الهدف الأسمى والسامي للجميع مشيراً إلى أن السيستاني حريص على العراق والحفاظ عليه من أي تجاذبات تحدث في المنطقة".

 

مقالات مشابهة

  • حقيقة دخول ماهر الأسد إلى الأراضي العراقية
  • القوة الجوية يعزز صفوفه بمحترفين جدد استعدادًا للمنافسات المقبلة
  • وزير النقل يعلن عن وجهة جديدة للخطوط الجوية العراقية
  • قبل انطلاق الجولة الـ14.. تعرف على ترتيب دوري الكرة النسائية
  • السوريون يحزمون حقائبهم.. هل تجد السوق العراقية بديلا؟
  • الخطوط الجوية العراقية تخفض أسعار التذاكر لذوي الاحتياجات الخاصة
  • النقل العراقية تنتظر موافقات رسمية لاستئناف الرحلات الجوية إلى لبنان
  • الإطار التنسيقي يشبّه الجبهة الداخلية العراقية بـالحدود: كلاهما محصّن
  • تعرف على أسعار صرف الدولار في البورصات العراقية اليوم
  • أكبر الدول مالكة للذهب: تعرف على ترتيب تركيا بين العشر الأوائل