أكد أيمن يونس نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق أن نجوم ورموز القلعة البيضاء سيجتمعون في منزله مساء السبت المقبل بقيادة الكابتن محمود أبو رجيلة لبحث عدد من الموضوعات.

ابو رجيلة

 أكد يونس: أن  كل  معظم النجوم ستحضر الاجتماع  والتي مثلت نادي الزمالك في كل العصور والأجيال ومنهم :حسن شحاتة وعلى خليل وفاروق جعفر وحلمي طولان وهشام عزمي وطارق غنيم ومحمود الخواجة وغانم سلطان وعبد الحليم علي وميدو وسامي الشيشيني وغيرهم بهدف بحث الظروف التي يمر بها النادي الحالي والاتفاق على العناصر التي ستخوض الانتخابات وستتم مساندتها بقوة خلال المرحلة المقبلة بهدف عودة الزمالك مرة ثانية إلى قوته الحقيقية رياضيا وماديا وإنشائيا وحاجته القوية لالتفاف الجميع حوله في هذه المرحلة الصعبة.

المعلم شحاتة

 وقال :كل من يخوض الانتخابات  هم أبناء النادي وهدفهم المصلحة  العامة سواء كان أحمد سليمان أو حسين لبيب أوغيرهما، المهم أن يكون هناك إجماعًا على الشخص والابتعاد عن الصراعات التي  تزيد الفجوة وتشعل الأزمات ، على أن يستفيد كل من يسعى للتقدم لخدمة النادي من أخطاء الماضي وتحقيق طفرة حقيقية خلال فترة محددة خاصة أن النادي ليست لديه رفاهية الوقت للعودة لمكانته المرموقة في كل المجالات.

طولان

وكان مجلس إدارة الزمالك برئاسة مرتضى منصور قد تقدم باستقالته بالإجماع، لتعين وزارة الشباب والرياضة لجنة مؤقتة برئاسة اللواء حسن موسى قبل أن تفاجئ الجميع وتعين عماد البناني.

وشهد الساعات الأخيرة غضب جماهيري عارم ضد البناني لتصريحات سابقة بأنه ينتمي إلى النادي الأهلي.

عبد الحليم علي

ومن المقرر أن تجرى انتخابات نادي الزمالك في شهر أكتوبر المقبل بعد استقالة المجلس المنتخب برئاسة مرتضى منصور.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الخميس المُقبل.. اجتماع لـ "المركزي" لبحث مصير أسعار الفائدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعقد البنك المركزي المصري أول اجتماع للجنة السياسة النقدية لعام 2025 يوم الخميس المقبل، لحسم قرار أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض، وسط توقعات متزايدة باتجاه الخفض، في ظل تراجع معدلات التضخم.

ووفقًا للبيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، تراجع معدل التضخم السنوي في يناير الماضي إلى 24%، مقارنة بـ24.1% في ديسمبر الماضي، وهو ما يشير إلى تباطؤ وتيرة ارتفاع الأسعار، وإن لم يكن انخفاضًا فعليًا في مستوياتها.

عوامل داخلية وخارجية مؤثرة على قرار المركزي

تزامن الاجتماع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية العالمية، والتي تفاقمت بفعل قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لا سيما فرض رسوم جمركية جديدة على عدة دول، ومن المتوقع أن تؤدي هذه الإجراءات إلى ضغوط تضخمية عالمية قد تؤثر على الاقتصاد المصري.

وتباينت توقعات المصرفيين والمحللين بشأن قرار لجنة السياسة النقدية، فقد توقع بنك الاستثمار "اتش سي" أن يُبقي البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير للحفاظ على جاذبية الاستثمار في أذون الخزانة، خاصة في ظل التحديات المرتبطة بتدفقات النقد الأجنبي، وسداد الالتزامات الخارجية، واستيراد المنتجات البترولية، فضلًا عن تداعيات التوترات الجيوسياسية على إيرادات قناة السويس.

جدل حول خفض الفائدة بين المصرفيين والخبراء

تباينت توقعات المحللين والمصرفيين حول قرارات لجنة السياسة النقدية. فمن ناحية، توقع بنك الاستثمار "اتش سي" الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير في الاجتماع القادم، وذلك بهدف الحفاظ على جاذبية الاستثمار في أذون الخزانة، خاصةً في ظل التحديات الخارجية التي قد تؤثر على تدفقات النقد الأجنبي إلى مصر، بما في ذلك الالتزامات الخارجية المستحقة السداد وتأثير التوترات الجيوسياسية على إيرادات قناة السويس.

من جهة أخرى، رأى محمد عبد العال، الخبير المصرفي، أن الظروف الحالية مناسبة لبدء البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة، متوقعًا أن يتراوح الخفض بين 2% و4%، وذلك في ظل تراجع معدل التضخم واستقرار سعر صرف الجنيه أمام الدولار، مما يفتح الباب أمام دعم نمو القطاع الخاص

بدورها، توقعت سهر الدماطي، نائب رئيس بنك مصر سابقًا، أن يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة بنسبة 2% في اجتماعه القادم، وذلك لدعم نمو القطاع الخاص الذي سجل أعلى معدل نمو له في أربع سنوات عند 50.7 نقطة في يناير الماضي، وفقًا لمؤشر مديري المشتريات الصادر عن مؤسسة "ستاندرد آند بورز".

وأشارت “الدماطي” إلى أن خفض الفائدة سيقلل من تكلفة الاقتراض على الموازنة العامة للدولة، لكنها حذرت من ضرورة الإبقاء على أسعار البنزين والسولار دون تغيير في اجتماع اللجنة المقبلة في أبريل، لتجنب أي ضغوط تضخمية إضافية

توقعات المؤسسات الدولية

من جانبها، توقعت مؤسسات دولية وبنوك استثمارية أن يبدأ البنك المركزي المصري في خفض أسعار الفائدة اعتبارًا من اجتماعه الأول لهذا العام.

ففي نوفمبر الماضي، توقع بنك "مورجان ستانلي" أن يبدأ البنك المركزي تخفيف سياسته النقدية المشددة اعتبارًا من فبراير 2025، مع توقع وصول معدل الفائدة إلى 17.25% بنهاية العام.

كما توقع بنك "جولدمان ساكس" في نهاية يناير الماضي أن يشهد العام الحالي خفضًا حادًا في الفائدة بمقدار 14.25%، ليصل إجمالي الخفض إلى 13% بنهاية ديسمبر، مدعومًا بتحسن قيمة الجنيه أمام الدولار.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة "سي إن بي سي" وشمل 50 محللًا وخبيرًا مصرفيًا، أن 58% من المشاركين يتوقعون أن تتراوح نسبة خفض الفائدة بين 2% و5% في فبراير. وفي استطلاع آخر أجرته وكالة "رويترز"، توقع 19 محللًا اقتصاديًا أن يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة بواقع 4% خلال النصف الأول من 2025.

كما رجحت "فيتش سوليوشنز" أن يخفض البنك المركزي الفائدة بمقدار 9% خلال العام الحالي، حال استمرار تراجع الضغوط التضخمية، واستقرار سعر العملة المحلية.

المركزي يحافظ على سياسة التثبيت في الاجتماعات الماضية

كان البنك المركزي قد أبقى على أسعار الفائدة ثابتة خلال آخر ستة اجتماعات، بعدما رفعها بمقدار 8% خلال الربع الأول من العام الماضي، لتظل عند مستوياتها المرتفعة البالغة 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض.

يبقى قرار البنك المركزي المصري المرتقب تحت مجهر الأسواق والمستثمرين، حيث سيتحدد بناءً على المعطيات الاقتصادية المحلية والتطورات العالمية، في ظل سعي الدولة للحفاظ على استقرار السوق المالية ودعم مسار النمو الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • قمة أوروبية استثنائية مصغرة لبحث حرب أوكرانيا
  • تحدث عنه شوبير وأقرّه مرتضى منصور.. تفاصيل مرض محمود الخطيب
  • مرتضى منصور يعلن انتهاء كافة خلافاته مع الخطيب
  • إسرائيل.. اجتماع أمني لبحث "إنذار ترامب" لحماس
  • رسالة مفاجئة من مرتضى منصور لرئيس النادي الأهلي.. ماذا جاء فيها؟
  • بعد ابتعاده لأسباب صحية.. رسالة من مرتضى منصور إلى الخطيب
  • الخميس المُقبل.. اجتماع لـ "المركزي" لبحث مصير أسعار الفائدة
  • مرتضى منصور يعلن نهاية خلافه مع محمود الخطيب
  • مرتضى منصور يوجه رسالة مفاجئة لـ الخطيب بعد احتفالية ستاد الأهلي
  • أعلن انتهاء كل خلافاتي معك.. مرتضى منصور يوجه رسالة مؤثرة لـ الخطيب