ماكرون يرفض سحب سفيره من النيجر.. لماذا؟
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال كلمة أمام دبلوماسيين اليوم أن السفير الفرنسي لدى النيجر سيظل هناك رغم مطالبة قادة الانقلاب برحيله.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا إيمانويل ماكرون سفير انقلاب النيجر انقلاب عسكري افريقيا دول الساحل وجنوب الصحراء مالي بوركينا فاسو مجموعة فاغنر الروسية محمد بازوم آخر الحلقاتماكرون يرفض سحب سفيره من النيجر.
روسيا-أوكرانيا: ما وراء التصعيد في البحر الأسود؟
التعديل الوزاري في فرنسا.. حكومة جديدة برؤية جديدة؟
كيف طغى طيف نتانياهو على زيارة هرتسوغ إلى واشنطن؟
نحو تشديد ميثاق الهجرة واللجوء إلى أوروبا، كيف؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر ليبيا ريبورتاج فرنسا إيمانويل ماكرون سفير انقلاب النيجر انقلاب عسكري افريقيا مالي بوركينا فاسو مجموعة فاغنر الروسية محمد بازوم
إقرأ أيضاً:
بحثاً عن تعزيز العلاقات مع أفغانستان..موسكو تشطب طالبان من قائمة الإرهاب
ينتظر أن تصدر المحكمة العليا الروسية، قرارها في الشهر المقبل لشطب حركة طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية، حسب وكالات أنباء روسية، الإثنين.
وتسعى موسكو إلى تعزيز علاقاتها مع طالبان منذ استيلائها على السلطة في أفغانستان بعد الانسحاب الفوضوي للولايات المتحدة في 2021.
In Russia, the Prosecutor General's Office requested to de-list the Taliban of Afghanistan from the list of terrorist organisations.
Taliban has been designated as terrorist since 2003. https://t.co/rBvFLbkKLK
ومن المقرر أن تعقد المحكمة العليا جلسة حول وضع طالبان في 17 أبريل(نيسان) وفق وكالة "تاس" للأنباء نقلاً عن المكتب الصحافي للمحكمة. ومن المتوقع أن تلغي الجلسة المغلقة الحظر بعدما قدم مكتب المدعي العام طلباً قانونياً بذلك.
ووقّع الرئيس فلاديمير بوتين، في ديسمبر (كانون الأول) قانوناً أقره البرلمان يجيز شطب طالبان من القائمة.
وبموجب هذا القانون يمكن المحكمة اتخاذ قرار مماثل بناءً على طلب المدعي العام يفيد بأن الحركة توقفت عن نشاطها "الإرهابي". ويمكن لجهاز الأمن الفدرالي الروسي بعد ذلك شطب الحركة من القائمة.
ولن ترقى الخطوة المرتقبة إلى مستوى الاعتراف الرسمي بحكومة طالبان، وهي خطوة لم تتخذها أي دولة حتى الآن.
وحسّنت موسكو علاقاتها مع أفغانستان التي تربطها بها علاقات معقدة منذ الغزو السوفياتي في ثمانينات القرن الماضي، منذ الانسحاب الأمريكي من هذا البلد.
وزار أعضاء من طالبان روسيا بدعوة من الكرملين لمحادثات حول أفغانستان حتى قبل ذلك التاريخ، رغم الحظر منذ 2003.
وصرح بوتين الصيف الماضي بأن طالبان "حليفة" لموسكو في مكافحة الإرهاب لأنها تسيطر على أفغانستان ولها مصلحة في استقرارها.
وتخوض حكومة طالبان حرباً ضد تنظيم داعش الإرهابي ولاية خراسان، منذ سنوات. وفي 2024 أعلن التنظيم مسؤوليته عن هجوم على قاعة للحفلات في موسكو، حلف أكثر من 140 قتيلاً، في أعنف اعتداء إرهابي في روسيا منذ عقدين.