ماكرون يرفض سحب سفيره من النيجر.. لماذا؟
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال كلمة أمام دبلوماسيين اليوم أن السفير الفرنسي لدى النيجر سيظل هناك رغم مطالبة قادة الانقلاب برحيله.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا إيمانويل ماكرون سفير انقلاب النيجر انقلاب عسكري افريقيا دول الساحل وجنوب الصحراء مالي بوركينا فاسو مجموعة فاغنر الروسية محمد بازوم آخر الحلقات 28/08/2023ماكرون يرفض سحب سفيره من النيجر.
روسيا-أوكرانيا: ما وراء التصعيد في البحر الأسود؟
21/07/2023التعديل الوزاري في فرنسا.. حكومة جديدة برؤية جديدة؟
19/07/2023كيف طغى طيف نتانياهو على زيارة هرتسوغ إلى واشنطن؟
19/07/2023نحو تشديد ميثاق الهجرة واللجوء إلى أوروبا، كيف؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر ليبيا ريبورتاج فرنسا إيمانويل ماكرون سفير انقلاب النيجر انقلاب عسكري افريقيا مالي بوركينا فاسو مجموعة فاغنر الروسية محمد بازوم
إقرأ أيضاً:
فرنسا تصدر مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد
باريس – أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في منشور عبر منصة “إكس امس ” الثلاثاء”، إن القضاء الفرنسي أصدر مذكرة توقيف بحق الأسد.
وأضاف: “جرائم النظام التي شاهدت فظاعتها في سجن صيدنايا، يجب ألا تمر دون عقاب”.
وأكد أن فرنسا ستواصل مساعيها لضمان تحقيق العدالة للسوريين.
وبحسب بيان مكتب المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب حصلت الأناضول على نسخة منه، فقد طلب المكتب إصدار مذكرة توقيف بحق الأسد في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري.
ويأتي هذا الطلب في إطار التحقيق الذي بدأ في وفاة مواطن فرنسي من أصل سوري عام 2017 في سوريا.
وبحسب تصريحات صحفية من مصادر قضائية فرنسية، فإن القضاة المسؤولين عن التحقيق أصدروا مذكرة توقيف بحق الأسد في 20 يناير/ كانون الثاني الحالي، على أساس تورطه في جرائم حرب بسبب القتل والهجمات المتعمدة ضد المدنيين.
يشار إلى أن بارو ونظيرته الألمانية أنالينا بايربوك زارا سجن صيدنايا في 3 يناير/ كانون الثاني، بعد الإطاحة بنظام البعث في سوريا
وكان القضاء الفرنسي أصدر مذكرة توقيف بحق الأسد في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، على خلفية الهجمات الكيميائية في منطقة الغوطة الشرقية بسوريا عام 2013.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، لينتهي بذلك 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير بتشكيل حكومة جديدة لإدارة مرحلة انتقالية.
الأناضول