1270 مدرسة و 76724 عدد الطلبة المستجدين في الصف الأول

14 ألف معلم ومعلمة تم تعيينهم خلال 3 سنوات منهم 5700 العام الحالي

افتتاح 20 مبنى مدرسيًا هذا العام وبدء تطبيق التعليم المهني والتقني

تجديد عقود (18989) وسيلة نقل مدرسية بقيمة 88 مليون ريال

تفتح 1270 مدرسة في سلطنة عمان أبوابها غدا ترحيبا باستقبال أبنائها الطلبة البالغ عددهم (782818) طالبًا وطالبة لبدء العام الدراسي الجديد 2023/ 2024م، وسط آمال بعام دراسي تنهل فيه الأجيال مزيدا من العلم والمعرفة في صروح تعليمية شيدت في ربوع البلاد، وزودت بأطقم تدريسية وإدارية وفنية متكاملة.

ويبلغ عدد الذكور بين الطلبة (394966) طالبًا، بينما بلغ عدد الطالبات (387852) طالبةً، وبلغ إجمالي عدد طلبة الصفوف (1-4) (304913) طالبًا وطالبة منهم: (153749) طالبًا و(151164) طالبة، وبلغ إجمالي عدد طلبة الصفوف (5-8) (261804) طلاب وطالبات، منهم (131322) طالبًا، و (130482) طالبة، بينما بلغ إجمالي عدد طلبة الصفوف (9-12) (216101) طالبًا وطالبة، منهم: (109895) طالبًا، و(106206) طالبات، بينما بلغ إجمالي عدد الطلبة المستجدين في الصف الأول (76724) طالبًا وطالبة، كما بلغ إجمالي عدد طلبة التربية الخاصة (1769) طالبًا وطالبة، وينتظم مختلف هؤلاء الطلبة في (1270) مدرسة، منها: (356) مدرسة للحلقة الأولى، و(316) مدرسة في الحلقة الثانية، و(37) مدرسة في الصفوف (9-12)، (82) مدرسة في الصفوف (10-12)، و(25) مدرسة في الصفين (11-12)، و(454) مدرسة من المدارس المستمرة، فيما بلغ إجمالي عدد المدارس التي تعمل في الفترة المسائية (133) مدرسة، كما بلغ إجمالي عدد المدارس الجديدة (29) مدرسة.

وثمّنت معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم ما حظي به قطاع التعليم من تطور وإنجازات، قالت فيها: يشرفني أن أرفع إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم باسم أبنائه الطلبة والطالبات وأولياء أمورهم وأعضاء الهيئة التعليمية ومنتسبي الوزارة أسمى آيات وأعظم عبارات الثناء على ما حظي به قطاع التعليم المدرسي من رعاية خاصة وعناية فائقة، كما يسعدني أن أتقدم بأجمل التهاني لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات، وأعضاء الهيئة التعليمية داعية لهم بالتوفيق في هذا العام الدراسي، كما نرحب بالمعلمين والمعلمات الذين التحقوا بمنظومة التربية والتعليم؛ للمساهمة في بناء وطنهم ومجتمعهم، ونرحب بالمعلمين من الدول الشقيقة الذين يشاركون سلطنة عُمان هذه الرسالة التربوية، متمنية للجميع التوفيق والسداد.

وبيّنت معاليها أن الوزارة تمكنت خلال هذا العام من تعيين أكثر من (5.700) معلم ومعلمة بنسبة ارتفاع تصل إلى (41%) مقارنة بالسنوات الماضية، ليبلغ عدد المعلمين العمانيين المعينين خلال السنوات الثلاث الأولى من الخطة الخمسية العاشرة قرابة (14) ألف معلم ومعلمة.

وقالت الشيبانية إن صدور المرسوم السلطاني رقم (31/2023) بإصدار قانون التعليم المدرسي جاء ليكون بمثابة إطار تشريعي، ووثيقة تربوية وقانونية تعمل على تنظيم الحقوق والواجبات والمسؤوليات في الجوانب المرتبطة بالعملية التعليمية.

وأشارت معالي الدكتورة وزيرة التربية والتعليم إلى أن الوزارة ستبدأ خلال هذا العام بتطبيق التعليم المهني والتقني وفق أفضل المعايير العالمية والممارسات التعليمية في تخصصي إدارة الأعمال وتقنية المعلومات في الصف الحادي عشر في أربع مدارس، بواقع مدرستين للذكور، ومدرستين للإناث بمحافظتي مسقط وشمال الباطنة، كما تعتـــــزم الوزارة طــــــرح عدد من التخصصـــات الهندسية والصناعية في مدارس محددة بمحافظتي مسقط وشمال الباطنة مع مطلع العام الدراسي القادم 2024/2025م بالشراكة مع قطاع الطاقة، واستمرارًا لهذا النهج ستعمل الوزارة على التوسع التدريجي في تطبيق التعليم المهني والتقني من خلال عقد شراكات مماثلة مع باقي القطاعات الاقتصادية، وزيادة أعداد الطلبة والتخصصات والمحافظات خلال الأعوام الدراسية المقبلة.

وكشفت معاليها بأن هذا العام سيشهد افتتاح أكثر من (20) مبنى مدرسيًا موزعة على عدد من المحافظات؛ بهدف إحلال المباني المدرسية القديمة، واستيعاب النمو في عدد الطلبة، مؤكدة بأن الوزارة مستمرة في تشييد المزيد من المباني المدرسية وفق الخطط المعتمدة، إلى جانب تكثيف جهودها في تحسين البيئة التعليمية.

من جانبه أشار الدكتور عبدالله بن خميس أمبوسعيدي، وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليـــــم إلى أنه تم إعداد استراتيجيات في قطاع التعليم، منها: إستراتيجية اكتشاف الطلبة الموهوبين في التعليم المدرسي ورعايتهم، وسيتم تدشينها خلال هذا العام، وإستراتيجية تعليم الكبار، إلى جانب إصدار دليل اشتراطات المباني المدرسية للمدارس الخاصة، ودليل للأمن والسلامة فيها، كما سيتم تنفيذ معرض الاستثمار في هذا النوع من التعليم (EDVvest 2023).

وقال سعادة ماجــــــد بن سعيد البــــحري وكيــــل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية إن إجمالي طلبات النقل الخارجي من الهيئة التدريسية والوظائف المرتبطة بها المقدّمة للعام الدراسي 2023/2024م بلغت (5229) طلبًا، منها (4368) طلبًا للإناث وبنسب (83%)، (861) طلبًا للذكور، وبنسبة (83%)، وبلغ إجمالي عدد المنقولين (2416) من الذكور والإناث بنسبة (46%) من إجمالي الطلبات، إذ بلغ عدد المنقولين من الذكور (284) معلمًا بنسبة (11.7%) من إجمالي الطلبات، وبلغ عدد المنقولات من الإناث (2132) معلمة بنسبة (48%) من إجمالي الطلبات. واستكملت الوزارة إجراءات تعيين (5693) معلمًا ومعلمة منهم (740) معلمًا، و(4953) معلمة، وبنسبة (88%) من إجمالي التعيين.

الأبنية المدرسية

وصرّح سعادته أنه تم تخصيص (2,300,000) ريال عماني للمديريات التعليميـــــــــة؛ لترميــــم مدارسهـــــــا، و(5) ملايين ريال للإضافــــات في (20) مدرسة، وأكد أنه تم زيادة حجم السيولة المالية للإنفاق على المشروعات الإنمائية بمقدار (11) مليون ريال إضافي واعتماد (23) مليونًا لإحلال (92) ألفًا من أجهزة التكييف خلال سنوات الخطة الخمسية العاشرة، وفي الجانب المالي قال سعادته: رفعت الوزارة الإنفاق على سلف المدارس بمبلغ إضافي قدره (مليون) ريال وخصصت (5) ملايين ريال إضافية لتوفير (800) حافلة جديدة.

من جانبه أشار خميس بن مبارك الحديدي المدير العام للمديرية العامة للمشاريع والخدمات إلى أن الوزارة: شكلت لجانًا من مختلف المديريات التعليمية؛ لفحص وسائل النقل المدرسية الحالية، والوقوف عليها، فتم تجديد عقود (18989) وسيلة نقل مدرسية، وتضخ الوزارة في بند وسائل النقل المدرسية لعام 2023م / 2024م ما يقارب (88) مليون ريال عماني، ووفرت الوزارة (800) وسيلة نقل مدرسية إضافية لمواجهة النمو الحتمي، والتوسع في الروافد، وافتتاح مباني مدرسية جديدة)، بمبلغ وقدره (4800000) ريال عماني، وتشترط الوزارة في المواصفات الفنية أن تكون وسيلة النقل مزودة بـ( النظام الآلي) المتعلق بالسلامة على الطريق، الذي يتميز بتتبعه لوسيلة النقل، ووجود كاميرات مراقبة داخلية وخارجية، ومجسات الحركة، كما نسقت الوزارة مع عدد من مؤسسات القطاع الخاص؛ لتنفيذ برامج توعوية وتمويل دورة السياقة الوقائية لقائدي وسائل النقل المدرسية بالتعاون مع شرطة عمان السلطانية آخرها التنسيق لتدريب (500) قائد وسيلة نقل مدرسية بتمويل من شركة تنمية نفط عمان.

وقالت الدكتورة سناء بنت سالم السنانية المديرة العامة المساعدة لشؤون المناهج: تم تأليف وتطوير، ومواءمة (17) منهجًا جديدًا: كاستكمال مواءمة السلاسل العالمية في مواد العلوم والرياضيات للصف الثاني عشر واستكمال تطبيق السلاسل العالمية في مادتي اللغة الإنجليزية وتقنية المعلومات للصفين الثالث والرابع، وتأليف وتطوير (15) كتابًا جديدًا في مواد التربية الإسلامية والرياضة المدرسية والمهارات الموسيقية للصف السابع، ومواد اللغة العربية والدراسات الاجتماعية والمهارات الحياتية للصف الخامس، والفنون التشكيلية للصفين الأول والثاني، كما حرصت الوزارة على طباعة وتوريد جميع الكتب الدراسية لهذا العام لتصبح الكتب الدراسية في أيدي الطلبة مع بداية هذا العام الدراسي، إذ تم طباعة (260) كتابًا دراسيًا، و(15) كتابًا جديدًا للمواد الدراسية، و(62) كتابًا خاصًا بالسلاسل العالمية لمواد العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية وتقنية المعلومات، وإعادة طباعة (183) كتابًا، كما أخذت المديرية العامة لتطوير المناهج بالوزارة على عاتقها مسؤولية طباعة (290) كتابًا من الكتب المكبرة للفصلين الدراسيين، وطبع (220) كتابًا بطريقة برايل للفصلين أيضًا لطلبة ضعاف البصر والمكفوفين.

آمال وتطلعات

ورصدت (عمان) حركة شراء المستلزمات المدرسية في الأسواق، حيث ارتسمت البسمة على وجوه الآباء والأمهات وهم يختارون لأبنائهم ما يناسبهم من حاجيات ومستلزمات، وسط وفرة في المعروض، وتنوع يلبي كافة الأذواق والأعمار، وأسعار وصفها المتسوقون بالمناسبة.

وأكد أولياء أمور الطلبة حرصهم على توفير المستلزمات لأبنائهم، من أجل تشجيعهم على طلب العلم وتوفير كل ما يلزمهم في مشوار العام الدراسي، وصولا إلى النجاح والتفوق وتحقيق الآمال التي يرجوها كل أب وأم من ابنه.

وبينما كان خالد بن سليمان الريامي يستعرض هو وأبناؤه بعض المستلزمات المدرسية أوضح بأنه بدأ الاستعداد للعام الدراسي منذ مدة، من خلال وضع برنامج لشراء المستلزمات مع أبنائه، حيث قام بتفصيل وشراء الملابس ثم الحقائب والأحذية وبعض المستلزمات من برّايات ومسّاحات وحافظات للطعام وبراد ماء صغير، فيما ترك شراء الدفاتر لما بعد اليوم الأول من بدء الدراسة لكي يتعرف على ما تطلبه المدرسة من نوع وحجم للدفاتر وبناء على ذلك يقوم بشراء ما يُطلب.

وأكد الريامي على أنه يفضّل شراء المستلزمات المدرسية برفقة أطفاله وقال: عندما اشتري المستلزمات المدرسية أحرص على أن يكون أطفالي معي، ويختارون ما يناسبهم وأشعر أن ذلك يولّد في نفوسهم المزيد من الحب للمدرسة والمذاكرة.

وقال خالد الريامي: انطلاق أول يوم دراسي في منتصف الأسبوع جيد، حيث يتيح فرصة لاتقاط الأنفاس للجميع، ـ الأسرة ـ الطلبة ـ المدرسة، موضحا بأن الذهاب للمدرسة في 3 أيام، ثم الدخول في الإجازة الأسبوعية ليومين يتيح الفرصة للأسرة بأن تتعرف على ما يحتاج إليه الطالب من مستلزمات ناقصة لم يتم توفيرها له وقد تطلبها المدرسة، ويتيح للطالب التأقلم على أجواء المدرسة والتعرف على الحافلة التي سوف تقلّه والتعوّد على مواعيد الذهاب والعودة والتعرف على الفصل، كذلك يتيح للمعلمين الفرصة لترتيب الفصول وانتظام الطلبة وتعريفهم بحافلاتهم وتسليمهم الكتب.

من جانبه أكد سليمان بن راشد العامري على توافر جميع أنواع المستلزمات المدرسية في الأسواق، وبأسعار مناسبة وقال: لدي 4 أبناء يدرسون في المدارس، وقمت بشراء المستلزمات حسب أذواقهم، وهم يشعرون بالراحة لأنهم ينتقون مستلزماتهم وفق ما يرغبون، أنواع عديدة تتوافر في الأسواق وأحجام متنوعة تتناسب مع الذكور والإناث وأيضا الأعمار، والأسعار متفاوتة ولكنها في المستوى المعقول.

وأوضح العامري بأن الأسرة كلها تشعر بالسعادة لعودة الأبناء للمدرسة، مشيرا إلى أن الأشهر التي قضاها الطلبة في البيت كانت تشكل عبئا على أولياء الأمور خاصة في ظل وجود الأجهزة الإلكترونية، وقضاء الأطفال أوقاتا طويلة في اللعب ومشاهدة التلفزيون.

خليفة بن ناصر الحراصي قال: مع بداية كل عام دراسي نبذل جهودا كبيرة لإعداد الأبناء قبل المدرسة وتجهيزهم بما يحتاجون إليه من مستلزمات، هدفنا أن يحقق أطفالنا الطموحات ويكتسبون العلم والمعرفة، ويساهمون في بناء ورفعة الوطن.

وقال سلطان بن زايد السيابي: يشعر أطفالنا بالفرحة لعودة للمدارس، كانوا يستعدون بشراء المستلزمات منذ أيام، وقمنا بعملية الشراء مرة واحدة للجميع خاصة بعد أن أعلنت وزارة التربية والتعليم عن عدد الدفاتر التي يحتاجها كل طالب.

وأضاف: كل عام يكون لعودة المدارس أجواء أسرية جميلة، فيها يكون الطالب محور اهتمام الأسرة، من ناحية التهيئة النفسية أو التجهيز في المستلزمات.

من جانبها قالت رابحة بنت سالم الحبيشية: الفرحة التي يشعر بها الأطفال وهم يشترون مستلزماتهم المدرسية كبيرة، ونتمنى أن يسهم ذلك في تحصيلهم الدراسي، جميع الأسر لديها أعباء مادية أثناء تجهيز الأبناء للمدارس، ولكن كل ذلك في سبيل العلم والمعرفة.

وأضافت: قمنا بالتسوق عدة مرات حيث يتذكر الأطفال جزءا من المستلزمات، وبعد ذلك نستكمل الحاجات المتبقية، وبيّنت أن توفير المستلزمات للطلبة يساعدهم على رفع مستوى تحصيلهم الدراسي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المستلزمات المدرسیة التربیة والتعلیم العام الدراسی طالب ا وطالبة أن الوزارة هذا العام من إجمالی مدرسة فی طالب ا بلغ عدد کتاب ا إلى أن

إقرأ أيضاً:

تكريم 65 طالبًا وطالبة قاموا بتجميل مدخل مدينة قنا الغربي

كرّم الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، الشباب المتطوعين من 65 طالبًا وطالبة بمعهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، تقديرًا لجهودهم في تجميل المدخل الغربي لمدينة قنا. 

وقال محافظ قنا، إن تجميل المدخل الغربي لمدينة قنا جاءت بمبادرة من المجلس الوطني للشباب بالتعاون مع معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، مؤكدًا أن هذه الأنشطة التطوعية تعزز روح المبادرة والمواطنة بين الطلاب والطالبات، مشيدا بجهود الشباب في أعمال التجميل التي تسهم في غرس روح الانتماء لديهم، مؤكدًا على أهمية تعميم مشاركة الشباب في أنشطة التجميل بجميع مراكز المحافظة بالشراكة مع الأجهزة التنفيذية. 

كما كرّم محافظ قنا كلاً من الدكتور أحمد ربيع، عميد الكلية التكنولوجية بجامعة جنوب الوادي، والدكتور خالد صلاح، عميد معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، لدورهما في تبنّي مثل هذه المبادرات، إلى جانب تكريم ثلاثة من أعضاء المجلس الوطني للشباب. و بدوره، قام المجلس الوطني للشباب بتكريم السيد المحافظ ونائبه تقديرًا لجهودهما وتعاونهما في دعم المبادرات الشبابية.

التكريم 

حضرفعالية التكريم بالديوان العام لمحافظة قنا، الدكتور حازم عمر، نائب المحافظ، واللواء حسام حمودة، السكرتير العام للمحافظة، والدكتور أحمد علي ربيع، عميد الكلية التكنولوجية بجامعة جنوب الوادي، والدكتور خالد صلاح، عميد معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، والمهندسة عبير النجار، ومحمد حجاجي، ممثلا المجلس الوطني للشباب بقنا، بالإضافة إلى عدد من شباب معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط.

 

معسكر الخدمة العامة: 

وفي وقت سابق، تابع الدكتور خالد عبد الحليم محافظ قنا، معسكر الخدمة العامة الذي يقوم بأعمال تنظيف وتجميل المدخل الغربي لمدينة قنا على مدار يومين، حرصاً منه على تشجيع المبادرات الشبابية و منظمات المجتمع المدني، التي تسعى إلى رفع الوعي المجتمعي ،تمهيداً للبدء في أعمال التطوير التي ستشمل الميادين الرئيسية بمدن المحافظة.

أشاد محافظ قنا، بجهود الشباب في أعمال التجميل التي تجري بمدينة قنا، والتي تسهم في غرس روح الانتماء لدى الشباب، مؤكدا على أهمية تعميم مشاركة الشباب في أعمال التجميل بجميع مراكز المحافظة، بالشراكة مع الأجهزة التنفيذية لتقديم كافة سبل الدعم لإنجاح المبادرات و الأنشطة الشبابية التي تهدف إلى تجميل ميادين المحافظة.

 

مقالات مشابهة

  • الإدارة المدنية بجنوب دارفور تمنع 35 ألف و888 طالب وطالبة من الجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية
  • تأهل 200 طالب وطالبة لخوض منافسات معرض إبداع للعلوم والهندسة
  • «أجيال» يؤهل 4 آلاف طالب وطالبة
  • «أجيال» يؤهل 4000 طالب وطالبة
  • تكريم الفائزين في ختام البطولة المدرسية للشطرنج بجنوب الشرقية
  • تكريم 65 طالبًا وطالبة قاموا بتجميل مدخل مدينة قنا الغربي
  • 20 ألف طالب وطالبة يتقدمون لـتكميلية التوجيهي الخميس
  • 24.8 مليار ريال إجمالي السيولة المحلية في سلطنة عمان بنهاية أكتوبر
  • أكثر من 947 طالبًا وطالبة يجلسون لامتحانات الشهادة السودانية في ليبيا
  • استشهاد 12820 طالبًا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة