اجتماع للجنة الفرعية لاستقبال الشكاوى وإنصاف المتضررين في حرم مطار صنعاء
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
الثورة نت|
ناقشت اللجنة الفرعية لاستقبال وإنصاف المتضررين في حرم مطار صنعاء الدولي، اليوم برئاسة نائب وزير العدل- رئيس اللجنة الدكتور إسماعيل الوزير، المستجدات المتعلقة بحرم المطار.
وأكدت اللجنة أهمية الحفاظ على أراضي وحرم المطار ومنع أي استحداثات أو بناء عشوائي فيه حفاظا على سلامة الملاحة الجوية.
وأشارت إلى أن أي استحداث من بعد تشكيل اللجنة سيؤثر على التكييف القانوني للتعويض كون ذلك يعد مخالفة لقرار مجلس الوزراء رقم (387) لسنة 2005م وتعديا على الحق العام.
وأهابت اللجنة بالمواطنين الواقعة أملاكهم في حرم المطار عدم القيام بأي استحداثات أو بناء في حرم المطار لضمان الحصول على حقوقهم.
وأكدت اللجنة البدء بالترتيبات الأولية فيما يتعلق بالتعويض للمتضررين وفق ما هو متاح.
وأوضح الدكتور الوزير، حرص اللجنة الرئيسية للحفاظ على حرم مطار صنعاء واهتمامها بحل مشاكل المواطنين وسرعة البت في قضاياهم ومشاكلهم المتعلقة بحرم المطار والمناطق المحيطة به، بناء على توجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى فخامة المشير الركن مهدي المشاط، بتقديم كافة التسهيلات لإنصاف المتضررين وتعويضهم بحسب الإمكانيات المتاحة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی حرم
إقرأ أيضاً:
مازن السماك: 190 ألف غادر لبنان عن طريق مطار بيروت.. أحيي الطيار اللبناني
قال الكابتن مازن السماك، خبير في شؤون الطيران ورئيس جمعية الطيارين الخاصين في لبنان، إن هناك 190 ألف غادر لبنان عن طريق الطيران اللبناني بمطار بيروت “رفيق الحريري” في العاصمة اللبنانية بيروت، موضحًا أن هناك سلسة تعاون بين وزارة النقل والطيران المدني وغرفة عمليات شركة طيران الشرق الأوسط هو السبب في استمرار عمل المطار حتى هذه اللحظة.
وأوضح "السماك"، خلال لقائه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك خطة طوارئ للإخلاء والحرائق لإدارة واستمرار عمل مطار بيروت "رفيق الحريري"، مؤكدًا أن غرفة العمليات مرتبطة ومتصلة مع الحكومة والقوات المسلحة اللبنانية، منوهًا بأن اشتداد القصف وقربه من المطار يوقف عمل الطيران ويعطل عمليات الإقلاع أو الهبوط على مدرج المطار.
وشدد على أنه يتم تقييم كل رحلة قبل إقلاعها من مطار بيروت وفقًا للاحداث، مؤكدًا أنه يحيي الطيارين اللبنانيين والطاقم الجوي لعملهم في تلك الظروف ولديهم وعي كبير ومدربين ولديهم المعلومة وفي حالة جاهزية كبيرة، منوهًا بأن أي طيار في العالم يكون مجهز لأي طوارئ أو سيناريو يمكن أن يتعرض له، متابعًا: "الطيار بيتدرب على حالات الطوارئ كل 6 أشهر".
وتابع: "برج المراقبة في مطار بيروت هو أكثر الأماكن في المطار معرض للقصف لاقترابه من منطقة الضاحية الجنوبية".