صدى البلد:
2025-04-30@03:33:04 GMT

لشباب دائم.. مشروبات تحافظ على جمال بشرتك

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

 



الكثير من الفتيات والسيدات تبحث عن مكونات طبيعية للبشرة لتعالج البشرة من مشكلات جلدية وهناك مشروبات عشبية تزيد من جمال البشرة ونضارتها ،تعمل على تخليص البشرة من الحبوب وتساهم في إعادة خلايا البشرة وترميمها وتجديدها ما يضفي على الجلد الشكل المشرق والصحي،لذا نرصد في هذا التقرير المشروبات السحرية لعلاج مشاكل البشرة للحفاظ علي بشرتك شباب دائما وفقا لموقع feminain

 

 

 

مشروبات تحافظ على جمال بشرتك

عصير الليمون :
يحتوي الليمون على بفيتامين ج والمواد المضادة للأكسدة التي لها دور كبير في محاربة مشكلات البشرة بما فيها حب الشباب، وأضرار الجذور الحرة، والطفح الجلدي، والاحمرار ،لذا تناول كوب واحد من عصير الليمون مع الماء صباحًا على الريق الحصول على بشرة أكثر نضارةً وشبابًا.

 

عصير الخيار:
الخيار يحتوي على 98% من الماء وكمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن الهامة للبشرة.
كما يحتوي المشروب المنعشة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تضمن نضارة البشرة وتوهجها.

 


مغلي الكركم:
الكركم من الأعشاب المفيدة جدا لنضارة البشرة حيث يحتوي على فيتامينات ومعادن تزيد من جمال البشرة، كما إنه يحتوي على مضادات الالتهابات التي تزيد من نقاء البشرة، وتجعلها أكثر إشراقًا.

 

النعناع:
النعناع من المشروبات العشبية التي تمنح البشرة نضارة ، فهو يقضي على بثور البشرة ويخلصها من آثار حب الشباب حيث تناوله يحد من الإصابة بالتهابات البشرة كما يقلل من ظهور علامات التقدم بالعمر،والشيخوخه.


الماء
الحرص على تناول الماء  ليمنح البشرة الترطيب ويحد من جفاف الجلد ويحافظ على مرونته، ولذلك ينصح بتناول الماء بقدر لا يقل عن لترين يوميا ما يضمن منع الإصابة بالتهابات البشرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مشروبات البشرة السيدات جلدية نضارة البشرة

إقرأ أيضاً:

هوس التجميل.. بين التأثير الإعلامي والاستغلال التجاري

العين: سارة البلوشي
التجميل أصبح ظاهرة عالمية تتجاوز الحدود الثقافية لدى كثر، وتحولت إلى هوس. ويشهد المجتمع في وقتنا الحالي توجهاً متزايداً نحو العناية بالمظهر والاهتمام المبالغ بالجمال والموضة، ولكن من دون درايتهم الكاملة بأن الاهتمام ليس له علاقة بالتجميل والإجراءات العملية، ورغبة الإنسان في تحسين صورته الذاتية والشعور بالثقة بالفطرة لدى الجميع، ولكن يتزايد الطلب على المنتجات والتقنيات التجميلية.

تبعات سلبية


قالت الدكتورة بيان قدورة، متخصصة في الجلد: «أصبح من الضروري النظر في الأمر، لأنه يؤثر أحياناً في الصحة النفسية والجسدية، والجمال ونضارته، مصدر للسعادة والراحة النفسية، وحينما يتحول إلى هوس يؤدي إلى تبعات سلبية إذا لم يتم التعامل معه بحذر».
وأضافت: «تنقسم أنواع البشرة إلى خمس فئات، لكل منها احتياجاتها الخاصة، منها العادية وهي متوازنة ولا تعاني مشكلات واضحة. والدهنية التي تفرز الزيوت بكثرة، ما يجعلها عرضة لحب الشباب والمسام الواسعة. والجافة التي تعاني الجفاف والتقشر، وتحتاج إلى ترطيب مكثف. والمختلطة وتجمع بين المناطق الدهنية والجافة، ما يتطلب عناية خاصة. أما الخامسة، فهي الحساسة وهي سريعة التفاعل مع المنتجات والعوامل الخارجية، لذا تحتاج إلى عناية خاصة، لأن لها قابلية للتهيج والاحمرار بسرعة».
وأكدت الدكتورة بيان، أن تنظيف البشرة الدوري، مثل جلسات «الهايدرافيشيال» إجراء ضروري، للحفاظ على صحة البشرة، وينصح به كل 4 إلى 6 أسابيع لإزالة الجلد الميت، والتحكم في الإفرازات الدهنية، وتنظيف المسام لمنع ظهور الحبوب. وأصحاب البشرة الدهنية والمختلطة هم الأكثر احتياجاً لهذا النوع من العناية، حيث إن إفراز الدهون الزائدة يؤدي إلى انسداد المسام وتكوّن الرؤوس السوداء والحبوب.
وتابعت: «المسام الواسعة والندبات الناتجة عن حب الشباب من المشكلات الشائعة، خصوصاً عند أصحاب البشرة الدهنية والمختلطة. ومعالجتها تتطلب الصبر والالتزام بجلسات علاجية متعددة، مثل: «مايكرونيدلينغ» سواء باستخدام الديرمابن أو تقنية الموجات الراديوية (RF)، وجلسات تقطيع الألياف لعلاج الندبات العميقة، والتقشير الكيماوي أو الليزر، وفقاً لحالة البشرة ومدى الضرر».
وأوضحت أن عمليات التجميل أصبحت أكثر انتشاراً مع ازدياد تأثير المشاهير ومواقع التواصل، حيث يلجأ بعضهم إلى تقليد الآخرين، حتى وإن لم يكونوا بحاجة فعلية إلى أي إجراء تجميلي، في هذا السياق، لمختصي البشرة دور مهم في تقديم الاستشارات الطبية بصدق وأمانة، بحيث يوجهون المريض نحو العلاجات المناسبة فقط، وليس بناءً على رغبات تجارية أو ترويجية.
وقالت: «للأسف، هناك بعض العيادات التي تسوّق إجراءات غير ضرورية، مثل حقن الفيلر والبوتوكس وإبر النضارة، لتحقيق أرباح مادية، من دون مراعاة حاجة الشخص الفعلية. لذلك، يُنصح دائماً باستشارة مختصي موثوق لتقييم حالة البشرة وتحديد العلاج المناسب للحصول على نتيجة مرضية، من دون آثار جانبية».
وأضافت: «العناية بالبشرة ليست مجرد حقن. والصحة الداخلية تنعكس على البشرة، لذا لا يمكن الاعتماد على العلاجات التجميلية وحدها، من دون الاهتمام بأسلوب حياة صحي، ومن العادات الأساسية التي تؤثر إيجاباً في صحة البشرة، التغذية السليمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، وشرب كمية كافية من الماء للحفاظ على الترطيب الداخلي. كذلك تجنّب السهر والحرص على النوم الكافي، واتباع عادات منتظمة تشمل الغسول، والمرطب، وواقي الشمس المناسب لنوع البشرة».
ولفتت إلى أنه يجب عدم الانجراف وراء التوجهات التجميلية، من دون وعي، فالتوازن بين العناية المنزلية والإجراءات الطبية عند الحاجة، هو المفتاح للحصول على بشرة صحية ونضرة.

مقالات مشابهة

  • تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
  • طريقة عمل كيكة الليمون والعنب الأحمر
  • هوس التجميل.. بين التأثير الإعلامي والاستغلال التجاري
  • محمد المنسي: الجودة الفائقة والإقبال المتزايد جعلا مصر تحافظ على صدارتها كأكبر مصدر للموالح عالميًا
  • مشروبات طبيعية تزيد من الحركة الدودية للقولون.. تعرف عليها
  • فوائد لا تصدق.. اكتشف سر تناول ماء الليمون بالكركم على الريق!
  • جمال شعبان يكشف وصفة الحياة الصحية ويُحذر من أخطاء تهدد الشباب ..فيديو
  • جميع الأرقام القياسية التي حققها لامين جمال جوهرة برشلونة
  • 5 مشروبات لحرق الدهون بدون مجهود
  • هل تزيد أسعار دخول حديقة الحيوان بعد التطوير؟