مانشيني: أطمح لتحقيق إنجاز مع الأخضر.. والمملكة مليئة بالمواهب الكروية
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
البلاد- الرياض تحدث مدرب المنتخب السعودي روبرتو مانشيني، عن الفترة المقبلة مع الأخضر، بعد توليه المسؤولية بشكل رسمي، فور وصوله إلى الرياض اليوم. وقال مانشيني في المؤتمر الصحفي لتقديمه:” أعرف تمامًا في عملنا، أنه يصعب تغيير الأشياء في وقت قصير، لكن عندما بدأت مع إيطاليا أخدت 3 أيام قبل أن ألعب أول مباراة لي أمام السعودية”.
وكان مدرب المنتخب السعودي الجديد، الإيطالي روبيرتو مانشيني، قد وصل مساء اليوم لتولي مهمة تدريب الأخضر خلال الفترة المقبلة. وأعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم، مساء الأحد، تعيين المدير الفني الإيطالي روبرتو مانشيني مدربًا للأخضر خلفًا للفرنسي هيرفي رينارد. ومن المقرر أن يبدأ المدرب الإيطالي المخضرم مهمته مع الأخضر خلال فترة التوقف القادمة في سبتمبر، التي سيخوض خلال المنتخب الوطني وديتين في نيوكاسل أمام كوستاريكا وكوريا الجنوبية، وذلك ضمن الاستعدادات لخوض غمار منافسات كأس آسيا “قطر 2023” المقررة في يناير المقبل.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض المنتخب السعودي مانشيني وصول مانشيني
إقرأ أيضاً:
رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية
ماجد محمد
روى الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو تفاصيل مؤثرة مر بها خلال مسيرته الكروية ، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله.
وقال النجم البرازيلي: “كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام”.
وأضاف: “عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي”.
وتحدث عن معاناته مع الإصابات، لافتاً إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. قائلاً: “حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان”.
واستطرد: “ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟”.