الامارات.. اغلاق باب الطعون على المرشحين لعضوية المجلس الوطني الاتحادي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
سام برس
أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات بدولة الامارات عدم تلقيها أية طعون على المرشحين الذين وردت أسماؤهم في القائمة الأولية للمرشحين ، مؤكدة أن فترة تقديم الطعون على المرشحين لعضوية المجلس الوطني الاتحادي2023 الواردة أسماؤهم في القائمة الأولية ، والتي استمرت من (26) حتى (28) أغسطس الجاري ، قد انتهت يوم الاثنين الموافق 28 أغسطس 2023م.
وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت القائمة الأولية للمرشحين يوم (25) أغسطس الجاري ، حيث بلغ إجمالي عدد المرشحين (309) في جميع إمارات الدولة، منهم (128) من النساء. وسيتم الإعلان عن قائمة المرشحين النهائية في (02) سبتمبر المقبل، على أن تبدأ الحملات الانتخابية من (11) سبتمبر المقبل إلى (3) أكتوبر القادم، وسيكون آخر موعد لتلقي طلبات انسحاب المرشحين هو (26) سبتمبر المقبل، على أن يكون تقديم طلبات أسماء وكلاء المرشحين يومي (27) و(28) سبتمبر المقبل، وفقاً للشروط المقررة في التعليمات التنفيذية للانتخابات.
وأهابت اللجنة الوطنية للانتخابات بجميع المرشحين الاطلاع على القواعد والأحكام المتعلقة بالانتخابات، وبخاصة المتعلقة بالحملات الانتخابية؛ وذلك لضمان سيرها وفقاً لما قررته التعليمات التنفيذية للانتخابات.
وتتوافر معلومات شاملة عن انتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023 عبر الموقع الإلكتروني للجنة الوطنية للانتخابات www.uaenec.ae، وتطبيقها الذكي اللجنة الوطنية للانتخابات- UAENEC المتوفر على متجري آبل ستور وجوجل بلاي، وصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة باللجنة.
المصدر: البيان
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: اللجنة الوطنیة للانتخابات سبتمبر المقبل
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني يدين جرائم الاحتلال في رفح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، اليوم الإثنين، ممارسات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح، واصفا إياها بـ "جريمة بحق الإنسانية".
وقال "فتوح"، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن قوات الاحتلال لم تكتف بإخراج سكان المدينة وإجبارهم على النزوح تحت وطأة القصف، بل عمدت إلى إعدام عشرات المدنيين بطريقة مروعة أثناء خروجهم مستخدمة الرصاص الحي والقنابل المتفجرة من الطائرات المسيرة.
ووصف رئيس المجلس الوطني الفلسطيني هذه الأفعال بأنها "تجاوز لكل حدود الأخلاق والإنسانية" و"جريمة تطهير عرقي وأكبر من جرائم ضد الإنسانية".
كما انتقد تجاهل المجتمع الدولي لتطبيق القرارات الدولية والقانون الدولي الإنساني، معتبرا ذلك "خنوعا للفكر والسطوة الإرهابية الاستعمارية" و"تمييزا عنصريا".
وطالب "فتوح" المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية باتخاذ موقف حازم ضد هذه "الهمجية المطلقة"، داعيا إلى محاسبة الاحتلال على جرائمه وتقديم الحماية للشعب الفلسطيني.