الموقع بوست:
2024-12-16@06:54:12 GMT

العليمي يعود إلى عدن بعد ثلاثة أشهر من مغادرتها

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

العليمي يعود إلى عدن بعد ثلاثة أشهر من مغادرتها

عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الاثنين، إلى العاصمة المؤقتة عدن بعد ثلاثة أشهر من مغادرتها للعاصمة السعودية الرياض.

 

وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي عاد ومعه عضو المجلس الدكتور عبدالله العليمي الى العاصمة المؤقتة عدن.

 

وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن رئيس مجلس القيادة الرئاسي قام خلال الفترة الماضية بجولات داخلية وخارجية، كما عقد واعضاء المجلس الرئاسي، سلسلة اجتماعات تشاورية، ولقاءات معمقة مع الاشقاء في السعودية، والشركاء الاقليميين والدوليين حول مستجدات الوضع الوطني، والجهود الرامية لإحلال السلام والاستقرار، وانهاء المعاناة الانسانية التي صنعتها جماعة الحوثي.

 

وأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، حرصه واخوانه اعضاء المجلس على مشاركة المواطنين في العاصمة المؤقتة عدن وكافة المحافظات، همومهم، وتطلعاتهم المشروعة لتأمين الخدمات الاساسية، وفي المقدمة الكهرباء والطاقة، وسبل العيش الكريم.

 

وجدد الرئيس التزام مجلس القيادة الرئاسي بالمضي قدما في تهيئة الظروف المناسبة لاستقرار عمل مؤسسات الدولة وقياداتها، والوفاء بالاصلاحات الهيكلية، والمالية، والادارية لتحسين كفاءة الخدمات الحكومية، وتحصين الجبهة الداخلية في المعركة المصيرية ضد مشروع الانقلاب، والتنظيمات الارهابية المتخادمة معه.

 

يذكر أن الرئيس العليمي غادر عدن، قبل ثلاثة أشهر إثر تصاعد الخلافات الداخلية بين أعضاء المجلس الرئاسي، بالتزامن مع إنهيار الأوضاع المعيشية والخدمية في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: عدن اليمن المجلس الرئاسي العليمي الحرب في اليمن مجلس القیادة الرئاسی رئیس مجلس القیادة

إقرأ أيضاً:

مجلس الحسابات يعلن متابعة 122 رئيس جماعة وإحالة 16 ملفاً على النيابة العامة تستوجب عقوبة جنائية

زنقة 20. الرباط

أصدرت المحاكم المالية، خلال سنة 2023 وإلى حدود متم شهر شتنبر 2024، ما مجموعه 3 آلاف و951 قرارا وحكما نهائيا في ميدان التدقيق والبت في الحسابات.

وأوضح المجلس الأعلى للحسابات، في تقريره السنوي 2023 – 2024، أن 3.190 من هذه القرارات والأحكام تتعلق بإبراء الذمة و761 قرارا وحكما تم بمقتضاها التصريح بعجز في الحسابات المدلى بها بمبلغ إجمالي قدره 54.852.299,17 درهم.

كما سجلت المحاكم المالية، يضيف التقرير، استرجاع الأجهزة المعنية مبلغا إجماليا قدره 28.179.276,08 درهم على إثر توصل المحاسبين العموميين المعنيين بمذكرات الملاحظات أو بالقرارات التمهيدية ذات الصلة، أي قبل إصدار القرارات النهائية بشأن الحسابات المعنية.

وتتعلق المخالفات التي شكلت موضوع أحكام وقرارات بالعجز، في ميدان التدقيق والبت في الحسابات، أساسا، بحالات عدم اتخاذ الإجراءات الواجبة في مجال تحصيل المداخيل (89 في المائة)، أو بعدم مراقبة صحة حسابات التصفية في مجال النفقات (11 في المائة).

وأشار التقرير إلى أن التعديلات المتتالية التي طرأت على نظام المسؤولية الشخصية والمالية للمحاسبين العموميين، بمقتضى قانوني المالية لسنتي 2005 و2008، والتي حدت من نطاق مراقبة قاضي الحسابات، تعتبر من العوامل الأساسية التي ساهمت في ارتفاع نسبة القرارات والأحكام القاضية بإبراء بالذمة.

كما يعزى ذلك إلى الأثر الإيجابي للأنظمة المعلوماتية التي تم اعتمادها في مجال تنفيذ النفقات، وكذا إلى تفاعل المحاسبين مع الملاحظات والقرارات والأحكام الصادرة عن المحاكم المالية بهذا الخصوص.

هذه التطورات، يضيف التقرير، تستدعي إعادة النظر في نظام المسؤولية الجاري به العمل وفي مسطرة التدقيق والتحقيق والبت في الحسابات، لا سيما بالنظر إلى طولها وكلفتها مقارنة بالنتائج المحصلة لاسيما في ما يتعلق بمراقبة صحة النفقة.

وفي مجال التأديب المتعلق بالميزانية والشؤون المالية، أكد تقرير المجلس الأعلى للحسابات أن المحاكم المالية أصدرت خلال الفترة سالفة الذكر، 86 قرارا وحكما بلغ مجموع غراماتها ما قدره 5.056.500,00 درهم مع الحكم بإرجاع مبلغ يصل إلى 9.148.973,42 درهم. كما أحال الوكيل العام للملك لدى المجلس الأعلى للحسابات على الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض – رئيس النيابة العامة 16 ملفا تتعلق بأفعال قد تستوجب عقوبة جنائية.

وبخصوص مصدر هذه القضايا، وكما هو الشأن منذ دخول مدونة المحاكم المالية حيز التنفيذ سنة 2003، فإن 92 في المائة من القضايا الرائجة أمام المجلس كان مصدرها، حسب التقرير، الهيئات التداولية بالمجلس.

أما على مستوى المجالس الجهوية للحسابات، فقد شكلت طلبات رفع القضايا الواردة من مصدر خارجي نسبة بلغت 21 في المائة من مجموع طلبات رفع القضايا، حيث انفردت وزارة الداخلية برفعها. وفي المقابل، شكلت طلبات رفع القضايا التي مصدرها الهيئات التداولية بالمجلس 79 في المائة من مجموع هذه الطلبات.

وبخصوص طبيعة الأجهزة المعنية بالملفات الرائجة، أفاد المجلس الأعلى للحسابات بأن المؤسسات العمومية مثلت نسبة 75 في المائة من الأجهزة موضوع القضايا المرفوعة أمام المجلس، في ما بلغت نسبة مرافق الدولة 25 في المائة. وتوزعت فئات المتابعين ما بين الآمرين والآمرين المساعدين بالصرف بنسبة 52 في المائة، ونسبة 20 في المائة في ما يخص المستويات الوظيفية التنفيذية و28 في المائة بالنسبة للموظفين والأعوان.

أما على مستوى المجالس الجهوية للحسابات، فقد همت القضايا الرائجة 110 أجهزة، شكلت منها الجماعات نسبة 93 في المائة. وقد توبع في هذه القضايا 253 شخصا، موزعين ما بين 122 رئيس مجلس حالي أو سابق لجماعة ترابية أو مؤسسة عمومية محلية (48 في المائة)، و62 موظفا وتقنيا (24 في المائة)، فيما توزعت باقي المتابعات المتبقية، أي 28 في المائة، ما بين مستشارين أو موظفين جماعيين.

وذكر تقرير المجلس الأعلى للحسابات أن المحاكم المالية سجلت أن مجموعة من الأجهزة المعنية، وقبل مباشرة المساطر القانونية التي من شأنها إثارة مسؤولية المدبرين العموميين المعنيين، والتي قد تكون مكلفة، بادرت إلى اتخاذ إجراءات تصحيحية كان لها وقع مالي إيجابي (تم تقديره في 139 مليون درهم)، فضلا عن آثار أخرى تكتسي طابعا تدبيريا أو بيئيا أو اجتماعيا.

وشدد التقرير على أنه يراعي مسار إعداد طلبات رفع القضايا في مادة التأديب المتعلق بالميزانية والشؤون المالية، سياسة المتابعة المعمول بها، بتنسيق مع النيابة العامة لدى المحاكم المالية، من خلال الموازنة ما بين كلفة المسطرة والرهانات المالية المتعلقة بقرائن الأفعال المكتشفة، وكذا تقييم مدى نجاعة المسطرة لتقويم الاختلالات المسجلة مقارنة مع الوسائل الأخرى المتاحة لها قانونا، المتمثلة أساسا في إصدار توصيات، أو مذكرات استعجالية، أو توجيه رسائل إلى مسؤولي الأجهزة المعنية، أو مباشرة الدعوى التأديبية.

وقد تم تخصيص جزء من التقرير السنوي 2023-2024 لعرض القواعد المستنبطة من الأحكام والقرارات الصادرة عن المحاكم المالية، والتي يروم المجلس من خلالها توضيح المقتضيات القانونية المطبقة على مجموعة من العمليات المرتبطة بالتدبير العمومي، وإبراز المخالفات التي من شأنها إثارة مسؤولية المدبرين العموميين، وذلك بهدف التنبيه إلى الأفعال التي تنطوي على مخالفات لقواعد التدبير الجيد للمرفق العمومي.

مقالات مشابهة

  • من تحت قبة البرلمان.. القومى للمرأة يشكر رئيس الجمهورية على دعمه للمصريات
  • الخرطوم تكشف عن نسبة أدوية الطوارئ المتوفرة لتغطية احتياجات ثلاثة أشهر
  • صقر غباش يبحث التعاون مع رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي
  • صقر غباش يبحث مع رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي التعاون البرلماني
  • افتتاح ثامن مسجد خلال ثلاثة أشهر بشمال سيناء
  • عضو مجلس القيادة الرئاسي عثمان مجلي يشيد بجهود القوات المشتركة
  • مجلس الحسابات يعلن متابعة 122 رئيس جماعة وإحالة 16 ملفاً على النيابة العامة تستوجب عقوبة جنائية
  • دفن جثمان أخريف لاعب اتحاد طنجة الأحد إثر نقله من الجزائر ثلاثة أشهر بعد غرقه في البحر
  • قائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي ووزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان للجيش اليمني
  • السعودية وبريطانيا تعبران عن دعمهما الكامل لمجلس القيادة الرئاسي اليمني