رئيس البايرن يتحدث عن صفقة الحارس الإسرائيلي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أكد يان-كريستيان دريسن الرئيس التنفيذي لبايرن ميونخ اليوم الاثنين أن ضم الحارس الإسرائيلي دانييل بيرتز يمثل استثمارًا للمستقبل، وليس صفقة مؤقتة خلال تعافي مانويل نوير من الإصابة.
وضم بايرن بيرتز من مكابي تل أبيب بعقد لخمس سنوات يوم الجمعة، ليصبح الحارس البالغ عمره 23 عاما أول إسرائيلي يلعب للنادي.
ولا يزال نوير (37 عاما) غائبا عن الملاعب منذ التعرض لكسر في الساق خلال التزلج على الجليد في ديسمبر الماضي وفي الوقت الذي بدأ فيه حارس ألمانيا المران بشكل فردي، فإنه لا يزال يحتاج إلى عدة أسابيع قبل المشاركة في المباريات.
ومع رحيل الحارسين يان سومر وألكسندر نوبل، اضطر بايرن إلى الاعتماد على سفين أولريتش البالغ عمره 35 عاما في أول مباراتين في الدوري، حيث حقق الفريق انتصارين.
وقال دريسن: التعاقد مع بيرتز يمثل استثمارا للمستقبل. عمره 23 عاما فقط. فارق السن مع مانويل كبير لذا يمكنه تعلم الكثير من مانويل وكذلك من سفين، وبوجود دانييل، نحن نخطط للمستقبل، ولهذا السبب تعاقدنا معه لمدة خمس سنوات.
وقال: حتى تلعب في بايرن، فإنك تحتاج إلى الحماس والطاقة، نحن نثق أن دانييل يملك هذه الإمكانات، ولهذا السبب تعاقدنا معه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يان
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق يسعى للتعاون مع المعارضة لمنع عودة بينيت للحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أمس الأحد، أن عضو الكنيست جادي آيزنكوت رئيس الأركان الأسبق والقيادي بالمُعسكر الوطني يعمل على تشكيل كتلة انتخابية كبيرة توحد حزبه مع حزب المعارضة "يش عتيد".
ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية أن آيزنكوت يهدف بذلك للتصدي لمساعي رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت للعودة إلى الحكم، في وقت يكتسب فيه شعبية في استطلاعات الرأي ويجذب أصواتا من كتلة يسار الوسط.
وأفادت الصحيفة بأن آيزنكوت وزعيم المعارضة يائير لابيد أجريا عدة مُناقشات حول هذا الأمر، وأن الزعيم المعارض لابيد لا يستبعد إمكانية الترشح في الكتلة التي يقودها رئيس الأركان السابق آيزنكوت.
وأوضحت أنه لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاقات بينهما، لكن من الواضح للجميع أن آيزنكوت عازم على ألا يكون عضو كنيست من الدرجة الثانية بلا تأثير في الانتخابات المقبلة.
وقالت الصحيفة إنه لا يُعتقد أن وزير الدفاع الأسبق بيني جانتس ينوي التنازل عن قيادة حزب (المعسكر الوطني)، حتى من أجل مشروع أكبر يقوده آيزنكوت.