الزعانف بتتصدر واللحم بيتعمل أكلات.. تفاصيل ظهور القرش بأسواق أسماك بورسعيد| شاهد
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
رصدت عدسة صدى البلد داخل سوق أسماك بورسعيد الجديد على فروشات محلات الأسماك، مجموعة من القروش الصغيرة او كما يطلقون عليها القطط .
وتعالت صيحات بائعى الأسماك فى سوق بورسعيد مرددين القرش بيعلي صاحبه فى شكل تباهٍ بينهم لمن يمتلكون بيع تلك القروش الصغيرة للراغبين .
وأكد تاجر أسماك فى بورسعيد لعدسة صدى البلد ان القروش الصغيرة لها مواسم حالها كحال اغلب أنواع الأسماك تتكاثر البعض منها فى أشهر معينة وتختفي على حساب ظهور أنواع أخرى.
وأضاف تاجر أسماك بورسعيد أن هناك من يعشقون أكل القروش الصغيرة والتى تصلح فى كافة أنواع الأكلات ما بين الصينية والشوربة و المقلي.
القروش فى سوق أسماك بورسعيد
وشدد بائع أسماك بورسعيد على أن زعانف القروش يتم تصديرها الى بلدان معينة والجلد له استخدامات عدة فى بعض الصناعات .
وأكد أنه يشترى القروش الصغيرة للتباهى بها على فرش الأسماك بالإضافة إلى عشقه الشخصي لاكلها وطهيها بمختلف الأكلات والأشكال.
يذكر ان سوق أسماك بورسعيد أقيم على مساحة 16,550متر، ويضم 82 محلا "قطاعى" بمساحة 20 مترًا، و104 محلات “سريحة” بمساحة 10 أمتار، و30 محل جملة بمساحة 40 مترًا، و2 مطعم على مساحة 100 متر ومبنى إدارى بمساحة 720 مترا ويضم عدة أفران لشوى الأسماك ومحال لتنظيف الأسماك، وسيتم تزويد السوق بكافة الإمكانات والخدمات اللوجيستية، بالإضافة إلى منطقة انتظار أمام جميع مداخل السوق البالغ عددها 6، وكذا أحدث نظام اطفاء حريق وشبكة صرف حديثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد سوق بورسعيد محافظ بورسعيد محافظات مصر أسماک بورسعید IMG 20230828
إقرأ أيضاً:
نحو 50 سيدة يعرضن مشاريعهن الصغيرة في بازار معاً نصنع الأمل
دمشق-سانا
بهدف تقديم الدعم لعدد من المشاريع الصغيرة للسيدات وأمهات الأيتام، افتتح اليوم بازار تحت عنوان “معاً نصنع الأمل”، وذلك في مطعم الغاردن بدمشق.
ويتضمن البازار الذي يشارك به نحو “50” سيدة، ويستمر على مدى خمسة أيام، منتجات حرفية طبية طبيعية وحلويات وإكسسوارات ومكياجات وعطورات وألبسة وغيرها.
منظم البازار عاطف طيفور بين في تصريح لمراسل سانا أن هدف البازار تقديم الدعم للسيدات أصحاب المشاريع، والمساهمة في تسويق منتجاتهن وفتح منفذ بيع لهن، مشيراً إلى أن الإعداد للبازار تم بالشراكة مع عدد من الجمعيات والمؤسسات الخيرية، إضافة للقيام بمبادرة أخرى للتوظيف في دمشق بالتعاون مع عدد من الشركات الخاصة.
بدورها الإدارية في البازار علا عبيد، أوضحت أن فكرة البازار تتركز على تقديم الدعم للأسر المنتجة، وخاصة المنتجات اليدوية التي تم صنعها بكل حب وإبداع، لافتة إلى أن دعم المشاريع الصغيرة عبر هذه المبادرات له دور كبير في النهوض بالاقتصاد الوطني.
مسؤولة قسم الإعلام في جمعية التنمية والتطوير للخير دعاء السمان، لفتت إلى أن الجمعية، تشارك في البازار عبر عرض منتجات لعدد من أمهات الأيتام الذين استفادوا من الدورات، والبرامج التمكينية المقدمة من الجمعية.
وأشار عدد من المشاركين في البازار إلى أن المشاركة تكسبهم خبرة، من خلال الاطلاع على المشاريع الموجودة، مع إمكانية إيجاد فرص تسويق أوسع لمنتجاتهم، مشيرين إلى أهمية توسيع وزيادة الدعم لهذه المبادرات والفعاليات.
تابعوا أخبار سانا على