خالد محمود: "الفنان قدوة.. وزعلت لما عملت مشهد قبلة في "شاويش نص الليل"
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تحدث الفنان خالد محمود عن وجهه نظره في الفن قائلا:' الفنان قدوة مهمه جدا والدليل أن الممثل الكويس بتلاقي الناس مبسوطة وفرحانه بيه وبتابعه، وبتعمل اللي بيعمله وردود أفعال الناس عليه أن دوره كان إيجابي وبيفيد المجتمع، الممثل اللي بيضر بتلاقي الناس كلها مبتختلفش عليه إنه قدوة سيئة والفن لو مش رسالة مكنش في فيلم كلمة شرف للراحل فريد شوقي يغير قانون في الحياة الاجتماعية أو فيلم جعلوني مجرما الفيلمين دول غيروا قوانين في البلد.
خالد محمود ضيف برنامج المنسي
وأضاف محمود خلال تصريحاته مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي:" أنا ضد اللي بيقول الفن مش رسالة والا مكنتش اتقال على الفن قوة ناعمة، وانا مش ضد مصطلح السينما النظيفة السينما لازم تكون نظيفة احنا بتشتغل عشان نعمل عملية متعة للناس وتتبسط من خلال التليفزيون أو السينما.
وعن مشهد القبلة في فيلم شاويش نص الليل أوضح خالد محمود قائلا:' أنا مكنش بإيدي ومكنتش صاحب قرار ده كان فيلم بطولة لواحد عنده ١٨ سنة ولما اتعرض الفيلم أنا مرضتش عن نفسي في الحته دي على الرغم من أن الفيلم وصل رسالة كبيرة جدا.
وكشف خالد محمود رفضه لمشهد به قبلات في فيلم سينمائي:' أنا مع نفسي لما قعدت قلت مستحيل اعمل حاجه فيها قبلات، وفي فيلم طلب مني مخرج مشهد فيه قبلة قولتله اي المبرر الدرامي فتفهم ولغى المشهد تماما ومن ساعتها لحد دلوقت كل حاجه بالنسبالي تمام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان خالد محمود برنامج المنسي يتحدث عن خالد محمود فی فیلم
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: بعض الناس يستهين بالذنوب والمعاصي.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن هناك العديد من الناس الذين يستهينون ببعض الذنوب والمعاصي، إلى درجة أن البعض يَظن أن الوقوع في المعاصي الصغيرة أمر غير مهم أو قد لا يكون له تأثير كبير.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، أن هذا الأمر في غاية الخطورة، حيث حذر النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه من أن "أخوف ما أخاف عليكم ما تحقرون من صغائر أعمالكم"، مشيرًا إلى أن التبسيط أو التحقير من الذنوب قد يؤدي إلى العواقب الوخيمة في الدنيا والآخرة.
وأشار إلى أن العلماء قد فرقوا بين الصغائر والكبائر، إلا أن هذا التصنيف لم يكن معروفًا في فترة الصحابة، حيث كانوا يتعاملون مع جميع الذنوب باعتبارها كبائر، بينما في القرآن الكريم ورد ذكر "الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم"، وهي الآية التي تركز على الكبائر، ولكن فُهم "اللمم" بشكل غير دقيق على أنه يشير إلى الصغائر، وهو أمر خاطئ فهو يعني الذنب العارض الذي لم يكن له نية مسبقة، وليس المقصود بها الذنوب الصغيرة.
وأكد على أن جميع الذنوب عند الله تُعتبر معاصي يجب على المسلم أن يتجنبها تمامًا، وأنه من الضروري تعليم الناس، خصوصًا الشباب، الفرق بين الصغائر والكبائر، وفهم أهمية التوبة عن جميع أنواع المعاصي، مشددا على أن الذنب مهما كان صغيرًا، لا يجوز للمسلم أن يستهين به، خاصة إذا كان يؤدي إلى تراجع في التزامه الديني أو يساهم في تقليل وعيه بشأن العقوبات التي قد يترتب عليها.