بلدي وحكماء مصراتة يستنكران تعامل “المنقوش” مع الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
الوطن| متابعات
أعلن المجلس البلدي مصراته متابعته مع مجلس الحكماء والأعيان بالبلدية لما تناقلته وسائل الإعلام المختلفة من لقاء وزير الخارجية بالحكومة المنتهية بما يسمى وزير خارجية الكيان الصهيوني في الأيام الماضية.
وأعتبر المجلسان في بيان مشترك صدر الليلة الماضية أن هذا العمل يشكل سابقة خطيرة حول الموقف الليبي تجاه القضية الفلسطينيةالعادلة التي ناضل من أجلها الآباء والأجداد في سبيل ارجاع الحق المسلوب لأهله واستعادة القدس الشريف.
وحسب البيان فإن المجلس البلدي مصراتة ومجلس الحكماء والأعيان بالبلدية يرفضون أي تعامل مع الكيان الصهيوني ، مستنكرون ما قامتبه وزيرة الخارجية، ويؤيدون ما قام به رئيس مجلس الوزراء في الحكومة المنتهية من إحالة المدعوة إلى التحقيق وإيقافها عن العمل.
وعبر المجلس عن استنكاره مما حدث من قبل نجلاء المنقوش بصفتها ،وتشديده على حكومة الوحدة الوطنية بعدم المساس بالقيم والثوابت الوطنية تحت أي ظرف كان.
الوسوم#المنقوش الحكومة المنتهية المجلس البلدي مصراته ليبيا مجلس الحكماءالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنقوش الحكومة المنتهية ليبيا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الصهيوني يعزز وجوده في “المنطقة العازلة” جنوب سوريا بإنشاء نقاط استراتيجية
يمانيون../
كشف مصدر سوري محلي عن قيام قوات الاحتلال الصهيوني بإنشاء 7 نقاط دائمة في “المنطقة العازلة” على طول شريط “فض الاشتباك” في أرياف دمشق ودرعا والقنيطرة، مما يعزز سيطرتها على مواقع استراتيجية جنوب سوريا.
النقاط الجديدة تشمل مواقع بارزة مثل “الحرمون 1″ و”الحرمون 2” المطلّتين على العاصمة دمشق وضواحيها الغربية، بالإضافة إلى “ثغرة بيت جن” على سفوح جبل الشيخ، و”تلة قرص النفل” غربي حضر، و”كسارات جباتا الخشب”، و”الثكنة الـ74″، و”ثكنة الجزيرة” الواقعة عند الحدود السورية الأردنية في حوض اليرموك.
وأكد المصدر أن قوات الاحتلال أطلقت النار عشوائياً باتجاه أحراج الحميدية والحرية في ريف القنيطرة، عقب اشتباهها بتحركات قرب شريط “فض الاشتباك”.
وفي وقت سابق، أشارت تقارير إلى تمركز قوات الاحتلال في التلال الاستراتيجية بمحافظة القنيطرة، مع استقدام تعزيزات إضافية وتجريف أراضٍ زراعية ومحميات طبيعية لإنشاء طرق عسكرية تربط بين قرى ريف القنيطرة الشمالي ومدرجات جبل الشيخ.
يُذكر أن الاحتلال يسيطر حالياً على نحو 500 كيلومتر مربع من الجنوب السوري، بما في ذلك مواقع عسكرية سورية سابقة في سفوح جبل الشيخ وهضاب القنيطرة ودرعا، ضمن خطوات تهدف إلى تعزيز هيمنته في المنطقة.