حيروت ـ سقطرى

أقدمت الإمارات على إيقاف حركة الملاحة للخطوط اليمنية في جزيرة سقطرى اليمنية الكائنة على المحيط الهندي .

 

 

 

وقالت مصادر مطلعة، إن الإمارات أوقفت حركة الملاحة الجوية للخطوط اليمنية من وإلى جزيرة سقطرى.

 

 

 

وأضافت المصادر أن الإمارات أبقت على طائرات النقل العسكري الإماراتية الوحيدة التي يمكنها القيام برحلات إلى جزيرة سقطرى.

 

 

 

ومنذ سيطرة قوات الانتقالي المدعومة إماراتيا على الجزيرة، تشهد عدة انتهاكات وإجراءات بهدف تعزيز السيطرة.

 

 

 

وسبق أن أشارت مصادر إعلامية إلى ارسال الإمارات قوات وأسلحة مختلفة إلى الارخبيل، كما أنشأت عدد من المواقع العسكرية.

 

 

 

وأنشأت الإمارات أيضا مدرج طائرات في جزيرة ميون، التي تبلغ مساحتها 13 كيلومترا مربعا، وتحويلها إلى قاعدة عسكرية لها، بعد تفكيكها أجزاء من قاعدتها التي كانت تديرها في دولة إريتريا.

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

صحيفة: شركات أجنبية تستنزف ثروة بحرية نادرة شرقي اليمن

يمن مونيتور/قسم الأخبار

قالت صحيفة العربي الجديد إن أرقام موسم اصطياد الشروخ في أرخبيل سقطرى اليمني تُظهروضعاً كارثياً لقطاع الصيد، حيث انخفض إنتاج اليوم الأول من الموسم إلى 12 طناً مقارنة بـ 20 طناً في الأعوام السابقة. ويشير هذا الانخفاض الحاد إلى استنزاف خطير لهذا المورد الاقتصادي الهام.

وتسيطر شركات أجنبية، وبالتحديد شركة “بروم” الإماراتية على قطاع الصيد في سقطرى، وتُخالف اللوائح المنظمة للصيد، مستغلةً فترة اصطياد الشروخ خارج الموسم المحدد (أبريل) أو مُطيلةً مدته بشكل غير قانوني. وقد أدى هذا إلى تدمير مواقع الصيد وتراجع المخزون السمكي بشكلٍ ملحوظ، وفقاً لما ذكره مازن عبود، عضو جمعية سمكية، لـ”العربي الجديد”.

ويُؤكد الصيادون، مثل حمدي ناصر وعلي بن غانم، في تصريحاتهم لـ”العربي الجديد”، أن الكمية المستخرجة من الشروخ حالياً أقل بكثير مما كانت عليه سابقاً، حتى مع التعليمات الحكومية التي حددت كمية الصيد. ويُشيرون إلى سيطرة الشركة الإماراتية على الإنتاج والتسويق للأنواع السمكية النادرة، بما فيها الشروخ.

ويُعاني الصيادون من ضيق أماكن الاصطياد وفرض قيود عليهم، بينما تُغض الطرف عن مخالفات الشركات الأجنبية. كما تُعاني الجزيرة من صراعٍ يؤثر على تنفيذ المشاريع التنموية، بما في ذلك مشروع تقييم المخزون السمكي الممول من منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، وفقاً لما أورده “العربي الجديد”.

وتفتقر الجهات المختصة في سقطرى إلى التمويل اللازم لإنشاء غرفة إنذار مبكر لحماية الصيادين ومعداتهم والحفاظ على الثروة السمكية، وفقاً لمبارك الكودي، مختص في الاستثمار السمكي.

وقد طالب رؤساء الجمعيات السمكية، خلال اجتماعهم مع وزير الزراعة والري والثروة السمكية اليمني، بتوفير تمويل للمشاريع السمكية في سقطرى، مُشيرين إلى مشاكل عدة تُهدد القطاع، بما يشمل الصيد الجائر ومخالفة اللوائح.

ويرى المحلل الاقتصادي نجيب محمد، في تصريحاته لـ”العربي الجديد”، أن انخفاض كمية الشروخ يُبرز الأهمية الاقتصادية لهذا المورد الذي يحتاج إلى تنظيمٍ صارم للحد من الصيد الجائر.

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • انطلاق أعمال مؤتمر الاتحاد الدولي لرابطة مراقبي الحركة الجوية في أبوظبي
  • توقف حركة القطارات بأنحاء إسبانيا بسبب انقطاع الكهرباء
  • توقف حركة القطارات على مستوى إسبانيا بسبب انقطاع الكهرباء
  • أزمة تمويل توقف استقبال السجناء الجدد في سجون الحكومة اليمنية
  • خلال لقائه السفير الأمريكي.. العليمي: إنهاء خطر الحوثيين على الملاحة مرهون باستعادة الدولة اليمنية
  • بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة (إنفوجرافيك)
  • توقف حركة الترامواي جزئيا في العاصمة
  • موقع الحرب الأمريكي: ما هي الدفاعات الجوية التي يمتلكها الحوثيون في اليمن فعليًا؟ (ترجمة خاصة)
  • شاهد| بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة (فيديو)
  • صحيفة: شركات أجنبية تستنزف ثروة بحرية نادرة شرقي اليمن