خالد محمود يتحدث عن كواليس بدايته الفنية:' ضحيت بالطيران من أجل التمثيل
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشف الفنان خالد محمود كواليس بدايه عمله في الفن :' كنت عايز اقدم في معهد فنون مسرحية وكنت عايز اقدم في طيران، التنسيق وداني دار علوم قولت هقدم الأول في معهد فنون مسرحية روحت اقدم لقيت التقديم خلص قولت هقعد سنه في دار علوم، وقدمت وروحت وعملت الاختبار بعد السنه ما خلصت ونجحت ودخلت التصفية التانية والتالتة لقيت اسمي في ال١٤ واحد اللي نجحوا وهنا سيبت دار علوم".
الفنان خالد محمود ضيف برنامج المنسي
وأضاف خالد محمود خلال تصريحاته مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي:' خلصت المعهد وابتدت العروض تجيلي رغم أنه أنا بمثل في سنه تانية معهد واول عمل ليا كان مذكرات زوج مع الاستاذ محمود ياسين، طلبني الراحل بعدها فريد شوقي في فيلم شاويش نص الليل وابدت العروض تتوالى.
تابع:' في نفس الوقت حلم الطيران كان شاغلني ولقيت التقديم نزل روحت قدمت وعملت كشف طبي ونجحت، قولت ايه العظمة دي روحت ودرست طيران لكن التمثيل كنت عملت فيه رصيد فكان الطلب كبير وكنت بعمل ٦ و٧ مسلسلات وكل مجال عاوز تفرغ فالتمثيل سحبني وروحت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان خالد محمود ضيف برنامج برنامج المنسي قناة هي خالد محمود
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشيد بتفاني طبيبة في مستشفى أشمون وينعى والدتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وجميع العاملين بالوزارة والجهات التابعة لها، ببالغ الحزن والأسى، والدة الطبيبة عائشة محمود محرم أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية -داعيا المولى عز وجل- أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
وتوجه الدكتور خالد عبد الغفار، بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل، ويضعون ضمائرهم فوق رؤوسهم، ويقدمون مصالح المواطنين عن مصالحهم الشخصية.
كانت والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، قد حضرت مستشفى أشمون العام، يوم الثلاثاء الماضي، تعاني من أزمة قلبية، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة داخل المستشفى، وحجزها على الفور بالرعاية المركز إلى أن توفاها الله في تمام الواحدة صباحا، وكانت الطبيبة نوبتجية في هذا اليوم، وقامت باستدعاء أشقائها لتسلم جثمان والدتها، ورفضت ترك المستشفى وأصرت على استكمال النوبتجية، بالرغم من توفير بديل لها.