تركيا والسعودية توقعان مذكرة تفاهم في مجال التعدين
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، إنه التقى الاثنين، بوزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر بن إبراهيم الخريف، ووقعا مذكرة تفاهم تمهد الطريق للتعاون بين البلدين في مجال التعدين.
وأوضح بيرقدار في مقابلة مع قناة "TRT Haber" الرسمية، أنه استضاف الوزير السعودي في مقر الوزارة بالعاصمة أنقرة، وتباحث معه الاستثمارات المتبادلة.
وأضاف بيرقدار أن الاتفاقية تشمل التعاون بشأن المعادن الحيوية اللازمة في مجالات مثل السيارات الكهربائية والألواح الشمسية.
اقرأ أيضاً
وزير التجارة التركي يلتقي نظيره السعودي في الهند.. ماذا ناقشا؟
ولفت إلى اهتمام المملكة العربية السعودية بالهيدروجين الأخضر وطاقة الرياح والألواح الشمسية على وجه الخصوص.
وذكر بيرقدار أن اكتشاف الغاز الطبيعي في البحر الأسود والنفط في منطقة غابار بولاية شرناق، له أهمية كبيرة بالنسبة لتركيا للتخلص من الاعتماد على الخارج في مجال الطاقة.
اقرأ أيضاً
تركيا تهدف للتعاون مع السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: السعودية وتركيا التعدين مذكرة تفاهم السعودية تركيا فی مجال
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مخيم الفضاء الشتوي» ينطلق الاثنين المقبل «تنمية الموارد البشرية» بدبي يشكّل فريق تمكين التوطينوقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية بدبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانيات التقنية لدى الطرفين، بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية، كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات، وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يسرُّنا إبرام هذه الشراكة المميزة مع الجامعة الكندية بدبي، فهي خطوة تساعدنا على مواصلة مساعينا الدؤوبة في نشر العلم والمعرفة وتزويد الطلبة والفئات الشابة بأفضل مصادر التعلّم والتدريب. ويمثِّل توقيع هذه الاتفاقية، خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي، رئيس الجامعة الكندية بدبي، ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون بين الجامعة الكندية بدبي، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع، ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».