صراحة نيوز – توفي، الاثنين، ‏الفريق الركن المتقاعد العين جمال الشوابكة، عن عمر يناهز 72 سنة بعد وعكة صحية أصابته خلال حضوره جلسة تشريعية في مجلس الأعيان.

ومن أبرز المناصب التي تقلدها الشوابكة؛ مستشار خاص لسمو الأمير غازي بن محمد من تاريخ 1/1/2020- ولغاية تاريخه، مستشار عسكري للأزمات في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، رئيس مجلس إدارة CLS الأميركية، مستشار عسكري لرئيس الجمهورية اليمنية، نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة – القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، قائد العمليات الخاصة المشتركة، قائد وحدة الأمن والحماية الخاصة لحماية الطائرات والمطارات والسفارات الأردنية خارج المملكة، رئيس أركان العمليات الخاصة، قائد القوات الخاصة الملكية، قائد مجموعة مكافحة الارهاب – القوات الخاصة الملكية، عضو مجلس الاعيان الثامن والعشرون والتاسع والعشرون.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الوفيات الشباب والرياضة اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الوفيات الوفيات الوفيات الشباب والرياضة اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

وفاة آخر جندي مغربي خدم مع الجيش الإسباني خلال مرحلة الاستعمار 

ودّعت مدينة سبتة، الأربعاء، أحمد حسن محمد، آخر جندي نظامي محلي من أصل مغربي كان لا يزال على قيد الحياة في المدينة. كان يمثل ذاكرة حية لأولئك الذين انضموا إلى الوحدات العسكرية التي أصبحت الآن من بين الأكثر تكريمًا في الجيش الإسباني.

كان أحمد أحد هؤلاء الجنود الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات النظامية الإسبانية (Regulares) خلال فترة الاستعمار الإسباني في شمال المغرب.

هذه القوات النظامية الإسبانية (Fuerzas Regulares Indígenas): كانت وحدات عسكرية أسسها الجيش الإسباني في عام 1911، وشكّلت جزءًا من القوات الاستعمارية التي تمركزت في شمال المغرب، خاصة في سبتة ومليلية.

وتسمية « indígena » (محلي/أصيل)، استُخدمت لتمييز الجنود المغاربة (غالبًا من الأمازيغ) الذين جُنّدوا في هذه القوات، مقابل الضباط الإسبان. واشتهرت هذه القوات بشجاعتها في الحروب الاستعمارية مثل حرب الريف (1921-1926)، كما شاركت لاحقًا في الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939) إلى جانب قوات الجنرال فرانكو.

أحمد حسن محمد

في مقابلة صحفية، روى حسن محمد قصة حياته، حيث كان يقيم في حي هامشي، وكان جنديًا في المجموعة الثالثة من القوات النظامية. التحق بالجيش في سن 18، وكان رقمه العسكري 28,988.

وفي إحدى المقابلات الصحفية، قال: « وُلدت في حي ‘إل أنغولو’ وانضممت إلى المجموعة العسكرية عام 1955… كانت حياة مليئة بالبؤس »، مشيرًا إلى الظروف الصعبة التي عاشها، حيث كانت والدته تعمل خادمة في المنازل وتكسب القليل جدًا.

وأضاف: « كنت جنديًا في وحدة الاتصالات… كنا نتلقى راتبًا لا يتجاوز 350 بيزيتا (ما يعادل اليوم حوالي يوروين فقط)، وكانوا يمنحوننا زوجًا من الأحذية كل 40 يومًا، وإن تلفت قبل ذلك، كانوا يخصمون ثمنها من رواتبنا ».

في قصة تكريمية نشرتها صحيفة « إل فارو »، تشير إلى أن لـ »سبتة دينٌ تجاه القوات النظامية المحلية، حيث لم يُمنحوا المكانة التي يستحقونها في التاريخ ».

كلمات دلالية إسبانيا المغرب تاريخ جيوش

مقالات مشابهة

  • قائد عسكري حوثي لشفق نيوز: سنرد على القصف الأمريكي خلال ساعات
  • رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة نورة بنت بندر
  • رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يتناول إفطار رمضان مع المواطنين في مدينة بورتسودان – فيديو
  • اللواء أركان حرب محمد أبو الفتوح جاب الله يكشف مراحل نشأة وتطور قوات الصاعقة المصرية
  • شاهد بالصور.. رئيس مجلس السيادة يواسي أسرة وأطفال الشهيد اللواء “بحر”
  • روسيا تعلن تحرير بلدة جديدة في مقاطعة كورسك
  • رئيس مجلس ديالى: لن أترك المنصب ومستعد للاستجواب
  • وفاة آخر جندي مغربي خدم مع الجيش الإسباني خلال مرحلة الاستعمار 
  • بشأن سلاح حزب الله.. هذا ما طالب به وزراء القوات في جلسة مجلس الوزراء
  • رئيس مجلس السيادة القائد العام يقدم واجب العزاء لأسرة الشهيد اللواء بحر أحمد بحر