10 ميزات وحِيَل على "واتس آب" قد لا تكون على دراية بها!
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
يعد تطبيق "واتس آب" خدمة المراسلة عبر الهاتف المحمول الأكثر شعبية في العالم، لكن العديد من المستخدمين يفشلون في الاستفادة من ميزات التطبيق المخفية.
تم إطلاق تطبيق "واتس آب" في عام 2009، وتم شراؤه من قبل Meta (المعروفة آنذاك باسم "فيسبوك") مقابل 19 مليار دولار في عام 2014، لكن التطبيق يواصل إضافة وظائف جديدة.
على سبيل المثال، تمت إضافة القدرة على استخدام "واتس آب" على هواتف متعددة في أبريل 2023، استجابة لطلب المستخدمين، وتمت إضافة صور عالية الدقة في أغسطس 2023.
وفيما يلي بعض أفضل الأدوات والإعدادات الجديدة من "واتس آب"، والتي قد لا تكون على دراية بها.
إرسال الصور بدقة عالية
أظهر مؤسس Meta، مارك زوكربيرغ، وظيفة جديدة للصور العالية الدقة على حسابه على "فيسبوك"، وهي متاحة الآن على كل من "أندرويد" وiOS.
وقال زوكربيرغ: "يمكنك الآن إرسال الصور بدقة عالية على "واتس آب"!".
ويمكنك استخدام الوظيفة مع الصور الجديدة والصور الموجودة: حدد صورة، ثم حدد خيار "HD" في أدوات التحرير في الجزء العلوي من الشاشة.
اضغط على ذلك وحدد جودة HD، ثم اضغط على HD.
ستصل صورتك بدقة 3072 × 4080، مقارنة بالدقة المضغوطة السابقة 1536 × 2040 التي يستخدمها "واتس آب".
استخدم "واتس آب" على هاتفين (أو أكثر)
يمكنك تشغيل تطبيق "واتس آب" على هاتفين في وقت واحد، وذلك بفضل التحديث الأخير - كل ما عليك فعله هو ربط الجهاز الثاني بالجهاز الأول.
وكتب تطبيق "واتس آب"، أن ربط الهواتف كأجهزة مصاحبة يجعل المراسلة أسهل. يمكنك الآن التبديل بين الهواتف دون تسجيل الخروج ومتابعة محادثاتك من حيث توقفت.
ويسمح الوضع المصاحب بربط ما يصل إلى أربعة أجهزة إضافية بحسابك، بما في ذلك الأجهزة اللوحية والهواتف.
"وضع التخفي" في "واتس آب"
إنه غير معروف على نطاق واسع، لكن وضع التخفي يسمح لك بإخفاء ما إذا كنت متصلا بالإنترنت أم لا، أو اختيار من يمكنه معرفة ما إذا كنت متصلا بالإنترنت.
وكشف مارك زوكربيرغ، عن الأداة في تحديث عام 2022.
وقال زوكربيرغ إن الأداة صُممت للحفاظ على دردشة "واتس آب"، "خاصة وآمنة مثل المحادثات وجها لوجه".
لتمكينها، انتقل إلى "الخصوصية" في الإعدادات واختر "من يمكنه الرؤية عندما أكون متصلا بالإنترنت".
مشاركة الشاشة
كانت مشاركة الشاشة مقتصرة على المزيد من التطبيقات "الاحترافية" مثل Teams، ولكن يمكنك الآن إظهار ما هو موجود على شاشتك باستخدام "واتس آب".
ما عليك سوى فتح التطبيق، وبدء مكالمة فيديو مع جهة اتصال، ثم النقر على أيقونة مشاركة الشاشة في أسفل الشاشة. فقط قم بتأكيد رغبتك في مشاركة الشاشة، ثم اضغط على إيقاف المشاركة عندما تريد التوقف.
إخفاء رسائلك
إقرأ المزيد مجموعات الدردشة بلا أسماء قريبا في "واتس آب"!إذا كنت قلقا بشأن استخدام الرسائل ضدك، أو كنت تفضل فقط حذف سجل الإنترنت الخاص بك، فيمكنك ضبط مؤقت بحيث تختفي الرسائل بعد ساعات أو أيام من إرسالها.
لتنشيط هذا، ما عليك سوى الانتقال إلى الإعدادات > الخصوصية واختيار "الرسائل المختفية".
ويؤثر فقط على الدردشات بعد تغيير الإعداد، ولكن يمكنك تعيين الرسائل لتختفي بعد 24 ساعة أو ما يصل إلى 90 يوما.
تعرف على الدردشات التي تشغل المساحة الأكبر
لدينا جميعا "تلك" الدردشات التي يميل فيها الأشخاص إلى إرسال صور ومقاطع فيديو غير مرغوب فيها كل خمس دقائق - ولكن هل تعلم أنه يمكنك معرفة أي منها يشغل أكبر مساحة؟.
لمعرفة ذلك، انتقل إلى الإعدادات > التخزين والبيانات > إدارة التخزين، ويمكنك رؤية قائمة بمحادثاتك التي تشغل أكبر مساحة.
أوقف تطبيق "واتس آب" عن استخدام بياناتك
يمكنك إيقاف تنزيل "واتس آب" للملفات الكبيرة - وكذلك التحكم في مقدار البيانات التي يستخدمها في المكالمات.
انتقل إلى الإعدادات > التخزين والبيانات، ويمكنك تحديد الملفات التي سيقوم "واتس آب" بتنزيلها عبر شبكة الهاتف المحمول (افتراضيا، يتم ضبطه على تنزيل الصور فقط).
ويمكنك أيضا تحديد خيار لاستخدام بيانات أقل للمكالمات.
إيقاف تشغيل "آخر ظهور"
إذا كنت لا تريد أن يعرف أصدقاؤك (أو زملائك في العمل) متى تكون متصلا بالإنترنت، فيمكنك إيقاف وقت "آخر ظهور" على "واتس آب".
للقيام بذلك، انتقل إلى الإعدادات > الخصوصية، ويمكنك تعيين "آخر ظهور" للجميع، أو لا أحد، أو جهات الاتصال الخاصة بي، أو "جهات الاتصال الخاصة بي باستثناء" ما يسمح لك باستبعاد أشخاص محددين.
مكالمة فيديو تصل إلى 32 شخصا في وقت واحد
إذا كنت تريد أن تتحول محادثات "واتس آب" الخاصة بك إلى مؤتمر فيديو على غرار Zoom، فيمكنك الاتصال بما يصل إلى 32 شخصا في وقت واحد.
ما عليك سوى النقر على دردشة جماعية على "واتس آب"، وإذا كانت مجموعتك تضم أقل من 32 عضوا، فانقر على أيقونة مكالمة الفيديو في الزاوية اليمنى العليا.
وإذا كان هناك أكثر من 32 شخصا، فاضغط على أيقونة Group Call وحدد الأشخاص الذين تريد دعوتهم.
البحث في جميع الدردشات الخاصة بك في وقت واحد
إذا كنت تعلم أن شخصا ما أرسل إليك بعض المعلومات، ولكنك لا تستطيع تذكر من أو في أي محادثة كان فيها، فيمكنك البحث في جميع رسائلك مرة واحدة.
على نظام iOS، اسحب للأسفل للوصول إلى شريط البحث، وعلى نظام "أندرويد"، فقط اضغط على العدسة المكبرة.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا WhatsAPP واتس اب بحوث تطبيقات هاتف مشارکة الشاشة إلى الإعدادات انتقل إلى اضغط على إذا کنت واتس آب ما علیک فی وقت
إقرأ أيضاً:
الإجابة قد تكون خلال 100 يوم .. ماذا ستفعل مصر لمنع التهجير؟
سرايا - مازالت تداعيات اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب حول توطين الفلسطينيين في مصر والأردن تثير ردود أفعال واسعة النطاق ما بين مؤيد من جانب بعض الوزراء الإسرائيليين، ورفض من جانب مصر والأردن، وسط ترقب بمواجهة شديدة حول القضية دبلوماسيا وسياسيا.
يقول اللواء هيثم حسين، المستشار بكلية القادة والأركان لـ"العربية.نت "و"الحدث.نت"، إن سيناريو اليوم التالي لحرب غزة لن تظهر ملامحه بشكل كبير الآن، ولكن لنرى سير اتفاق وقف إطلاق النار والذي مازال في مراحله الأولى وما سيظهر بعد ذلك، مضيفا أن كل جزء يتم تنفيذه من مراحل الاتفاق سنجد إسرائيل تحاول أن تضع عقبات ضده.
وتابع الخبير العسكري أن الطريق مازال طويلا وستطل علينا المقترحات تلو الأخرى ومده 100 يوم قادمة ستكون خلالها تبلورت ملامح وإجراءات وقرارات دولية سيكون لها تأثيرات وتداعيات لهذه السيناريوهات، موضحا أن الحلم الإسرائيلي بتهجير الفلسطينيين بدأ منذ سبعينيات القرن الماضي ولكن حرب أكتوبر 1973 أجهضته، ثم بدأ التفكير فيه مجددا بداية من عام 2000 بعدما اقترح الجنرال الإسرائيلي جيورا آيلاند تطوير مقترح تم تسميته باسمه ولكن كل المقترحات فشلت وتم نسفها من الأساس.
تداعيات أمنية خطيرة على المنطقة
وقال الخبير العسكري المصري إن مقترح الرئيس الأميركي الأخير لنقل سكان غزة والذي رفضته مصر والأردن، جاء مكملا لتلك المحاولات لكن هذا ليس حلا، مؤكدا أن عدم حل القضية الفلسطينية بطريقة تعطي الفلسطينيين الحق في بناء دولة مستقلة ذات سيادة لن يجعل المنطقة تنعم بالاستقرار، ولن يؤدي إلى قيام إسرائيل بإنشاء علاقات اقتصادية مع كل دول المنطقة، بل على العكس ستزيد التوترات وستصبح المنطقة على صفيح ساخن.
وتابع بأن أي محاولة لنسف هذه القضية، سيكون لها تداعيات أمنية خطيرة على دول المنطقة بأكملها، موضحا أن مصر ولسابق وعيها وإدراكها بهذه المخاطر وخبرتها الكبيرة تدرك ذلك، لذلك كانت أهم قضاياها هي الدفاع عن الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره.
فشل المقترح الأميركي قبل أن يناقش
وكشف الخبير المصري أن اللاعب الأساسي في هذه المعادلة هو الشعب الفلسطيني الذي قال كلمته عمليا بالمقاومة طوال 15 شهرا، وإصراره على العودة لأرضه حتى وإن تهدمت فهو لن يتركها وإن مات فيها، مضيفا أن كل ما سبق يسفر عن فشل المقترح الأميركي قبل أن يناقش، كما يرد على اليمين المتطرف في إسرائيل -متمثلا في بن غفير وسموتريتش- ويقول لهم بأن خططكم ليس لها مكان عند التفاوض مع الفلسطينيين.
وكانت القاهرة وعمّان قد جددتا موقفهما الرافض لأي مخططات إسرائيلية أو غيرها من أجل نقل سكان القطاع، معتبرة أنها حملة تهجير ثانية، وذلك بعد إعلان الرئيس ترامب عن نيته التحدث لقيادتي البلدين حول إمكانية نقل شعب غزة.
رفض مصري لمحاولات التهجير
وفي هذا الشأن، أعرب وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، أمس الاثنين، عن قلق بلاده إزاء محاولات التهجير التي تستهدف الشعوب في دول الجوار. وأشار إلى الأوضاع السياسية والإنسانية المتردية في المنطقة، بما في ذلك النزاعات والأزمات السياسية والآثار السلبية للتغيرات المناخية.
وأعرب حزب "مستقبل وطن"، وهو حزب الأغلبية في البرلمان المصري، عن استنكاره الشديد ورفضه القاطع لأي محاولات تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة من أراضيهم، سواء كانت هذه المحاولات صريحة أو مغلفة بذريعة إعادة إعمار القطاع أو غيرها من الادعاءات الواهية، مؤكدًا أن هذه المقترحات تمثل أحد أكثر المحاولات انتهاكا لحقوق الشعوب وأشدها خطرا على الأمن القومي المصري والقضية الفلسطينية.
وأكد الحزب أن أرض مصر عصية على أي محاولة للنيل من سيادتها أو زعزعة استقرارها، ولن يسمح بأن تكون الدولة المصرية جزءا من محاولات تهدف إلى تقويض حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
يشار إلى أن الرئيس الأميركي ترامب كان قال للصحافيين، إنه ينبغي على مصر والأردن استقبال مزيد من الفلسطينيين من قطاع غزة، بعد أن تسببت الحرب الإسرائيلية في مقتل أكثر من 47 ألف فلسطيني، وتحويل معظم القطاع إلى أنقاض.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 798
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 28-01-2025 06:07 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...