يمن مونيتور/قسم الأخبار

ستشهد سماء كوكبنا بعد أيام ظاهرة “القمر الأزرق” الفريدة، إذ سيظهر القمر أكثر لمعانا وأكبر حجما.

وستضاء السماء بـ”القمر الأزرق” مساء الأربعاء الموافق 30 أغسطس عند حوالي الساعة 9:30 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة، وحوالي الساعة 2:30 صباح اليوم التالي بتوقيت غرينتش.

وتحدث ظاهرة “القمر الأزرق” حينما يصل القمر لطور البدر ويصبح عملاقا مرتين في شهر ميلادي واحد، وحينها يُطلق على البدر الثاني “القمر الأزرق”.

والقمر العملاق بشكل عام يبدو بشكل عام أكبر بنسبة 16 في المئة، وفق “سي بي أس” وهي ظاهرة تحدث عندما يكون مدار القمر في أقرب نقطة من الأرض في نفس الوقت الذي يكون فيه القمر بدرا، حيث يكتمل قرص القمر ويصبح كامل الاستدارة بعد غروب الشمس.

وشاهد العالم القمر مكتملا في الأول من أغسطس الجاري، وقمر يومي الأربعاء والخميس، هو “القمر الأزرق”، لكن لون القمر لن يكون أزرق كما يبدو من التسمية، وسيكون بلون القمر المعتاد.

و”القمر الأزرق” ظاهرة نادرة الحدوث، ففي حين أن حوالي 25 في المئة من الأقمار الكاملة هي أقمار عملاقة، فإن 3 في المئة فقط من الأقمار الكاملة زرقاء، وفقا لوكالة “ناسا”. وسيحدث “القمر الأزرق” التالي في مايو 2026.

وسيظهر آخر قمر عملاق هذا العام في 28 سبتمبر، وسيعرف باسم “هارفست مون”.

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: القمر الأزرق القمر الأزرق

إقرأ أيضاً:

“الجوع الخفي” يتسلل إلى مرضى السكري حول العالم!

الولايات المتحدة  – وجد تحليل بيانات دراسات مختلفة أن نقص العناصر الغذائية الدقيقة، مثل الفيتامينات والمعادن الأساسية لوظائف الجسم السليمة، هو أمر شائع بين المصابين بالسكري من النوع الثاني.

وأظهرت الدراسة التي نشرت في مجلة BMJ Nutrition Prevention & Health، أن نقص فيتامين د يعد الأكثر شيوعا بين المرضى، مع كون النساء أكثر عرضة لهذا النقص مقارنة بالرجال.

ويطلق على هذا النقص في المغذيات الدقيقة (الفيتامينات والمعادن) “الجوع الخفي”، وهو عندما لا تلبي نوعية الطعام الذي يتناوله الناس متطلباتهم الغذائية، وبالتالي لا يحصلون على الفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجونها.

وتشير الدراسة إلى أن العوامل الجينية، والعوامل البيئية المختلفة، ونمط الحياة غير النشط، والنظام الغذائي غير الصحي، والسمنة تعد من عوامل الخطر للإصابة بالسكري من النوع الثاني.

وتشير الأبحاث السابقة إلى أن نقص العناصر الغذائية الدقيقة قد يلعب دورا مهما في تطور المرض، من خلال تأثيره على استقلاب الجلوكوز ومسارات إشارات الإنسولين.

وشمل التحليل 132 دراسة تضمنت 52501 مشاركا من دراسات نشرت بين عامي 1998 و2023.

وأظهرت التحليلات أن نقص العناصر الغذائية الدقيقة (الفيتامينات والمعادن والإلكتروليتات) يختلف في انتشاره بين مرضى السكري من النوع الثاني حول العالم، وذلك نتيجة لاختلاف العادات الغذائية، وأنماط الحياة، والممارسات الثقافية.

وتبين أن معدل انتشار نقص العناصر الغذائية الدقيقة في المصابين بالسكري من النوع الثاني يتراوح عالميا بين 40% و45% بين المرضى الذين يعانون من مضاعفات المرض.

وكان نقص فيتامين د هو الأكثر شيوعا، حيث أصاب 60.5% من المرضى، في حين كان نقص المغنيسيوم شائعا أيضا بين 42% من المرضى، بينما كانت نسبة نقص الحديد 28%، ونقص فيتامين بي12 بلغ 29%، وكان أعلى بين المرضى الذين يتناولون دواء الميتفورمين.

وأظهرت بيانات أكثر تفصيلا أن النساء المصابات بالسكري من النوع الثاني أكثر عرضة لنقص العناصر الغذائية الدقيقة من الرجال بنسبة 49%، وكانت النسبة الأعلى بين المرضى في الأمريكتين (54%).

ومع ذلك، أشار الباحثون إلى أن معظم الدراسات المدرجة في هذه المراجعة لم تحدد العلاقة السببية بين نقص العناصر الغذائية الدقيقة ومرض السكري. كما لم يكن واضحا ما إذا كان نقص العناصر الغذائية الدقيقة يسبق ضعف التحكم في مستويات السكر أو هو نتيجة له.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد يثمّن جهود فريق مركز محمد بن راشد للفضاء في نجاح إطلاق مهمة “محمد بن زايد سات”
  • مغني: “لهذا السبب لم أشارك في كأس العالم مع الخضر”
  • “الجوع الخفي” يتسلل إلى مرضى السكري حول العالم!
  • ظاهرة جوية تضرب البلاد خلال ساعات.. توقعات طقس الـ72 ساعة مقبلة
  • “ساعة يوم القيامة”.. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم
  • وزير العدل:العراق “أفضل دولة في العالم تحترم حقوق الإنسان”!!!
  • اليوم تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!
  • يزن السيد يكشف سبب ابتعاده عن “تيك توك”.. فيديو
  • “الوطن الأزرق”: توسع بحري تركي جديد في البحر المتوسط عبر ليبيا
  • سفير المملكة لدى تونس يستقل مدير عام منظمة “الإيسيسكو”