أبوظبي_الخليج:

انتهت، الاثنين، فترة تقديم الطعون على المرشحين لعضوية المجلس الوطني الاتحادي 2023 الواردة أسماؤهم في القائمة الأولية، والتي استمرت من يوم 26 حتى 28 أغسطس الجاري. حيث أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات عدم تلقيها أي طعون على المرشحين الذين وردت أسماؤهم في القائمة الأولية للمرشحين.

وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت القائمة الأولية للمرشحين في يوم 25 أغسطس 2023، حيث بلغ إجمالي عدد المرشحين 309 في جميع إمارات الدولة، منهم 128 من النساء.

وسوف يتم الإعلان عن قائمة المرشحين النهائية يوم 2 سبتمبر، على أن تبدأ الحملات الانتخابية من 11 سبتمبر إلى 3 أكتوبر، وسيكون آخر موعد لتلقي طلبات انسحاب المرشحين هو 26 سبتمبر، على أن يكون تقديم طلبات أسماء وكلاء المرشحين في يومي 27 و28 سبتمبر، وفقاً للشروط المقررة في التعليمات التنفيذية للانتخابات.

وأهابت اللجنة الوطنية للانتخابات بجميع المرشحين الاطلاع على القواعد والأحكام المتعلقة بالانتخابات، وخاصة المتعلقة بالحملات الانتخابية؛ وذلك لضمان سيرها وفقاً لما قررته التعليمات التنفيذية للانتخابات.

وتتوفر معلومات شاملة عن انتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023 عبر الموقع الإلكتروني للجنة الوطنية للانتخابات www.uaenec.ae، وتطبيقها الذكي (اللجنة الوطنية للانتخابات- UAENEC) المتوفر على متجري أبل ستور وغوغل بلاي، وصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة باللجنة، أو عبر خدمة الواتس آب على الرقم (600500005).

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات انتخابات المجلس الوطني الاتحادي أبوظبي اللجنة الوطنیة للانتخابات

إقرأ أيضاً:

تأييد حكم حبس أحمد طنطاوي ومدير حملته سنة

رفضت الدائرة الثالثة بـ محكمة النقض، اليوم الإثنين،  الطعن المقدم من أحمد الطنطاوى رئيس حزب تيار الأمل، ومحمد أبو الديار (محامي)، في القضية رقم 16336 لسنة 2023 جنح المطرية، على الحكم الصادر ضدهما بالحبس سنة، حسبما أعلن علاء الخيام، عضو هيئة الدفاع عن الطنطاوي.

تأييد حكم حبس أحمد طنطاوي ومدير حملته سنة

 

كانت محكمة جنح المطرية، قضت بتاريخ 6 فبراير الماضي، بمعاقبة أحمد الطنطاوي، رئيس حزب "الكرامة" السابق، بالحبس سنة وغرامة 20 ألف جنيه لإيقاف التنفيذ، وعدم مزاولة الترشح للانتخابات النيابية لمدة خمس سنوات، ومعاقبة 21 متهمًا بالقضية بالحبس سنة مع النفاذ، لاتهامهم بتداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن السلطات المختصة، عبر دعوة المواطنين لتوقيع توكيلات شعبية.

وكانت النيابة العامة احالت أحمد طنطاوي ومدير حملته و21 من أعضائها للمحاكمة الجنائية بتهمة تداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن السلطات المختصة، بمخالفة للقانون، عبر دعوة المواطنين لتوقيع توكيلات شعبية لتأييد طنطاوي.

وعقب  مواجهة المتهمين بالتحريات بطباعة وتداول أوراق العملية الانتخابية دون إذن كشفت  التحريات، أن المتهمين يواجهون اتهامات بطباعة وتداول إحدى أوراق العملية الانتخابية دون إذن السلطة المختصة في القضية المعروفة إعلاميا بقضية التوكيلات الشعبية.


ورفضت المحكمة طعون طنطاوي التي طالب فيها بإلزام الهيئة الوطنية للانتخابات الرئاسية السابقة بتحرير توكيلات الترشح تحت إشراف قضائي وإتاحتها بجميع مكاتب الشهر العقاري وقلم كتاب المحاكم الجزئية.

 

واعتبرت المحكمة أن كلا من قانونا الانتخابات الرئاسية، والهيئة الوطنية للانتخابات قد خلا من أي نص يلزم الهيئة بالاستجابة لطلبات طنطاوي، وعليه أصدرت حكمها بعدم قبول الطعنين لانتفاء القرار الإداري.


وذكر الطعن 116129 لسنة 69 قضائية المقام من طنطاوي أن قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 8 لسنة 2023 بتحديد 217 مكتب شهر عقاري فقط لتوثيق تأييدات الترشح للرئاسة، تشوبه عدة مخالفات قانونية وصلت به إلى حد البطلان.

مقالات مشابهة

  • «الوطنية للانتخابات» تواصل زيارة المدارس للتوعية بالعملية الانتخابية
  • 596 مليار درهم احتياطيات بنوك الإمارات خلال 9 أشهر
  • التعليم تعلن موعد عقد مقابلات المرشحين لامتحانات الدبلومات 2025
  • تأييد حكم حبس أحمد طنطاوي ومدير حملته سنة
  • اللجنة الوطنية الدائمة لمواجهة الكوارث البحرية تعقد اجتماعها الـ (12) بالرياض
  • معركة سبتمبر ... تذكير للرياض بنوايا صنعاء !
  • 4.4 تريليون درهم أصول مصارف الإمارات نهاية سبتمبر
  • قائمة المرشحين لجوائز الأفضل في أفريقيا 2024
  • 10.2 % ارتفاع قيمة صادرات شهر سبتمبر 2024
  • بلها: حكومة موحدة بمصداقية دولية لتهيئة الانتخابات الوطنية في ليبيا