حظيت أغنية المطرب راغب علامة، «يلا» التي طرحها على قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» مؤخرا، بمشاهدة وتفاعل الجمهور، حيث حققت مليونين و193 ألفا و654 مشاهدة، بعد 3 أيام فقط من طرحها، وفقا لأحدث الإحصائيات اليوم الاثنين.

وواصل راغب علامة الترويج لأغنيته، عبر حساباته بموقع التواصل الاجتماعي، حيث غير غلاف صفحته بموقع "فيسبوك" ووضع بوستر الأغنية، وأعاد نشر تعليقات الجمهور عنها.

وأصدر الأغنية باللجهة المصرية يوم الخميس الماضي على «يوتيوب»، وجميع المنصات الموسيقية، وهي كلمات عماد الأبياري وألحان محمود الخيامي وتوزيع طارق عبد الجابر.

وقام المخرج جاد شويري بتصوير كليب الأغنية، حيث تم تنفيذ جزء منه في لبنان والجزء الآخر في مصر، وتدور قصته حول مجموعة من الشباب المفعمين بالحيوية يكتشفون فيلا ساحرة ويظهر فيها راغب الذي يدعوهم لحفلة لا تُنتسى.

وكانت أخر أعمال راغب علامة أغنية «في كتير حلوين» التي أصدرها باللهجة المصرية في شهر يونيو الماضي على «يوتيوب»، وهي كلمات عصام شعبان، وألحان عبده سليم، وتوزيع حمدي مهيري.

وأشاد راغب علامة بحفل غنائي كبير قدمه الشهر الماضي في مدينة العلمين الجديدة بالمشاركة مع المطربة نانسي عجرم، ضمن فاعليات مهرجان العلمين في دورته الأولى، مشيرا إلى أنها من أروع الليالي وأحلى السّهرات.

اقرأ أيضاًتسببت في قتل شخصين.. تطورات واقعة الفاشينيستا فاطمة المؤمن الكويتية

العميل صفر في الصدارة وتاج يحقق 1300 جنيها.. إيرادات أفلام الأحد «صور»

بعد تصدره التريند.. موعد عرض مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 3

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أغاني راغب علامة أغنية في كتير حلوين أغنية يلا راغب علامة راغب علامة يلا في كتير حلوين يلا راغب علامة راغب علامة

إقرأ أيضاً:

أونروا: مليوني نازح في غزة يحاصرهم الجوع وشاحنات الإغاثة متوقفة قرب الحدود مع مصر

حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة يحاصرهم الجوع والعطش والمرض، وقالت إن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة بالنسبة للعائلات في القطاع.

ووفقا لما نقلته وكالة الأبناء الفلسطينية، أكدت وكالة الأونروا أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان في قطاع غزة..

وأشارت الأونروا إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء.

وطالبت بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المختلفة في قطاع غزة.

ونقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مسؤول بوكالة الأونروا أن “33 شاحنة مساعدات متوقفة لـ6 أشهر قرب الحدود مع مصر بسبب القيود (الإسرائيلية)”، وأضاف أن “سكان غزة الذين يعانون سوء التغذية يواجهون خطرا إضافيا للإصابة بالأمراض في الشتاء، أكثر نصف مليون شخص بغزة معرضون لخطر الفيضانات بمجرد هطول المطر”.

بدوره، أشار مدير الإغاثة الطبية في شمال قطاع غزة محمد أبو عفش إلى أن مستشفى “كمال عدوان” لا يزال تحت حصار الجيش الإسرائيلي منذ 40 يوما، ولا تستطيع الطواقم الطبية إسعاف المصابين بمحيطه.

وأضاف أبو عفش في تصريح أن الدكتور حسام أبو صفية (مدير مستشفى كمال عدوان) تعرض لإصابة بالظهر والفخد وحالته مستقرة بعد استهداف قصف إسرائيلي المستشفى ليل السبت الأحد.

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي يحاصر المستشفى ويمنع إدخال الغذاء والماء والمستلزمات الطبية والسولار لتشغيل المولدات وإنقاذ حياة المرضى.

وفي آخر المستجدات في القطاع اليوم الاثنين، أصيب شخص إثر قصف مدفعي إسرائيلي استهدف منزلا في المخيم الجديد غربي مخيم النصيرات وسط القطاع.

كما أصيب عدد من الفلسطينيين أيضا في قصف مدفعي على شمال مخيم النصيرات. بالتزامن قصفت المدفعية الإسرائيلية بشكل عنيف غرب المخيم الجديد، في حين أطلقت الآليات الإسرائيلية النار شمال مخيم النصيرات.

ودمرت الرياح بعض خيام النازحين على شاطئ بحر مدينتي خان يونس (جنوب القطاع) ودير البلح (وسط القطاع).

وجسدت مقاطع مصورة متداولة حجم المعاناة التي تواجه النازحين بقطاع غزة في خيمهم، في ظل تساقط الأمطار والبرد الشديد وندرة الملابس والأغطية.

مقالات مشابهة