“مسام” ينتزع 1.403 ألغام في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
جدة : البلاد
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر أغسطس2023م، من انتزاع 1.403 ألغام في مختلف مناطق اليمن، منها 1.322 ذخيرة غير منفجرة و 67 لغمًا مضادًا للدبابات و11 لغماً مضادًا للأفراد و 3 عبوات ناسفة.
ونزع فريق “مسام” 1.
كما استطاع فريق “مسام” في محافظة مأرب من نزع لغم واحد مضاد للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية رغوان، وفي محافظة شبوة تمكن الفريق من نزع 3 ألغام مضادة للأفراد بمديرية عين، ونزع ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية عسيلان.
وفي محافظة تعز تمكن فريق “مسام” من نزع لغم واحد مضاد للدبابات و 125 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ونزع الفريق لغماً واحداً مضاداً للدبابات و21 ذخيرة غير منفجرة بمديرية موزع، كما تمكن من نزع لغمين مضادين للأفراد وذخيرتين غير منفجرة بمديرية صبر، ونزع 4 ألغام مضادة للأفراد و 8 ألغام مضادة للدبابات و 6 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب؛ ليصبح عدد الألغام التي نزعت خلال شهر أغسطس حتى الآن 4.338 لغمًا، بينما يصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” 412 ألفاً و 971 لغمًا زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
كما أتلف فريق مسام 1.149 لغماً وعبوة ناسفة في باب المندب.
وتُواصل المملكة ممثلة بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة من خلال مشروع “مسام” الإسهام في مساعدة الأشقاء اليمنيين لعيش حياة كريمة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مسام غیر منفجرة بمدیریة ذخیرة غیر منفجرة من نزع لغم فی محافظة
إقرأ أيضاً:
الجمعية المغربية للمصدرين تغير اسمها إلى “الاتحاد المغربي للمصدرين”
اعتمدت الجمعية المغربية للمصدرين، خلال جمعها العام الاستثنائي الأربعاء بالدار البيضاء، اسمها الجديد “الاتحاد المغربي للمصدرين”.
وأكد بلاغ للجمعية أنه مع تزايد حجم قطاع التصدير ووزنه في إنتاج الثروة الوطنية، وكذا الانفتاح المتزايد للاقتصاد المغربي، مما أدى إلى تعزيز الجمعية المغربية للمصدرين من خلال قوتها الاقتراحية، والخدمات التي تقدمها للمقاولات، وتعدد وتنوع أعضائها سواء تعلق الأمر بمقاولات منفردة أو تجمعات مقاولاتية، بات من الضروري أن توائم الجمعية بين مكانتها الجديدة واسمها.
وذكر المصدر ذاته أن هذا الجمع العام الاستثنائي، والذي سبقه جمع عام عادي، عرف الموافقة بالإجماع على القرارات المصاحبة لتغيير الاسم.