كرم وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي، اليوم الإثنين، المتوجتين في المسابقتين الدوليتين لحفظ القرآن الكريم وتجويده التي احتضنتهما دولتي ماليزيا وإيران.

وأكد الوزير، على هامش التكريم، أن تتويج شيماء أنفال تباني بالمرتبة الأولى في مسابقة ماليزيا التي شاركت فيها أكثر من 50 دولة. ونسرين خالدي بالمرتبة الثالثة في مسابقة طهران التي عرفت هي أيضا مشاركة أكثر من 80 دولة.

هو “ثمار جهود منظومة تعليم القرآن بالجزائر التي تسعى دوما إلى خدمة القرآن الكريم دولة وشعبا”.

مشيرا إلى أن الجزائر حاضرة، هذه الأيام، في عدة مسابقات دولية لحفظ القرآن. عبر مشاركتها بالعديد من المترشحين في مسابقات دولية تجري في كرواتيا، الكويت والمملكة العربية السعودية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • جوائز مالية وأجهزة.. مستقبل وطن يكرم 1400 من حفظة القرآن في ههيا
  • دعاء تحصين المنزل.. من القرآن الكريم والسنة المطهرة
  • خالد الجندي: لازم نلتزم برأي الأزهر في الفتوى العامة التي تمس المجتمع
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بالسويق
  • فيديو.. 45 مشاركًا في تصفيات مسابقة محافظ الأحساء لحفظ القرآن
  • خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !
  • اختتام مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم للعام 1446هـ
  • حمدان بن محمد: دبي ستكون عاصمة عالمية للذكاء الاصطناعي
  • 61 فيلماً من 32 دولة في مهرجان أسوان لأفلام المرأة
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ