حركة واحدة .. طريقة سريعة للنوم بدون أرق
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
يستخدم العديد من الأشخاص وسائد الأرجل لتحسين تجربة نومهم، وسادة الساق هي وسادة صغيرة توضع بين الركبتين أو تحتهما، كثيرًا ما يضع النائم على جانبه وسادة لتقويم العظام بين ركبتيه، في المقابل، عادةً ما يضعهم الأشخاص الذين ينامون على الظهر تحت الركبتين.
. السعال دليل على مرض خطير
أحد الأسباب الكامنة وراء اضطرابات النوم ليلاً هو وضعية النوم السيئة". "إن الحصول على وضعية نوم جيدة لا يقل أهمية عن الحصول على وضعية جلوس جيدة أثناء النهار، يمكن أن يساعد وضع النوم الجيد في تخفيف الألم، بما في ذلك ألم أسفل الظهر، وبالتالي يساعدك على النوم بشكل أفضل.
فوائد وضع وسادة بين القدمين
إذا كنت تنام على جانبك، فقد تستيقظ مع الضغط على الوركين والكتفين، ويمكنك وضع وسادة بين ركبتيك للحفاظ على استقامة العمود الفقري وتقليل الألم أثناء الليل.
يجد العديد من الأشخاص الذين ينامون على الجانب أيضًا أن وضع وسادة بين ركبهم أمر مريح، وقد يساعدك ذلك على النوم بسرعة .
وفقًا للأبحاث، قد يؤدي النوم غير الجيد إلى الإضرار بعمودك الفقري بمرور الوقت، تحسين وضع النوم يمكن أن يساعد.
وفقًا للدراسات، فإن وضع وسادة بين الساقين يمكن أن يساعدك في الحفاظ على جسمك في وضع أكثر طبيعية ويكون أفضل على ظهرك ليلاً إذا كنت تنام على جانبك.
المصدر amerisleep
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النوم الم اسفل الظهر
إقرأ أيضاً:
تعرف على النظام الغذائي الذي يقودك الى نوم هادئ وعميق
يعد النوم أحد الركائز الأساسية لصحة الإنسان الجسدية والنفسية، إذ يؤدي دورا حاسما في تجديد الطاقة وتعزيز المناعة وتنظيم المزاج.
ورغم أهميته، يعاني كثيرون حول العالم من اضطرابات في النوم قد ترتبط بعوامل متعددة، من نمط الحياة إلى العادات اليومية. وفي هذا الإطار، تبرز العادات الغذائية كأحد الجوانب التي تجذب اهتمام الخبراء، لبحث أثرها المحتمل على جودة النوم ومدّته.
ووفقا لفريق من خبراء النوم في المملكة المتحدة، وخصوصا من مؤسسة “لاند أوف بيدز” (Land of Beds)، يمكن للطعام أن يساعدك على استعادة السيطرة على نومك، حتى عندما يبدو التوتر خارجا عن إرادتك.
ولتحسين جودة النوم، ينصح الخبراء باتباع النظام الغذائي “BRAT”، الذي يتضمن 4 أطعمة سهلة الهضم: الموز والأرز وصلصة التفاح والخبز المحمص. وهذه الأطعمة لطيفة على المعدة ويمكن أن تقلل من احتمال الاستيقاظ الليلي بسبب مشاكل هضمية، ما يؤدي إلى النوم بعمق كالطفل الصغير.
وفي المقابل، يُحذر من الإفراط في تناول الكربوهيدرات الثقيلة في وقت متأخر من الليل – مثل الأرز الأبيض والمعكرونة والبطاطا – إذ قد تؤثر على إنتاج هرمون النوم “ميلاتونين”، وتربك الساعة البيولوجية للجسم، ما يجعل الاستغراق في النوم أكثر صعوبة، ويقلل من النوم العميق المرتبط باستعادة الطاقة وتعزيز المناعة.
وأوضح الخبراء أن قلة النوم لا تؤدي فقط إلى التعب، بل تحفّز الشهية وتزيد الرغبة في تناول السكر والوجبات المصنعة، ما يساهم في اضطراب التمثيل الغذائي وزيادة الوزن، ويدخل الجسم في حلقة مفرغة يصعب كسرها.
ولتجنب ذلك، يُوصى بتناول وجبات خفيفة ومغذية قبل النوم، مثل تلك الغنية بالمغنيسيوم والتريبتوفان – مثل المكسرات والأفوكادو والزبادي اليوناني والتونة – لما لها من دور في تعزيز إنتاج الميلاتونين وتهيئة الجسم للاسترخاء والنوم
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا