نزول ميداني للنقل البري والمرور إلى الفرز وخطوط السير بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
الثورة نت|
نفذت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري، وشرطة المرور، نزولاً ميدانياً إلى فرزة باب اليمن وخطوط السير بأمانة العاصمة.
وخلال النزول الميداني، استمع رئيس هيئة النقل البري الدكتور إبراهيم المؤيد ومدير عام المرور العميد بكيل البراشي، من السائقين إلى إيضاح عن المشاكل التي تواجههم في الفرز منها أخذ إتاوات بطريقة غير قانونية وتعسفية عن كل رحلة لسيارات النقل بين المحافظات.
وأكد المؤيد أن الهيئة لن تسمح إطلاقاً بمثل هذه التصرفات والممارسات غير القانونية التي يقوم بها بعض الخارجين على السائقين في الفرز وغيرها، مشدداً على أن الهيئة ستعمل بالتعاون مع رجال المرور لردع من تسول له نفسه القيام بمثل هذه الأعمال غير القانونية.
ودعا السائقين إلى الابلاغ عن أي وجود لمن يقومون بهذه الأعمال في أي فرزة على الرقم المجاني الخاص بهيئة النقل البري 8000007.
من جانبه ذكر العميد البراشي أنه تم تكليف الضبط المروري للتواجد في الفرز لضبط الخارجين وردعهم وتنظيم العمل وخطوط السير وفق النظام والقانون.
رافقهما مديرا مرور الأمانة العقيد أحمد القحوم وفرع هيئة النقل محمد الشهاري ونائبه نعمان الدرواني ومدير قسم الحرية الرائد عمار الطبيب.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل وحقوق الإنسان تدين جريمة العدوان الأمريكي في ثقبان بأمانة العاصمة
الثورة نت/سبأ أدانت وزارة العدل وحقوق الإنسان، استمرار الجرائم التي يرتكبها العدوان الأمريكي بحق المدنيين والمنشآت والأعيان المدنية، وآخرها قصف منزل في منطقة ثقبان بمديرية بني الحارث في أمانة العاصمة ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات معظمهم نساء وأطفال. وأشارت الوزارة في بيان ، إلى أن هذه الجريمة ليست الأولى من نوعها، حيث سبق أن ارتكب العدوان الأمريكي جرائم مماثلة في العاصمة صنعاء ومحافظتي الحديدة وصعدة أسفرت عن أكثر من ألف و 313 قتيل وجريح من المدنيين، ودمار واسع في البُنى التحتية، في سلسلة من الانتهاكات الجسيمة التي تُشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني والاتفاقيات الدوليَّة. وأكد البيان أن هذه الجريمة وسابقاتها جرائم حرب وضد الإنسانية تُوجب مساءلة دولية عاجلة لمُرتكبيها. ودعت الوزارة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لمغادرة حالة الصمت، والتحرك الفعّال لوقف الانتهاكات الأمريكية المتكررة، وفرض ضغوط سياسية وقانونية على الإدارة الأمريكية وحلفائها؛ لضمان احترام القانون الدولي. وذكّرت المجتمع الدولي بـالحق المشروع لليمن في الدفاع عن أرضه وسيادته ومُواطنيه، وفقاً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والمواد الدولية التي تكفل لكل دولة الحقّ في حماية أمنها الوطني، وردع العدوان، وبأن استهداف المدنيين والأعيان المدنية جريمة لا تسقط بالتقادم.