موعد عودة التوقيت الشتوي في مصر 2023.. الحكومة توضح
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
عودة التوقيت الشتوي.. حددت الحكومة المصرية موعد عودة التوقيت الشتوي في مصر، وذلك منذ الإعلان عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي 2023.
عودة التوقيت الشتوي في مصروتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عودة التوقيت الشتوي في مصر وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
قررت الحكومة المصرية بدء العمل بـ التوقيت الشتوي يوم 26 أكتوبر 2023 المقبل، وذلك في تمام الساعة 23:59 مساءً، وبذلك ينتهي التوقيت الصيفي 2023 في مصر.
ويبدأ التوقيت الشتوي، ويتم تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة، ويستمر العمل به طوال فصل الشتاء، ويكون هذا، بعد تطبيق العمل بالتوقيت الصيفي لمدة 6 شهور، وفقاً لقرار مجلس الوزراء.
يذكر أن بدأ العمل بالتوقيت الصيفي 2023 في نهاية شهر إبريل 2023 الماضي، من أجل ترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.
وقررت الحكومة المصرية العمل بـ التوقيت الصيفي 2023 لمدة 6 شهور كاملة، وبعد ذلك تتم العودة لـ العمل بالتوقيت الشتوي.
ويعد التوقيت الصيفي هو تغيير التوقيت الرسمي في بلاد أو محافظة مرَّتين سنوياً ولمدة عدة أشهر من كل سنة، وتتم إعادة ضبط الساعات الرسمية في بداية الربيع، حيث تقديم الساعة 60 دقيقة.
والهدف من زيادة ساعةٍ للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتاً أكثر أثناء ساعات النهار، التي تزداد تدريجياً من بداية الربيع حتى ذروة الصيف، وتتقلَّص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء.
اقرأ أيضاًموعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023.. تأخير الساعة 60 دقيقة
التوقيت الصيفي.. اعرف مواعيد فتح وإغلاق المحال التجارية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت الصيفى العمل بالتوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2023 التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الشتوي تطبيق التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي مصر التوقيت الصيفي في مصر 2023 موعد التوقيت الصيفي 2023 موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023 التوقيت الشتوي 2023 التوقیت الصیفی 2023 العمل بالتوقیت
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك ؟..مصادر توضح
كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك على يد أحد العالمين بأحد البعثات، آثار العديد من التساؤلات حول حقيقة هذه المقولة من عدمه ، وفى إطار البحث عن الحقيقي نسرد القصة الكاملة.
وتواصل صدى البلد مع مسؤولين بمنطقة معابد الكرنك، أفادوا أنه اعتبارا من ١٢ فبراير ٢٠٢٥ ، قام الفريق التابع للمركز المصرى الفرنسي وتحت إشراف منطقة آثار الكرنك بالتمهيد لأعمال نقل عتب كبير من الطريق المؤدي إلى معبد بتاح لوضعه على احد المصاطب لحمايته من عوامل التلف والقيام بأعمال الترميم والصيانه لاحقا هذا لو تتعرض القطعة المشار لها لآيه تلف.
استكملوا قائلين ، إنه فى الوقت نفسة قام أحد الأشخاص بالتقاط صورة لكتلة أثرية أخري من منطقة قريبة من مسار الزيارة لمعبد بتاح والإدعاء إنها كسرت أثناء عمل المركز المصرى الفرنسي وتلك القطعة حوالي ١٠ سم ، من عتب اخر لم يتم التعامل معه من قبل وبها شروخ قديمة و بعد ذلك الإدعاء تمت إعادة ترميم هذه القطعة من هذا العتب الآخر من قبل فريق الترميم.
يذكر أن يقوم المركز المصرى الفرنسي لدراسة معابد الكرنك بالعمل بمعابد الكرنك وفقا لموافقة اللجنة الدائمة للأثار المصرية على برنامج العمل المقدم منه طبقا لاحتياجات العمل.
وبناء على موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية بجلستها بتاريخ ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤ ، للموافقة على عمل برنامج عمل المركزي الفرنسي عن عام ٢٠٢٥ ،وماورد بالبند رقم ٥ والذى يفيد ،استكمال أعمال الترميم والدراسة في بوابة الملك رمسيس الثالث وعمل مجس للسور من الطوب اللبن مع ترميم وإعادة بناء جزء منه وعمل تطوير للمنطقة المحيطة .