ببعثة قوامها 19 منتخبًا، تشارك المملكة في دورة الألعاب الآسيوية الـ19 “هوانغتشو 2022” التي تستضيفها مدينة هوانغتشو الصينية بداية من 23 سبتمبر إلى الثامن من أكتوبر 2023، بمشاركة أكثر من 12 ألف رياضي ورياضية، يمثلون 45 دولة آسيوية.

ويمثل المملكة 193 رياضيًا ورياضية، يشاركون في 19 لعبة، هي: كرة القدم، وكرة السلة 5×5، وكرة اليد، وألعاب القوى، والفروسية، والسهام، والمبارزة، والرماية، والتجديف، والمصارعة، والملاكمة، والتايكوندو، والجوجيتسو، والكاراتيه، والكوراش، وكرة الطاولة، والتنس، والجولف، والرياضات الإلكترونية.

اقرأ أيضاًالرياضةالوحدة يحقِّق فوزًا مهمًّا على نظيره الطائي بثلاثية

وتتواصل التحضيرات لمنتخبات الأخضر للمشاركة الآسيوية، من خلال معسكرات داخلية وخارجية.

يذكر أن المملكة حققت ما مجموعه 61 ميدالية “25 ذهبية، 13 فضية، 23 فضية” طوال مشاركاتها في الألعاب الآسيوية منذ دورة بانكوك 1978م؛ إذ حققت ميدالية برونزية وحيدة في نيودلهي 1982م، وفضية وحيدة في سيئول 1986م، وبرونزية وحيدة في بكين 1990م، وتسع ميداليات في هيروشيما 1994م “1 ذهبية، 3 فضيات، 5 برونزيات”، ومثلها في بوسان 2002م “7 ذهبيات، 1 فضية، 1 برونزية”، و14 ميدالية في الدوحة 2006م “8 ذهبيات، 6 برونزيات”، و13 ميدالية في غوانزو 2010م “5 ذهبيات، 3 فضيات، 5 برونزيات”، وسبع ميداليات في إنشون 2014م “3 ذهبيات، 3 فضيات، 1 برونزية”، وست ميداليات في جاكرتا 2018م “ذهبية، فضيتين، 3 برونزيات”.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

التومي تشارك في ندوة عن العلاقات “الليبية الجزائرية” بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

شاركت وزيرة الثقافة والفنون بالحكومة الليبية، صالحة التومي الدروقي والوفد المرافق لها في الندوة الثقافية التي انتظمت داخل قاعة الصالون الثقافي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، تحت عنوان “العلاقات الثقافية بين ليبيا والجزائر تاريخ مشترك وإبداع متجدد”.

وافتتح اللقاء بالتعريف بالضيوف، وكان من بينهم الصحفي والشاعر الليبي ووزير الثقافة الأسبق د. جمعة الفاخري ورئيس جمعية الناشرين الليبيين، علي جابر.

وبدأ الشاعر جمعة الفاخري حديثه بالتأكيد على قوة العلاقات بين ليبيا والجزائر ومصر، مشيدًا بالحضارة المصرية التي تُمثل مصدر إلهام دائم.

وتحدث كذلك عن العلاقة الوثيقة بين ليبيا والجزائر، خاصة خلال فترة الاستعمار الفرنسي، مشيرًا إلى دور المرأة الليبية في دعم الثورة الجزائرية، حيث كانت النساء يتبرعن بذهبهن لدعم الثوار.

واستشهد بشهادة المناضل الجزائري أحمد بن بلة، الذي أكد أن الليبيين قد فتحوا بيوتهم وقلوبهم لدعم الثورة الجزائرية، وكانوا يجمعون التبرعات لمساندة المجاهدين، حتى إن بعض الشباب الليبيين قدموا حياتهم من أجل الجزائر .

وتناول علي جابر أسباب تأخر ازدهار الثقافة الليبية، مشيرًا إلى أن ليبيا المحاطة بدول كبرى، كانت دائمًا هدفًا للاستعمار، مما أدى إلى تأثرها بثقافات وافدة، وأضعف تطورها في بعض الفترات.

وأوضح أن الاستعمار الإيطالي لم يترك تأثيرًا واسعًا كما فعل الاستعمار الفرنسي في الجزائر، حيث إن قلة من الليبيين يتحدثون الإيطالية اليوم، بعكس الجزائر التي تأثرت بشكل كبير.

وذكر أن الزخم الثقافي الليبي يواجه أزمة، حيث إن المبدعين غالبًا ما يخجلون من تسويق أنفسهم، لكن مع تطور وسائل الإعلام الحديثة بدأ الاهتمام يتزايد؛ بما في ذلك الأدب والموسيقى والفلكلور .

الوسوممعرض القاهرة الدولي للكتاب

مقالات مشابهة

  • عاصفة رملية وموجة برد شديدة تضرب شمال المملكة نهاية الأسبوع
  • 7 رياضيين يمثلون الإمارات في «الألعاب الآسيوية الشتوية»
  • التومي تشارك في ندوة عن العلاقات “الليبية الجزائرية” بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
  • ترامب: أمرت بشن غارات على “الإرهابيين” في الصومال
  • فوزي لقجع: المغرب يسعى للفوز بكأس العالم قبل 2030
  • المملكة تشهد أجواء باردة.. و”الرياض” تسجل حرارة أقل من “القريات” لأول مرة هذا الشتاء
  • خبير الطقس “عبدالعزيز الحصيني”: موجة برد قطبية تضرب المملكة والخليج بانخفاض في درجات الحرارة
  • هيئة أراضي الحديدة تختتم دورة “طوفان الأقصى”
  • عبدالله آل حامد يبحث مع “روكستار جيمز” تعزيز الشراكة الإستراتيجية في صناعة الألعاب
  • بالعلامة الكاملة… منتخب سوريا للشباب يتوج بطلاً لدورة “ماندري” في إندونيسيا