نشر موقع “صدى البلد”، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية المهمة والفتاوى المهمة التي تشغل الأذهان، نرصدها في النشرة الدينية.

هل تغيير النية بعد البدء في الصلاة يبطلها.. أمين الإفتاء يجيب

 

هل يتضاعف أجر العامل في اليوم شديد الحر؟.. الأزهر يجيب

 

سورة تمنحك ربع مليون حسنة وتطرد عنك الشيطان.. لو مبتدئ مش هتاخد ساعة

 

شيخ الأزهر: التَّعريف بالقضيَّة الفلسطينيَّة أولوية أزهرية

 

رمضان عبدالمعز: البيوت خربت لما طلعوا علينا بتوع الست مش ملزمة

 

حكم الصلاة وشخص نائم أمامي .

. أزهري يصحح اعتقادا خاطئا

 

هل يجوز الاكتفاء بقراءة سورة الإخلاص ثلاث مرات لأنها تعدل ختم القرآن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النشرة الدينية رمضان عبدالمعز سورة الإخلاص ختم القرآن

إقرأ أيضاً:

معنى الإلحاد في أسماء الله .. عالم أزهري يجيب

شرح  الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، مفهوم "الإلحاد في أسماء الله"، موضحًا أن هناك فرق بين الإلحاد واللحن في نطق أسماء الله.

وقال العالم الأزهري، في تصريح له، إن الالحاد في اللغة يعني "الإنكار"، وهو لا يتعلق فقط بطريقة نطق الأسماء، بل أيضًا بتفسير صفات الله عز وجل بطريقة خاطئة،  يعني "إنكار صفات الله أو الاعتقاد بأنها مشابهة لصفات المخلوقين". 


وأوضح: "هناك من جعلوا صفات الله تشبه صفات المخلوقات، مثل من يقولون أن الله ينزل نزولًا حقيقيًا أو يتحرك حركة حقيقية، وهذه كلها أمور تتنافى مع تنزيه الله عن مشابهة خلقه".

وتابع: أن الإلحاد لا يتوقف عند التشبيه أو التجسيم، بل يشمل أيضًا تأويلات خاطئة لصفات الله مثل الاعتقاد بأنها تتضمن أجزاء أو حركات حسية، وهو ما يرفضه الإسلام رفضًا قاطعًا،  كما أن هناك بعض الفلاسفة الذين أنكروا صفات الله تمامًا بناءً على اعتقادهم أن تعدد الصفات يعني تعدد الذات، ولكن هذا أيضًا يعتبر نوعًا من الالحاد.

وأفاد الدكتور يسري جبر بوجود فارق بين "اللحن" و"الإلحاد" قائلاً: "اللحن في نطق أسماء الله قد يكون خطأ في النطق فقط، وهو محرم في الإسلام، بينما الالحاد في أسماء الله يتعلق بكفر وإنكار التنزيه".
 

فضل شهر شعبان .. وهل صامه النبي كاملا ؟ اغتنم النفحات المباركةدعاء استقبال شهر شعبان .. ردده الآن مفتاح الفرج الرزق ويقضي جميع الحوائج الصعبة

رد قوي من رئيس جامعة الأزهر على كل من ينكر وجود الله

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن وقع المصيبة يكون أشد عندما يواجهها الشخص بمفرده، وحين تقع المصيبة على الإنسان وهو وحيد، فإنها تكون أشد وأفظع بكثير مما لو كان معه من يواسيه ويخفف عنه، كما يُقال: «كلنا في الهم شرق»، ولكن عندما يكون الشخص وحيدًا، يزداد حجم المعاناة.

وأضاف رئيس جامعة الأزهر، في تصريح له، أن هذا الملمح يظهر جليًا في قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام، حيث تم التشبيه بحالة الرماد،  موضحا: "هناك لمحة مهمة في هذه القصة، وهي أن الأمر لم ينتهِ عند خيبة الأمل واليأس من إيجاد قطرة ماء، بل جاء الوقت الذي قال فيه إبراهيم: «وجد الله عنده»، وهذا يحمل دلالة عميقة، لكل شخص في حالة من البعد عن الله ويجحد وينكر وجوده، لكن حين وصل إلى الله في يوم القيامة، وجد جزاءه وعقابه، مما يعكس عدالة الله".

وأشار الدكتور سلامة إلى أن العلماء فسروا قوله تعالى "ووجد الله عنده" على أن المقصود هو أن الشخص الذي كان ينكر وجود الله في الدنيا سيجد جزاءه وعقابه في الآخرة، رغم أنه كان يفر منه في الدنيا، والآية تشير إلى أن الله سبحانه وتعالى سوف يوفّي الحساب ويحاسب كل إنسان بالعدل، ولم يظلمه، وهذا يعكس رحمة الله وسرعة حسابه.

مقالات مشابهة

  • حكم صلاة الفجر في غير موعدها .. وهل هناك كفارة؟ علي جمعة يجيب
  • الأطفال يسألون وشيخ الأزهر يجيب .. هل ما يحدث للمسلمين غضب من الله؟
  • معنى الإلحاد في أسماء الله .. عالم أزهري يجيب
  • ندوة بجناح الأزهر للتعريف بـ «الإمام البخاري وصحيحه»
  • محافظ شمال سيناء يتفقد شاحنات بيت الزكاة والصدقات
  • وزير الثقافة: الإمام الأكبر تحمس لإقامة عروض مسرحية داخل جامعة الأزهر
  • حكم الوضوء والصلاة على السرير للمرضى؟ الشيخ الشثري يجيب .. فيديو
  • «فيديو».. كيف كان يتعامل سيدنا النبي مع العدو والصديق؟.. أحمد الطلحي يجيب
  • عبد المنعم فؤاد: الإمام الأكبر أحيا دور أروقة الجامع الأزهر
  • الأطفال يسألون لماذا خلق الله بعضنا فقراء وبعضنا أغنياء؟ الإمام الأكبر يجيب