الجمعة.. مركز الهناجر يستضيف "ما وراء الطبيعة" للفنانة منى فتحي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تحتفي الفنانة منى فتحي بافتتاح معرضها الشخصي السابع الذي تُقدمه تحت عنوان "ما وراء الطبيعة" وذلك يوم الجمعة المقبلة الموافق 1 سبتمبر بمركز الهناجر للفنون بأرض الأوبرا، ويفتتح المعرض ا.د. حمدي أبو المعاطي الأستاذ بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان ونقيب التشكيليين السابق، في تمام الساعة السابعة مساءًا بحضور لفيف من الفنانين.
عن أسلوبها الفني تقول:" أعتبر الألوان وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأحاسيسي وكأنها علامات أكتشف بها نفسي أولاً، نوع من البوح عن مكنونها بلا توجيه، حيث تنساب الألوان على المسطح لتصنع إيقاعها الخاص وقصتها الخاصة وفق قوالب تجريدية تسمح بمشاركتها مع المتلقي بلا حواجز.
منى فتحي .. دراسات حرة فنون جميلة، ودراسات حرة فنون تطبيقية، حصلت على منحة التفرغ من وزارة الثقافة 2022 ، 2023، شاركت في عديد من المعارض والملتقيات الفنية الجماعية داخل وخارج مصر، وأقامت ست معارض فردية آخرها معرض رسائل لونية بقاعة صلاح طاهر بالأوبرا العام الماضي.
وسوف يستمر المعرض يومياً من التاسعة صباحاً وحتى العاشرة مساءاً حتى يوم 6 سبتمبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ما وراء الطبيعة مركز الهناجر للفنون
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن فائدة رائعة للتأمل في الطبيعة
بغداد اليوم - متابعة
توصل فريق دولي من أطباء الأعصاب بقيادة جامعة فيينا، إلى أن التواصل مع الطبيعة يمكن أن يخفف الألم الجسدي الحاد، والمثير للدهشة أن مجرد مشاهدة مقطع فيديو عن الطبيعة، كان كفيلا بتقديم المفعول نفسه.
وقال قائد الدراسة من جامعة فيينا، ماكس ستايننغر، إن "معالجة الألم هي ظاهرة معقدة"، ولفهم الأمر بشكل أفضل وتحديد خيارات العلاج، تم دراست كيفية تأثير التعرض للطبيعة على الألم من خلال عرض 3 أنواع من مقاطع الفيديو للمشاركين الذين يعانون من الألم - مشهد للطبيعة ومشهد داخلي ومشهد حضري".
وأضاف أنه "عند مشاهدة مقاطع الفيديو الطبيعية، تم تصنيف الألم الحاد على أنه أقل حدة، إلى جانب انخفاض نشاط الدماغ المرتبط بالألم"، مشيراً الى أن "النتائج إلى إمكانية استخدام العلاجات الطبيعية، كأساليب تكميلية واعدة لإدارة الألم، حسب الدراسة المنشورة أخيرًا في مجلة (نيتشر كوميونيكيشنز) الشهيرة".
ومن خلال تحليل بيانات الدماغ، أظهر الباحثون أن "مشاهدة الطبيعة، خفضت مستوى المدخلات الحسية التي يتلقاها الدماغ عند حدوث الألم".
وعلى عكس العلاج الوهمي، الذي يغير عادة استجابتنا العاطفية للألم، فإن مشاهدة الطبيعة غيرت الطريقة التي يعالج بها الدماغ إشارات الألم الحسية المبكرة غير المعالجة.
المصدر: وكالات