الجزائري بن طالب يعود إلى ليل الفرنسي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
عاد الجزائري نبيل بن طالب إلى مسقط رأسه وتمثيل الفريق الذي شهد بداية مسيرته وهو ليل بدوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم قادماً من أنجيه المنتمي للدرجة الثانية.
ووقع بن طالب (28 عاماً) لاعب وسط منتخب الجزائر على عقد لمدة ثلاث سنوات مع ليل وسيرتدي القميص رقم 6، وسيلعب إلى جوار مواطنه المهاجم آدم وناس.
De retour à la maison 5️⃣9️⃣@NBFootball pic.twitter.com/6MaIeiBbQL
— LOSC (@losclive) August 28, 2023
وقال بن طالب لموقع النادي اليوم الإثنين: "ليل هو النادي الأول الذي أعطاني الأمل في أن أصبح لاعباً محترفاً في يوم ما".
وتابع: "حلمي الأساسي هو اللعب لفريق ليل، وتمثيل مدينتي، وجعل أحبائي يشعرون بالفخر، لقد كنت أنتظر هذا لفترة من الوقت".
وأضاف: "أنا سعيد جداً وأنا في عجلة من أمري لبدء المغامرة، أنا هنا لتقديم الأداء والفوز هو الهدف الذي أسعى إليه".
وسبق لبن طالب أيضاً اللعب مع توتنهام هوتسبير وشالكه ونيوكاسل يونايتد، بينما كانت تجربته الأخيرة مع أنجيه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نبيل بن طالب ليل الفرنسي بن طالب
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يدعو إلى إلقاء السلاح ووقف إطلاق النار في السودان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء اليوم السبت، طرفي النزاع في السودان إلى إلقاء السلاح بعد عام ونصف من الحرب التي عصفت بالبلاد، معتبرا أن المسار الوحيد الممكن هو وقف إطلاق النار والتفاوض.
وقال ماكرون في تصريحات، نقلتها وسائل إعلام فرنسية،: "ندعو طرفي النزاع إلى إلقاء السلاح، وجميع الجهات الفاعلة الإقليمية التي يمكنها أن تلعب دورا، إلى القيام بذلك بطريقة إيجابية، لصالح الشعب الذي عانى كثيرا".
وأضاف ماكرون أن السبيل الوحيد الممكن في السودان هو وقف إطلاق النار والتفاوض وأن يستعيد المجتمع المدني مكانته.
ويعاني نحو 26 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد، وفقا للأمم المتحدة، التي دقت ناقوس الخطر مجددا الخميس الماضي بشأن الوضع في البلاد التي قد تواجه أخطر أزمة غذائية في التاريخ الحديث. وهناك حاجة إلى مساعدات بقيمة 4.2 مليار دولار لتلبية احتياجات السودانيين في عام 2025، حسبما حذرت رئيسة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.