رابط التسجيل في المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023.. بالتزامن مع انتهاء مرحلة تقليل الاغتراب مساء اليوم، يبحث العديد من الطلاب غير الملتحقين بكليات ومعاهد المرحلتين الأولى والثانية عن موعد انطلاق المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023.
ومن المقرر أن تبدأ المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023 عقب انتهاء مرحلة تقليل الاغتراب 2023، وانتهاء الطلاب من أداء امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023 بجميع المحافظات، حتي يتمكنوا من التسجيل في تنسيق المرحلة الثالثة 2023.
ويمكن للطلاب غير الملتحقين بالمرحلتين الأولى والثانية التسجيل ضمن تنسيق المرحلة الثالثة 2023 من خلال موقع التنسيق الإلكتروني، وذلك عن طريق الدخول علي الرابط التالى: رابط التسجيل في تنسيق المرحلة الثالثة 2023.
- الدخول على موقع تنسيق الجامعات 2023 من هنـــــــــــــــا.
- يتم اختيار مصدر الشهادة التى حصل عليها الطالب.
- يقوم الطالب بإدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- يقوم الطالب بكتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- يقوم الطالب بكتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- يقوم الطالب بالضغط على الخطوة الثانية.
- يقوم الطالب بكتابة بيانات الطالب الأساسية.
- يقوم الطالب بمراجعة البيانات جيداً.
- يقوم الطالب باختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- يقوم الطالب بالضغط على جملة الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملئ الرغبات.
- يقوم الطالب بملء الرغبات.
- يتم إعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.
- الضغط على كلمة تسجيل.
- طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
اقرأ أيضاًتنسيق الأزهر 2023.. قائمة الكليات المتاحة للبنات بالمحافظات
مكتب التنسيق يكشف حقيقة مد التديم في مرحلة تقليل الاغتراب 2023
نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.. «الرابط وموعد الظهور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق المرحلة الثالثة للثانوية العامة 2023 رابط تسجيل الرغبات موقع التنسيق موقع التنسيق الإلكتروني 2023 المرحلة الثالثة من تنسیق الجامعات 2023 تنسیق المرحلة الثالثة 2023 یقوم الطالب
إقرأ أيضاً:
ترامب: سأفرض عقوبات على روسيا إذا تأكدت بأن بوتين لا يقوم بما يلزم
أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلسلة من التصريحات التي تناولت عدة ملفات حساسة على الصعيدين الاقتصادي والدولي، أبرزها الصراع الروسي الأوكراني، والسياسات الجمركية والاستثمارات داخل الولايات المتحدة.
أعرب ترامب عن استيائه الشديد من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسبب استمرار الحرب في أوكرانيا، مهددًا باتخاذ إجراءات اقتصادية صارمة ضد روسيا في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام. وأشار إلى إمكانية فرض رسوم جمركية ثانوية تتراوح بين 25% و50% على الدول التي تشتري النفط الروسي إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع خلال شهر.
كما أكد ترامب أنه يرغب في أن يتوصل بوتين إلى اتفاق لوقف القتال بين الأوكرانيين والروس، موضحًا أنه ينوي إجراء محادثات مباشرة مع الرئيس الروسي في الأيام المقبلة. ويبدو أن هذه التصريحات تأتي في إطار جهوده لإظهار موقف أكثر صرامة تجاه روسيا مقارنة بإدارته السابقة، ومحاولة تحقيق إنجاز دبلوماسي يضمن له دعمًا سياسيًا داخليًا ودوليًا.
على الصعيد الاقتصادي، أعلن ترامب عزمه فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات وقطع الغيار المستوردة، مؤكدًا أن هذه الرسوم لن تُفرض على السلع المصنوعة داخل الولايات المتحدة. ويهدف هذا القرار إلى تعزيز الإنتاج المحلي وحماية الصناعات الأمريكية من المنافسة الأجنبية.
كما كشف عن خطط لاستثمارات ضخمة تبلغ قيمتها 5 تريليونات دولار، مشيرًا إلى أن الاقتصاد الأمريكي يشهد تطورات غير مسبوقة في مجال الوظائف والاستثمارات. ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن تفاصيل إضافية بشأن هذه السياسات قريبًا، مما يعكس توجه الإدارة الأمريكية نحو تعزيز الاقتصاد المحلي وتقليل الاعتماد على الواردات.
تشير هذه التصريحات إلى أن ترامب يسعى إلى تبني نهج أكثر حزمًا في السياسة الخارجية، خصوصًا فيما يتعلق بالعلاقات مع روسيا، مع التركيز في الوقت ذاته على حماية الاقتصاد الأمريكي من التحديات العالمية. ومن المرجح أن تؤثر سياساته الجمركية على التجارة العالمية، خاصة مع الشركاء الاقتصاديين الرئيسيين مثل الصين وأوروبا.
تأتي هذه التصريحات في سياق استعداد ترامب للانتخابات المقبلة، حيث يسعى إلى تقديم نفسه كقائد قوي قادر على التعامل مع القضايا العالمية المعقدة وتعزيز الاقتصاد الوطني. ومع ذلك، تبقى نتائج هذه السياسات غير مؤكدة، خاصة فيما يتعلق بقدرة ترامب على فرض اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثير السياسات التجارية على العلاقات الاقتصادية الأمريكية مع بقية العالم.