رضا البحراوي يكشف سر نجاحه.. دعاء دائم السبب
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
حبه الشديد لأهله، وبره بوالديه، كان سببًا في حب الناس له، ومنذ ظهوره وهو ينسب الفضل الأول لنجاحه إليهما، ومع كل لقاء تليفزيوني له يتحدث عنهما، إذ دومًا ما ترتبط أي إشادات أو نجاح للفنان الشعبي، برضا الوالدين، في إشارة إلى أنهما سر نجاحه وحب الجمهور له.
حب رضا البحراوي لوالدتهدومًا ما ترتبط عوامل النجاح بكثرة السعي، وهو ما فعله رضا البحراوي حتى فتحت له أبواب النجاح، وتحدث رضا البحراوي، خلال لقائه في برنامج «صاحبة السعادة» على شاشة قناة «dmc»، مع الفنانة إسعاد يونس عن عوامل نجاحه، موضحا أنه يأتي على رأسها حبه لوالدته، للمزيد من التفاصيل عن علاقتهما، اضغط هنـــــــــــــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رضا البحراوي الفنان رضا البحراوي رضا البحراوی
إقرأ أيضاً:
احذر.. عوامل تطور سرطان الرئة
سرطان الرئة هو نوع من السرطان يبدأ في الظهور عندما تنمو خلايا غير طبيعية بطريقة غير منضبطة داخل الرئتين، وأعلن البروفيسور قسطنطين لاكتيونوف، العالم في مركز بلوخين الوطني لبحوث السرطان، أنه يستحيل التنبؤ بمن يمكن أن يتعرض للضرر الجيني الذي يؤدي إلى تطور سرطان الرئة.
ويشير البروفيسور في الشهر العالمي للتوعية بسرطان الرئة، إلى أنه لكي يتطور ورم سرطاني موضعي، يجب أن يدخن الشخص على الأقل علبة سجائر يوميا على مدى 15- 20 عاما.
ويقول: "تنقسم الخلايا باستمرار، ويعني هذا ظهور سابقة للطفرات المحتملة. ولسوء الحظ، بعض الناس، تحدث لديهم طفرة تؤدي إلى تطور سرطان الرئة، ولكن يستحيل التنبؤ بمن ستحدث لديه هذه الطفرة "سواء استنادا إلى التاريخ العائلي أو عمل خطير أو العيش في ظروف جوية ملوثة لأنه لم تحدد مثل هذه العلاقة".
ووفقا له، إن احتمال إصابة الشخص بالسرطان بعد بضعة سنوات على تدخين السجائر منخفض.
ويقول: "يسبب التدخين، من حيث المبدأ، مجموعة واسعة إلى حد ما من المشكلات الصحية- أمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز القصبي الرئوي، ولكن لكي يتطور ورم موضعي، يجب أن يدخن الشخص على الأقل علبة سجائر يوميا على مدى 15- 20 عاما. ونفس الشيء في الاتجاه المعاكس. أي أن خطر إصابة الشخص بالسرطان بعد الإقلاع عن التدخين، يستمر مدة 15- 20 سنة أي كالشخص غير المدخن".
ويؤكد البروفيسور في معرض حديثه عما إذا كانت السجائر الإلكترونية المختلفة تسبب سرطان الرئة، أن الضرر الناجم عنها أقل، لكنه لا يزال موجودا.
ويقول: "تشير نتائج بعض الدراسات، إلى أنه عند تسخين التبغ إلكترونيا، فإن كمية المواد المسرطنة التي تدخل الجسم تكون أقل مما هي عليه في حالة السجائر التقليدية، لذلك يمكن القول إن الضرر انخفض، لكنه لا يزال موجودا".
ويشير، إلى أن هناك مخاطر صحية ناجمة عن التدخين السلبي أيضا، لكنها لا تقارن بالتدخين النشط.
ووفقا له، لكي يصاب المدخن بسرطان الرئة، عليه أن يستنشق دخان علبة سجائر يوميا لمدة 15 عاما على الأقل. لذلك من الصعب تخيل مثل هذا المدخن السلبي الذي عليه أن "يستنشق" نفس الكمية.