أكاديمية نادي الوحدة تحتضن بطولة الأطفال ” الذكية”
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
احتضنت أكاديمية نادي الوحدة بالشهامة، البطولة المجتمعية لكرة القدم لفئة الأطفال، والتي شهدت استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي “الساعة الذكية”، لتشجيع الأطفال المشاركين على جمع أكبر عدد ممكن من الخطوات في الملعب.
وحضر الفعالية أولياء الأمور لتمكينهم من متابعة أبنائهم من خلال التطبيق الذكي، ليتسنى لهم الاطلاع على حركتهم المستمرة في الملعب وتشجيعهم، وسط أجواء المنافسة القوية بين المشاركين، للفوز بأعلى رصيد لمشاركين وضمهما ضمن مجلس الأطفال لمؤسسة” ام ار”، للرياضات والاستثمار الرياضي.
وحصد اللاعبان سعيد أحمد المنصوري، وعبدالله عبدالعزيز البلوشي، على أعلى رصيد من الخطوات خلال مشاركتهما في المباراة المجتمعية.
وتوجهت الأستاذة ريم الحساني مديرة مؤسسة “إم ار” للرياضات والاستثمار الرياضي، بالشكر والتقدير إلى أكاديمية نادي الوحدة على استضافة الحدث، وياسر الغزالي المدير الفني لمدرسة الكرة ومدير الأكاديمية الخاصة في نادي الوحدة على جهوده المثمرة لإنجاح الحدث، ووضع جميع الترتيبات التي كان لها الأثر الملموس في تحقيق النجاح المبهر.
كما أثنت على التفاعل الإيجابي والمثمر من المؤسسات والشركات الراعية وهي صندوق خليفة لتطوير المشاريع، و” ذا جيم” سبورتس سنتر”، وشبكة رؤية الإمارات الإعلامية، والصكوك الوطنية، والمركز الإسباني الطبي، وحمده الصيعري” فويس أوفر”.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: نادی الوحدة
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الأوسكار تلزم أعضاءها بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت.. كيف تتأكد من ذلك؟
أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الأوسكار، الاثنين، عن تغيير في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كل الأفلام المرشحة في فئة ما إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة.
وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أنّ أعضاءها "بات يتعيّن عليهم مشاهدة كل الأفلام المرشحة في كل فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من جوائز الأوسكار".
وسيتم تطبيق هذه القاعدة الجديدة على الدورة المقبلة من حفلة توزيع الجوائز السينمائية المرموقة المرتقبة في 15 آذار/ مارس 2026.
وكان الأعضاء سابقا يؤكدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت. لكن في الواقع، كان يتم اختيار أفلام في فئات معينة من دون مشاهدة العمل.
وبالنسبة إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم والتي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كل ما في وسعها خلال حملاتها، من خلال أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة...) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها.
ولم توضح الأكاديمية كيف ستتأكد من أن أعضاءها شاهدوا كل الأفلام المرشحة في فئة ما.
ولكن بحسب موقع "هوليوود ريبورتر"، يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية من خلال منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها.
وأكد الموقع أنّ الأعضاء الذين شاهدوا الفيلم خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلا، سيتعين عليهم "ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم".
وأعلنت الأكاديمية عن تغييرات إضافية في قواعدها، الاثنين، أحدها يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، بعد أن أثار استعماله في فيلمي "ذي بروتاليست" و"إميليا بيريز" جدلا في حفلة توزيع جوائز الأوسكار عام 2025.
وتشير القاعدة الجديدة إلى أنّ استخدام هذه التكنولوجيا لا يؤدي إلى استبعاد الفيلم.
وجاء في البيان: "في ما يخص الذكاء الاصطناعي التوليدي والأدوات الرقمية الأخرى المستخدمة في إنجاز الفيلم، فإنها لا تساعد ولا تضرّ بفرص الحصول على ترشيح"، مضيفا: "ستقوم الأكاديمية وكل قسم بالحكم على الأداء، مع الأخذ في الاعتبار المكانة التي يشغلها البشر في عملية الابتكار عند اختيار الفيلم الذي ستتم مكافأته".