صافيناز: الراقصة الحقيقية لبسها محتشم!!
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أعربت الراقصة صافيناز عن استيائها من تشبيهها بالراقصات اللائي يثرن جدل في حفلاتهم بالساحل الشمالي، إذ أكدت أنهن ليسوا راقصات محترفات، واصفةً هذه الراقصات بـ “الريكلام”، مشيرة إلى أن تشبيهها بهن إساءة كبيرة.
وقالت صافيناز في تصريحاتها لـ القاهرة 24: الراقصة لازم تاخد بالها من لبسها، واللبس يكون مريح ومحتشم، بيجيبوا ناس مبيعرفوش يقفوا على المسرح، أي واحدة معاها 500 جنيه، بتجيب بدلة رقص وتروح الساحل، وتبقى راقصة، وبعد كدة بيقولوا الراقصات غالية!، لأ معلش متقارنوش الناس المحترمة بالريكلام اللي طالعة من كباريه، الراقصة اللي بجد تحت.
وفي سياق آخر، كانت كشفت صافيناز رأيها في وصف نجوى فؤاد للساحل الشمالي بـ الكبارية، إذ أكدت أنها تتفق مع نجوى في رأيها، بسبب ما يجرى في بعض حفلات الساحل، مؤكدة أن الراقصات في الساحل كان يعملن في كباريهات، ومن بعدها ذهبن للساحل، وما يفعلونه من أجل الحصول على أموال، وتصدر التريند فقط، لكن هن ليس محترفات.
فقالت صافيناز: “أؤيد تصريحات نجوى فؤاد، لأن عندها حق بسبب الملابس اللي بنشوفها، مبقاش فيهم راقصة حقيقية ولا واحدة من كباريه، أي واحدة جاية من الكباريه بتيجي على الساحل تشتغل على طول، أنا بيتعرض عليّ حفلات لكن بختارها بعناية، في الساحل بيجيبوا ريكلام من الكباريهات يشغلوهم”، وذلك خلال تصريحاتها مع القاهرة 24.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أهمية التفريق بين "النِّعَم" و"النَّعَم" في اللغة القرآنية، موضحًا أن "النَّعَم" تشير إلى الأنعام، مثل الإبل والبقر، بينما "النِّعَم" تشمل جميع النعم التي أنعم الله بها على الإنسان.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الجمعة، أن القرآن الكريم لا يعترف إلا بنعمة واحدة على أنها الأعظم، وهي نعمة الدين، مستشهدًا بقوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا"، موضحًا أن هذه الآية تدل على أن الإسلام هو النعمة الكبرى التي يجب أن يعتز بها المسلم، قائلًا: "الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى".
حكم صيام الصبي.. المفتي: فريضة على من توافرت فيه الشروط
حكم تأخير غسل الجنابة في رمضان وهل الملائكة تعلن الجُنب؟ اعرف آراء الفقهاء
وفي سياق تفسيره لقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ"، أشار الجندي إلى أن اختيار كلمة "تقتلوا" بدلًا من "تصيدوا" له دلالة عظيمة، موضحا أن الصيد الذي يصطاده المحرم يعتبر ميتة لا يجوز أكلها، تمامًا كالموقوذة والمتردية والنطيحة، لأن المحرم إذا قتل الصيد فإنه يصبح محرمًا أكله، حتى لو لم يكن قد أُكل بالفعل، مشددًا على أن هذه الأحكام تأتي لحفظ قدسية الإحرام واحترام شريعة الله.
الفرق بين "الهَدْي" و"الهُدَى"أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن هناك فرقًا كبيرًا بين كلمتي "الهَدْي" و"الهُدَى" في اللغة والقرآن.
وأوضح أن "الهُدَى" هو ما يستفيد منه الإنسان في الاسترشاد إلى طريق الحق، مثل قولنا "هدي النبي ﷺ" أي تعاليمه وسنته، وهو أيضًا الثبات على الطريق المستقيم، كما ورد في قوله تعالى: “فمن اتبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون”.
وأردف، أن "الهَدْي"، فهو ما يُهدى إلى البيت الحرام، مثل الأنعام التي تُذبح تقربًا لله، كما في قوله تعالى: "فما استيسر من الهدي"، أي ما يُنذر لله ويُهدى للفقراء والمحتاجين.
وشدد على أن التفريق بين المعاني القرآنية يساعد على فهم أعمق للنصوص الشرعية، داعيًا المسلمين إلى التدبر في ألفاظ القرآن الكريم.