هل تستطيع المرأة الإنجاب أثناء أخذ العلاج الكيميائي؟
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
يؤثر السرطان بالسلب على فرص الإنجاب؛ نظرا لأن هذا المرض الخبيث يحد من الخصوبة، كما يوصي بعض الأطباء المرأة بالانتظار لفترة أطول مثل 2 إلى 5 سنوات بعد العلاج الكيميائي قبل الحمل.
الإنجاب أثناء أخذ العلاج الكيميائي
على الرغم من أن العلاج الكيميائي يمكن أن يسبب العقم، إلا أنه قد لا يؤثر على جميع الأشخاص الذين يخضعون للعلاج الكيميائي وقد يظل بعض الأشخاص يتمتعون بالخصوبة أثناء العلاج وبعده.
العلاج الكيميائي
قال مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، عبر حسابها في تويتر، إن هناك احتمالية لحدوث الحمل أثناء تلقي العلاج الكيميائي ولكن لا ينصح بذلك بسبب المخاطر التي تنطوي على هذا الأمر.
#توعية | ????
????هل تستطيع المرأة الإنجاب أثناء أخذ العلاج الكيميائي؟
يوصي بعض الأطباء المرأة بالانتظار لفترة أطول مثل 2 إلى 5 سنوات بعد العلاج الكيميائي قبل الحمل، وتعتمد المدة على ما يلي:
????نوع ومرحلة السرطان.
????أدوية العلاج الكيميائي.
????العمر#مستشفى_الملك_فهد_التخصصي_بالدمام pic.twitter.com/zYSVwMgH2e
العلاج الكيميائي قبل الحمل
كما يوصي بعض الأطباء المرأة بالانتظار لفترة أطول مثل 2 إلى 5 سنوات بعد العلاج الكيميائي قبل الحمل، وتعتمد المدة الزمنية التي يتعين عليها الانتظار فيها على ما يلي:
1- نوع السرطان.
2- مرحلة السرطان.
3- أدوية العلاج الكيميائي التي تلقتها.
4- العمر.
علامات تشير إلى اكتئاب ما بعد الولادة
قال تجمع القصيم الصحي، عبر حسابه في تويتر، إن العلامات التي تشير إلى اكتئاب ما بعد الولادة تشمل الآتي:
1- الإصابة المسبقة بالقلق.
2- وجود تاريخ عائلي للإصابة.
3- الافتقار لدعم العائلة والأصدقاء.
4- الضغوطات الحياتية.
5- مشاكل في الحمل السابق,
6- الإنجاب في سن مبكرة
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
بعد زواج استمر 7 أعوام..شيماء سيف تعلن طلاقها
في خطوة مفاجئة أثارت تفاعلاً واسعاً بين متابعيها، أعلنت المصرية شيماء سيف انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر، بعد زواج دام 7 أعوام.
ونشرت شيماء سيف الخبر عبر إنستغرام، وقالت: "قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوض بإذن الله".كما طلبت احترام رغبتها في رفض التحدث عن الأمر، مضيفة "رجاء احترام رغبتي وأنني لا أريد الحديث في هذا الموضوع، ودعواتكم بالخير".
وأثار الإعلان ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر محبو شيماء سيف عن دعمهم لها وتمنياتهم لها بالسعادة في المرحلة المقبلة. في المقابل، تساءل البعض عن أسباب الطلاق الحقيقية، خاصة بعد التحديات التي واجهها الثنائي خلال زواجهما.
ورغم الجدل أكدت شيماء رفض الخوض في التفاصيل، مكتفية بطلب الدعاء لها بالخير، فيما لا يزال محمد كارتر ملتزماً بالصمت ولم يعلق حتى الآن على إعلان الانفصال.
قبل الإعلان الرسمي، نشرت شيماء سيف منشورات غامضة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحدثت فيها عن العلاقات الزوجية، والمشاعر المتقلبة، ما جعل البعض يتكهن بأنها تلمّح إلى مشاكل في حياتها الشخصية. ورغم هذه التكهنات، فضّلت التزام الصمت حتى لحظة تأكيد الخبر بنفسها.
وتحدث الزوجان سابقاً عن التحديات التي واجهتهما، خاصة تأخر الإنجاب. وفي تصريحات سابقة، أوضح محمد كارتر أن البعض كان يلوم شيماء على غياب الإنجاب، بسبب وزنها الزائد، لكنه أكد أن المشكلة كانت فيه هو لا في زوجته، مشيراً إلى أنهما اكتشفا ذلك بعد فترة من الزواج.
وقال كارتر في أحد تصريحاته: "لو كانت شيماء تزوجت شخصاً آخر، لأصبحت أمّاً منذ فترة، لكن القدر جمعنا، واكتشفنا بعد فترة أني أنا من يعاني من مشكلة تمنع الإنجاب".
وأشار إلى أنه رغم التحديات التي واجهتها، كانت شيماء تؤمن دائماً بأن "كل شيء بميعاد"، ولم تلقِ باللوم عليه أبداً، بل أكدت له أن رزقهما في الإنجاب سيأتي في الوقت المناسب.